#سواليف
تتعامل وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية مع العديد من الشكاوى والبلاغات المتعلقة بإختراق الحسابات على تطبيق واتس اب، وتهيب بالجميع ضرورة إتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية حساباتهم من خلال إتباع التعليمات التالية لضمان الحماية من الإختراق:
1. تفعيل خاصية التحقق بخطوتين: نوصي بتفعيل خاصية التحقق بخطوتين عبر إعدادات واتس اب > الحساب > التحقق بخطوتين.
2. الحذر من الرسائل المجهولة: تجنبوا فتح الروابط أو الملفات المرفقة من مرسلين غير معروفين، إذ قد تكون محاولات للإحتيال أو الإختراق.
مقالات ذات صلة3. عدم مشاركة رمز التحقق: لا تشاركوا رمز التحقق المكون من 6 أرقام مع أي شخص، حتى لو أدعى أنه من فريق دعم واتس اب، أو حتى إذا كانت الرسالة من شخص معروف لديكم.
4. تحديث التطبيق بانتظام: تأكدوا من تحديث تطبيق واتس اب بإستمرار للحصول على أحدث الميزات الأمنية والإصلاحات.
5. إستخدام كلمة مرور قوية للجهاز: احرصوا على تأمين جهازكم بكلمة مرور قوية ومعقدة للحماية من الوصول غير المصرح به.
تحرص وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية على أمن وسلامة المواطنين والمقيمين، ونتمنى من الجميع التعاون والإلتزام بالإرشادات لضمان بيئة رقمية آمنة.
#واتس_اب#حماية#رسائل_وهمية#امان
#ادارة_البحث_الجنائي
#وحدة_مكافحة_الجرائم_الالكترونية
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف واتس اب حماية رسائل وهمية امان ادارة البحث الجنائي وحدة مكافحة الجرائم الالكترونية واتس اب
إقرأ أيضاً:
شاهد صامت يكشف الجرائم.. دور مهم تلعبه كاميرات المراقبة
في عالم الجرائم، حيث يختفي المجرمون خلف ستار الليل أو يتلاعبون بالأدلة، أصبحت كاميرات المراقبة أقوى شاهد صامت، لا يكذب ولا ينسى. من سرقات المحال التجارية إلى الجرائم الكبرى، باتت هذه العيون الإلكترونية تلعب دورًا حاسمًا في كشف الجناة وإعادة رسم تفاصيل الجرائم التي كادت أن تبقى لغزًا.
فكيف تحولت كاميرات المراقبة إلى بطل حقيقي في ساحة التحقيقات الجنائية؟
-كيف غيرت كاميرات المراقبة عالم التحقيقات؟
في السابق، كانت التحقيقات تعتمد على الشهادات البشرية، التي قد تكون غير دقيقة بسبب الخوف أو النسيان.
لكن مع انتشار الكاميرات الأمنية، أصبح بالإمكان تتبع تحركات الجناة بدقة، مما زاد من سرعة القبض عليهم وجمع الأدلة القاطعة ضدهم.
اليوم، تعتمد الشرطة على أنظمة المراقبة الذكية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعرف على الوجه، مما يجعل من الصعب على المجرمين الإفلات من العدالة.
*قضايا شهيرة كشفتها كاميرات المراقبة في مصر
- “سفاح الإسماعيلية”.. جريمة في وضح النهار
في واحدة من أبشع الجرائم التي وثقتها الكاميرات، أقدم شخص على قتل شاب في وضح النهار بشارع مزدحم في الإسماعيلية، وظهر في الفيديو وهو يقطع رأسه وسط ذهول المارة.
انتشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما سهل عملية القبض على القاتل خلال ساعات.
- مقتل نيرة أشرف.. لحظة صادمة أمام الكاميرات
في قضية هزت الرأي العام، وثقت كاميرات جامعة المنصورة لحظة اعتداء الشاب محمد عادل على الطالبة نيرة أشرف أمام بوابة الجامعة.
كانت هذه المشاهد الدليل القاطع الذي حسم القضية وأدى إلى صدور حكم بالإعدام بحق الجاني.
- حادث سرقة “السايس” في الجيزة
انتشر فيديو رصدته إحدى الكاميرات لرجل يعتدي على سايس سيارات ويقتله لسرقة أمواله.
بفضل وضوح التسجيل، تمكنت الشرطة من تحديد هوية القاتل وإلقاء القبض عليه خلال 48 ساعة.
-كيف تفشل الكاميرات أحيانًا في كشف الجرائم؟
رغم فعاليتها، إلا أن بعض المجرمين أصبحوا أكثر ذكاءً في تجنب الكاميرات، مثل:
* إخفاء وجوههم بالأقنعة أو القبعات.
* تعطيل الكاميرات أو إتلافها قبل تنفيذ الجريمة.
* اختيار أماكن غير مزودة بأنظمة مراقبة.
لكن مع التطور التكنولوجي، أصبحت هناك كاميرات ذكية قادرة على التصوير في الظلام، والتقاط تفاصيل الوجه حتى مع محاولات التنكر.
مشاركة