تكبيرات عيد الاضحي المبارك 2024 كاملة ( فيديو)
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
بحث متزايد عن تكبيرات عيد الاضحي المبارك 2024 لأنه على وشك الاقتراب ولن يتبقى على حلول العيد سوى أيام معدودة، وهذا ما يزيد من اهتمام المسلمين بمعرفة قنوات التكبيرات ومقاطع الفيديو mp3 التي يمكن تحميلها على الجهاز لسماعها في أي وقت أو توصيل الجهاز بالبلوتوث من أجل تشغيل التكبيرات على السماعات الكبرى في المحل أو السيارة
أو في أي مكان لإحياء نفحات الأيام المبارك التي تهل علينا في خير وأحب أيام الدنيا العشر الأوائل من ذي الحجة، ساعات معدودة تفصلنا أن أجمل أيام الدنيا، لأن غدًا الجمعة الموافق 7 من يونيو 2024 غرة ذي الحجة السنة الهجرية 1445، وبعد 9 10 أيام يقدم علينا العيد بالسعادة والفرحة، ترقبوا معنا وسوف ننشر لكم تكبيرات عيد الأضحى المبارك 2024.
تكبيرات عيد الاضحي المبارك 2024
تنشر تكبيرات العيد حالة من البهجة والسعادة في كل مكان، كما أن تشغيلها وسماعها راحة للقلب والنفس، ومن السنة أن نستمتع إلى التكبيرات ونرددها وهذا ما يدخل على القلب حالة من الهدوء والسكينة لأن كل كلمة من التكبيرات معطرة بذكر الله ورسوله، وتأتي تكبيرات العيد بهذه الصيغة:
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله
ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد عيد الاضحى تكبيرات تكبيرات عيد الأضحى التكبيرات تکبیرات عید المبارک 2024 سیدنا محمد الله أکبر
إقرأ أيضاً:
دمروني معنوياً | والد صاحبة فيديو أوردر الورد لـ “صدى البلد”: مقلب قاسٍ بعد 4 أيام من التعب
في واقعة إنسانية أثارت موجة واسعة من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج حسن أبو السعود والد فتاة في السابعة عشرة من عمرها، ليروي تفاصيل ما جرى معه ومع ابنته بعد تعرضهما لموقف مؤلم عقب تلقيهما طلبًا مزيفًا لشراء بوكيه ورد.
القصة التي بدأت برغبة الأب في مساعدة ابنته على كسب رزقها بالحلال، انتهت بصدمة نفسية وألم كبيرين، لكنها في الوقت نفسه تحولت إلى نافذة خير ودعم غير متوقعة.
مقلب مؤذٍ.. وخيبة أمل موجعةويحكي حسن أبو السعود، في تصريحات خاصة لموقع “صدى البلد”، أنّ مجموعة من الشباب تواصلوا معه وطلبوا منه تنفيذ أوردر ورد كبير، مؤكدين أنّه سيُقدّم في مناسبة خطوبة. البنت، بدورها، جلست أربعة أيام كاملة تعمل على تجهيز الطلب، بكل شغف وحماس، حتى أثّر التعب في جسدها.
ولأن الأب رجل بسيط وغير متمرّس في خدمات الشحن، اتفق مع الشباب أن يتم التسليم في محطة عين شمس . لكن الصدمة كانت حين وصل إلى المكان ولم يجد أحدًا، واكتشف أن الجميع قد أغلق هواتفه.
ويقول بحسرة: “معنوياً دمروني… ليه تضحكوا على الراجل الكبير والبنت الصغيرة؟ أنا أصلاً ماخدتش منهم فلوس، بس ليه الإيذاء؟”.
غضب لحظي يتحول إلى فيديو مؤثرنتيجة الغضب والوجع الداخلي، عاد الأب إلى منزله، وأمسك بالورد الذي صنعته ابنته بجهد كبير، وكسره أمام الكاميرا في فيديو عبّر فيه عن ألمه، وعن إحباط ابنته التي اجتهدت بلا مقابل.
لكن هذا الانفجار العاطفي لم يكن نهاية القصة، بل بدايته. فالانتشار الكبير للفيديو جعل كثيرين يتعاطفون معه، ويفتحون له باب رزق جديد، كما قال: “هو ده اللي فتح الخير علينا”.
أب يحمي ابنته… ويرفض أن يزجّ بها في عالم السوشيالوكان حسن أبو السعود واضحًا حين قال إنه لا يريد لابنته الظهور على مواقع التواصل أو تقديم محتوى بلا قيمة. أراد فقط أن تعمل بكرامة، وتكسب من مجهودها، من دون أن تكشف عن نفسها أو تتعرض لأي استغلال.
لكن ما حدث جعله يشعر بالخذلان، ودفعه للقول لابنته بحنان الأب: “طول ما أنا على وش الدنيا… متزعليش ولا تشتغلي، والفلوس اهي”. كلمة تختصر خوف أب وحرصه على حماية ابنته من قسوة الحياة.
رسالة أبو السعود للشباب والأهاليواختتم أبو السعود حديثه برسائل مؤثرة، موجّهة للشباب وللأسر على حد سواء.
وقال للشباب: “اشتغلوا واجتهدوا… اعملوا مستقبل لنفسكم… وخليك في حالك وما تتدخلش في شؤون الناس”.
أما للأهالي، فقد أكد على ضرورة مراقبة الأبناء ومعرفة أماكن وجودهم، ومن يصاحبون، مضيفًا أن إهمال الأسرة قد يدفع الشباب للضياع.
وأشار إلى مشاهدته لمجموعات من المراهقين تحت الكباري فاقدي الوعي، معتبرًا أن السبب الأول وراء ذلك غياب الرقابة الأسرية، قائلاً: “اهتموا بأولادكم… خليه مجتمع صالح ومتربي تربية كويسة”.
وبين تعرض الاب لخداع مزعج ودموع ابنته، تحولت القصة إلى درس اجتماعي عميق، يذكّر الجميع بقيمة الرحمة والمسؤولية، وبأهمية دعم الشباب الراغب في العمل الشريف.
ورغم قسوة التجربة، خرج منها حسن أبو السعود وابنته بوقفة تضامن كبيرة من الناس، وكأن القدر أراد أن يعوضهما خيرًا بعد الظلم الذي تعرضا له.