الخارجية الأمريكية: التوتر بين بولندا وبيلاروسيا لا يستدعي تفعيل المادة الخامسة بميثاق "الناتو"
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية الأمريكية التوتر بين بولندا وبيلاروسيا لا يستدعي تفعيل المادة الخامسة بميثاق الناتو، وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، للصحفيين، ردًا على سؤال بشأن التوتر الناشب بين بولندا وبيلاروسيا ليست هناك عملية بالنسبة لدول .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الأمريكية: التوتر بين بولندا وبيلاروسيا لا يستدعي تفعيل المادة الخامسة بميثاق "الناتو"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، للصحفيين، ردًا على سؤال بشأن التوتر الناشب بين بولندا وبيلاروسيا: "ليست هناك عملية بالنسبة لدول "الناتو" تستدعي تفعيل المادة الخامسة من الميثاق. لم نصل إلى هذه المرحلة بعد".أعلنت وزارة الخارجية البولندية، يوم أمس الثلاثاء، أن طائرتي هليكوبتر بيلاروسيتين انتهكتا المجال الجوي للبلاد، وبعد ذلك أمر وزير الدفاع في البلاد بزيادة عدد القوات على الحدود مع بيلاروسيا.بدورها، قالت وزارة الدفاع البيلاروسية إن الاتهامات بانتهاك المروحيات البيلاروسية للحدود البولندية بعيدة المنال، ووجهتها القيادة العسكرية السياسية البولندية لتبرير حشد القوات والوسائل قرب الحدود البيلاروسية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية الأمريكية: التوتر بين بولندا وبيلاروسيا لا يستدعي تفعيل المادة الخامسة بميثاق "الناتو" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
بولندا تعزز حدودها مع روسيا بمشاريع دفاعية ضخمة تحسبًا للتوترات المتصاعدة
تُعزز بولندا دفاعاتها على الحدود مع روسيا وبيلاروسيا عبر مشروع "الدرع الشرقي"، الذي يشمل حقول ألغام وحواجز مضادة للدبابات، ضمن جهودها لتأمين حدودها وسط تصاعد التوترات الإقليمية. اعلان
تعمل بولندا على تعزيز حدودها في محاولة لصد التهديدات وسط تصاعد التوترات الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية.
وكانت الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي قد عززت أيضا قدراتها العسكرية بشكل ملحوظ.
وأفادت السلطات في وارسو بإضافة حقول ألغام إلى مشروع "الدرع الشرقي"، وهو الحاجز الحدودي الذي بدأ تشييده في نوفمبر من العام الماضي، ويُنفذ العمل فيه الآن طوال أيام الأسبوع دون انقطاع.
يمتد هذا الحاجز على طول أكثر من 20 كيلومترًا على الحدود البولندية القريبة من جيب كالينينغراد الروسي الممتد إلى بحر البلطيق.
وصرّح كارول فرانكوفسكي، المتحدث باسم الجيش البولندي، بأن هذه الإجراءات تُعد استعراضًا للقوة، مؤكدًا أن الهدف منها هو حماية الحدود تحسبًا لأي هجوم محتمل، في ظل ما شهدته أوكرانيا خلال الصراع الجارِي.
أشاد ماريك فويرتشينسكي، رئيس مكتب الأمن والشؤون الدولية في "بوليتكا إنسايت"، بالتقدم المحرز في مشروع "الدرع الشرقي"، مشيرًا إلى أن "تقسيمًا جديدًا في أوراسيا يتشكل أمام أعيننا".
لبولندا حدود مع روسيا من الشمال عبر منطقة كالينينغراد أوبلاست، ومع بيلاروسيا من الشرق. ويُعد الممر البري الضيق الواصل بين هاتين الدولتين نحو ليتوانيا ودول البلطيق نقطة ضعف محتملة في إطار سيناريوهات النزاع.
Relatedبولندا: روسيا تقف وراء الحريق الضخم الذي دمر مركزا تجاريا في وارسو عام 2024بروكسل توافق على استخدام بولندا لأموال ما بعد كوفيد-19 في مشاريع دفاعيةواشنطن توافق على بيع بولندا صواريخ متوسطة المدى بقيمة 1.17 مليار يوروأوضح وزير الخارجية البولندي سيزاري تومتشيك أن إنجاز مشروع "الدرع الشرقي" على طول الحدود مع روسيا وبيلاروسيا سيستغرق ثلاث سنوات، وهو مشروع يتلقى تمويلاً بالمليارات من ضمنه مساهمات من الاتحاد الأوروبي.
في مارس الماضي، أعلنت وزارة الدفاع البولندية أن بنك الاستثمار الأوروبي وافق من حيث المبدأ على تخصيص مليار يورو لتمويل المشروع.
من المتوقع أن يضم المشروع شبكة من الحواجز المضادة للدبابات والملاجئ والمخابئ المحصنة كجزء من البنية الدفاعية الشاملة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة