ترمب يتفوق على بايدن في غضون أيام على تيك توك - صور
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
منشورات بايدن تحصل على 4.8 مليون اعجاب بمقابل 6.3 مليون إعجاب لترمب
تمكن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب من تحقيق 5.9 ملايين متابع على منصة "تيكتوك" خلال أيام من انضمامه للتطبيق.
اقرأ أيضاً : تشبيه ترمب نفسه بـ"مانديلا العصر الحديث" يضعه في مرمى الانتقاد
فيما حقق الرئيس الأمريكي جو بايدن من الوصول تحقيق نحو 369 ألف متابع.
وحاز ترمب على 6.3 مليون إعجاب، بمقابل 4.8 مليون اعجاب لمنشورات بايدن.
ونشر ترمب السبت مقطع فيديو مدته 13 ثانية خلال حضوره نزالاً في مسابقة للفنون القتالية المختلطة في نيوجيرزي، بهدف جذب اهتمام الجيل الشاب قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.
في الفيديو، الذي كان مصحوباً بموسيقى صاخبة، قدم رئيس مسابقة "يو أف سي" للفنون القتالية، دانا وايت، ترمب، والذي اقترب من الكاميرا قائلاً "هذا شرف لي".
اقرأ أيضاً : رغم التحذير الأمريكي.. الشركة الأم لتيك توك ترفض بيع التطبيق
وفي نيسان/ أبريل الماضي، وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن قانوناً أقره الكونغرس، يقضي بحظر "تيك توك" في الولايات المتحدة ما لم تقم الشركة الصينية المالكة له ("بايتدانس") ببيعه لمستثمرين غير صينيين في غضون 270 يوماً، قابلة للتمديد لمدة 90 يوماً إضافية.
وظل التطبيق هدفاً للانتقادات في واشنطن لسنوات، حيث يُتهم بأنه يسمح لبكين بالتجسس على المستخدمين في الولايات المتحدة، والذين يبلغ عددهم نحو 170 مليون مستخدم.
وكانت إدارة ترمب قد حظرت التطبيق بناءً على مخاوف تتعلق بالأمن القومي، إلا أن "تيك توك" قدم طلب استئناف وتمكن من تعليق القرار مؤقتاً في عام 2020، حيث اعتبر القاضي أن الأسباب الموجبة للحظر مبالغ فيها وأن هذا الإجراء يهدد حرية التعبير.
وفي مطلع أيار/ مايو، قدمت "تيك توك" و"بايتدانس" شكوى ضد الولايات المتحدة، اعتبرتا فيها أن القانون الذي أقره الكونغرس ووقعه بايدن "غير دستوري".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دونالد ترمب واشنطن التطبيقات الالكترونية
إقرأ أيضاً:
بداوي يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزئر
استقبل المدير العام للأمن الوطني علي بداوي، بمقر المديرية العامة للأمن الوطني، سفيرة الولايات المتحدة الامريكية بالجزائر إليزابيث مور أوبين. وهذا في إطار التعاون الشرطي الجزائري الأمريكي.
تباحث الجانبان خلال هذا اللقاء، سبل تعزيز مجالات التعاون الشرطي بين البلدين وتبادل التجارب والخبرات في مجال التدريب الشرطي المتخصص. الذي من شأنه الإسهام في تطوير الأداء العملياتي والرفع من القدرات لمواجهة كل أشكال الجريمة بما فيها تلك العابرة للحدود والجريمة المستحدثة.