مكافحة الإدمان: الشباب الفئة الأكثر إقبالا على التعاطي بداية من سن 13 سنة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
كشف مدحت وهبة المستشار الإعلامي لصندوق مكافحة الإدمان، تفاصيل إعلان تدشين مرحلة جديدة لبرامج الحماية من المخدرات في المناطق المطورة، موضحا أن هناك اهتمام من القيادة السياسية بملف التعاطي، وتناولت وزارة التضامن هذا الملف من زوايا متعددة.
أسباب تعاطي المخدراتوقال وهبة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الخميس، إلى أن الصندوق برئاسة الوزيرة نيفين القباج يعمل على توسيع برامج التوعية للأسر بخطورة الإدمان على صحة الشباب، وكيفية التواصل مع الصندوق من خلال الخط الساخن.
وأشار مدحت وهبة المستشار الإعلامي لصندوق مكافحة الإدمان، إلى أن هناك مفاهيم مغلوطة لدى الشباب بشأن الإدمان والتعاطي، مثل أن تناول المخدرات يساعد على نسيان الهموم، وتنشيط الذاكرة، فضلا عن المغامرة والتجربة وحب الاستطلاع.
وأوضح أن دوافع الإدمان والتعاطي متعددة وعلى رأسها أصدقاء السوء، المشكلات الأسرية، التفكك الأسري، حب الاستطلاع، الأزمات النفسية، منوها أن فئة الشباب –وفقا للأبحاث والرصد- هي الفئة الأكثر إقبالا على التعاطي بداية من سن 13 سنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخدرات تعاطي المخدرات مكافحة الادمان صباح البلد قناة صدى البلد
إقرأ أيضاً:
التضاريس والظروف المناخية تعوقان جهود مكافحة حرائق الغابات في سوريا
تواصل فرق الإطفاء في سوريا جهودها لاحتواء حرائق الغابات قرب موقع "فقرو" في سهل الغاب، وسط تحديات كبيرة تعيق السيطرة عليه، أبرزها التضاريس الجبلية القاسية والظروف المناخية الصعبة.
وأفادت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، اليوم، بأن حريقًا جديدًا اندلع في المنطقة الجبلية على الحدود الإدارية بين محافظتي اللاذقية وحماة، ما زاد من تعقيد المشهد الميداني، في وقت تتكرر فيه الحرائق خلال فصل الصيف، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة والجفاف.تصاعد وتيرة الحرائقوتشهد مناطق الغابات في سوريا، تصاعدًا في وتيرة الحرائق خلال فصل الصيف، مدفوعة بارتفاع درجات الحرارة والجفاف الحاد، وسهل الغاب، المعروف بتنوعه البيئي، الذي يتحول في مثل هذه الظروف إلى بؤرة خطرة يصعب احتواؤها بفعل التضاريس الجبلية القاسية.
أخبار متعلقة 27 جهة ووزيرًا أوروبيًا يطالبون بدخول قوافل المساعدات إلى غزةالكوليرا تفتك بالنازحين في دارفور والماء والليمون العلاج الوحيدوتبرز الحاجة الملحة لتطوير منظومات الإنذار المبكر وتعزيز جاهزية فرق الإطفاء لمواجهة هذه الكوارث المتكررة.