الإصلاح يبرر هجمات “القاعدة” على قوات الإنتقالي في أبين
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإصلاح يبرر هجمات “القاعدة” على قوات الإنتقالي في أبين، الجديد برس اعتبر حزب الإصلاح، الهجمات التي تستهدف قوات المجلس الانتقالي في محافظة أبين مبررةً وتأتي رداً على استيلائها لكافة مناطق .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإصلاح يبرر هجمات “القاعدة” على قوات الإنتقالي في أبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
اعتبر حزب الإصلاح، الهجمات التي تستهدف قوات المجلس الانتقالي في محافظة أبين مبررةً وتأتي رداً على استيلائها لكافة مناطق المحافظة، وطردها قوات الحزب.
وقال المحلل العسكري المحسوب على الإصلاح جناح الجنرال علي محسن الأحمر، علي الذهب في تغريدة على (تويتر): “أطلق المجلس الانتقالي (انفصالي) عملية “سهام الشرق”، بزعم محاربة القاعدة، فيما كان الهدف الحقيقي إفراغ أبين من جيش الدولة”.
وأضاف: “استخدم الانتقالي عناصر قاعدية موالية له، لمواجهة القاعدة، ثم أدار معركة التمدد شرقا”.
وتابع:” أطلق القاعدة عملية “سهام الحق” مقابل “سهام الشرق”، ثم قاتلت الخارجين عنها”.
185.55.225.6
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإصلاح يبرر هجمات “القاعدة” على قوات الإنتقالي في أبين وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على قوات الإنتقالی فی أبین الجدید برس
إقرأ أيضاً:
خوفا من إيران.. دولة تفعل خاصية العثور على مخابئ
فعلت السلطات القبرصية، الأحد، تطبيقا للإنذار المبكر لتوفير معلومات للسكان عن أقرب مخبأ في حالات الطوارئ، في ظل تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران، خوفا من استهدافها من جانب طهران.
وتمتلك قبرص قرابة 2200 غرفة ومخبأ، وفقا لوزارة الداخلية القبرصية.
وتعتبر قبرص الدولة العضوة في الاتحاد الأوروبي الأقرب جغرافيا للنزاع الإسرائيلي-الإيراني.
سبب القلق القبرصي
وترجع الأسباب الرئيسية للقلق إلى أن بريطانيا تحتفظ بقاعدتين عسكريتين في قبرص، واللتين قد تصبحان هدفا لهجوم إيراني.
وتعد القاعدة الأهم هي قاعدة أكروتيري غرب مدينة ليماسول الساحلية، التي تقع على بُعد 275 كيلومترا شمال غرب ميناء حيفا الإسرائيلي.
واستُخدمت هذه القاعدة مرارا على مدار العقود الماضية للانتشار العسكري، فيما أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، السبت، إرسال طائرات مقاتلة، قيل إنها من طراز تايفون، إلى الجزيرة.
وعندما سُئل عما إذا كانت الطائرات البريطانية ستدعم إسرائيل في صد الهجمات الإيرانية، قال ستارمر للصحفيين البريطانيين إنه لن يخوض في تفاصيل الوضع المتسارع.
ومنذ بدء الهجمات الأخيرة، نقلت شركات الطيران الإسرائيلية بعض طائراتها إلى قبرص حرصا على سلامتها، وأفادت إذاعة "آر آي كيه" القبرصية باتخاذ إجراءات أمنية مشددة حول المطارات المدنية في لارنكا وبافوس.
وقبرص قريبة من إسرائيل بما يكفي قيام سكان ساحلها الجنوبي بمراقبة الهجمات الإيرانية وردود الفعل الإسرائيلية عن بُعد.