حظك اليوم برج القوس الجمعة 7-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يعشق مواليد برج القوس الاستكشاف والمغامرة، فهم أشخاص منفتحون ومقبلون على الحياة بكل طاقاتهم، ويسعون لممارسة حرياتهم خارج نطاق دوائرهم الاجتماعية للاطلاع على ثقافات جديدة.
وترصد السطور التالية حظك اليوم برج القوس الجمعة 7-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج الفلكية.
حظك اليوم برج القوس الجمعة 7-6-2024 على الصعيد المهنيعلى الصعيد المهني، ينصحك الخبراء أن تتحلى بالكثير من الصبر، حتى تستطيع أن تتقدم في عملك، ومن مصلحتك ألا تثير المشاكل مع زملائك في العمل، وألا تتشابك معهم في أي خلافات.
أما على الصعيد العاطفي، فمن الضروريأن تخصص جزءا من وقتك لأهلك وعائلتك، لأن ذلك سيعزز علاقتك بشريك حياتك، ويجعلها مستقرة وفي أمان بعيدا عن المخاطر التي قد تحيط بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج القوس عالم الأبراج برج القوس اليوم حظك اليوم برج القوس حظک الیوم برج القوس الجمعة 7 6 2024 على الصعید
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.