ورد بلاغ للإدارة العامة لمحميات المنطقة الشمالية بوزارة البيئة بالعثور على حيوان بحرى نافق بأحد شواطىء الساحل الشمالى، قرية هاسيندا وايت سيدي عبد الرحمن.

أصدرت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، توجيهاتها بسرعة التوجه إلى مكان البلاغ لإتخاذ الإجراءات اللازمة للدفن الآمن للحوت النافق.

الحصاد الأسبوعي لأنشطة وزارة البيئة خلال الفترة من 8- 15يونيو الجاري وزيرة البيئة تناشد المواطنين ضرورة التخلص الآمن من مخلفات الأضاحي

وعلى الفور توجه رئيس فرع جهاز شئون البيئة بالإسكندرية وممثلى عن  محميات المنطقة الشمالية وممثلى معهد علوم البحار  إلى المكان وتم تحديد نوعه ووجد أنه من نوع كوفييه ذو منقار Cuvier’s beaked whale.

وإذ تدعو وزارة البيئة بعدم القلق تجاه الواقعة وسوف تعلن عن أى مستجدات لاحقة فور معرفة الأسباب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة ياسمين فؤاد شواطئ الساحل

إقرأ أيضاً:

الجبل الأخضر: نفوق جماعي للماشية بسبب «الدرياس» السامة وتحذيرات للمواطنين

الجبل الأخضر: نفوق أكثر من 90 رأسًا من الأغنام بسبب نبتة «الدِّرياس» السامة

ليبيا – أكّد مدير إدارة الثروة الحيوانية بالجبل الأخضر صالح بومباركة نفوق أكثر من 90 رأسًا من الأغنام لأحد المربّين في منطقة بوترابة بسبب نبتة «الدِّرياس» السامة، موضحًا في تصريحات لتلفزيون «المسار» وصول شكوى جديدة من المربّي نفسه بنفوق 8 رؤوس من الإبل و12 رأسًا من الأغنام.

نبات الدرياس الشبية بالسلفيوم (في الشكل)

تحذير صحي وزراعي
نبّه بومباركة إلى أن «الدِّرياس» من أخطر النباتات ومضرّة حتى للأطفال، داعيًا إلى الحذر عند التعامل معها.

توعية للمربّين
صرّح بأن إدارة الزراعة والثروة الحيوانية ستطلق برامج توعوية وإرشادية للمربّين، خصوصًا الجدد.

تحديات لوجستية
أشار إلى أن نقص الإمكانات مثل السيارات المجهّزة للرش يحدّ من قدرة الفرق على مكافحة انتشار النباتات والحشرات الضارة، مفيدًا بأن فرق الثروة الحيوانية تواصل العمل الميداني مع المربّين في الجنوب رغم التحديات لضمان الحماية.

ما هي نبتة «الدِّرياس» ومخاطرها؟
«الدِّرياس» اسمٌ شائع محليًا لنباتٍ بريٍّ سام (ينتمي عادةً إلى فصيلة الفربيون/اليوفوربيا ذات العصارة اللبنية المهيِّجة). تمثّل خطورة على المواشي والإنسان؛ إذ تُسبّب عصارتها تهيّج الجلد والعينين وقد تؤدي لالتهابات شديدة، فيما يسبب ابتلاعها تسممًا للقطعان (سيلان لعابي، قيء، إسهال قد يكون دمويًا، ترنّح، وهزال أو نفوق)، وتبقى سُميّتها قائمة حتى بعد الجفاف وامتزاجها بالأعلاف. الوقاية تشمل تجنّب الرعي في البقع الكثيفة بالنبات، واقتلاعها ودفنها أو إتلافها بأمان مع ارتداء القفازات والنظارات الواقية، والامتناع عن حرقها قرب المساكن (لدخانها أثر مهيّج)، وعزل الحيوانات المشتبه بتسمّمها واستدعاء الطبيب البيطري فورًا، مع إبعاد الأطفال عنها تمامًا.

مقالات مشابهة

  • نفوق كميات ضخمة من الأسماك في بحيرة سد الموجب / فيديو
  • وزارة العمل تطلق أولى خطوات «إصلاح سوق العمل» بالساحل الغربي
  • وزيرة البيئة: أسبوع المياه يعد منصة عالمية هامة تعزز الوعى بقضايا المياه
  • صحة سوهاج: ضبط مستلزمات وعدسات طبية منتهية الصلاحية بمستشفي خاصة
  • وزيرة التضامن تفتتح برنامج "باب أمل" لتمكين الفئات الأكثر احتياجًا في صعيد مصر
  • وزارة البيئة والتغير المناخي تصدر البلاغ الوطني الثاني لدولة قطر بشأن تغير المناخ
  • وزيرة البيئة: الحلول القائمة على الطبيعة أداة فعّالة لمواجهة تحديات المناخ وحماية التنوع البيولوجي
  • الداخلية الفلسطينية تعلن نشر عناصرها في كافة محافظات قطاع غزة
  • السلام طريق الخلاص الوطني الآمن
  • الجبل الأخضر: نفوق جماعي للماشية بسبب «الدرياس» السامة وتحذيرات للمواطنين