النيجر أفقر الدول الأفريقية رغم ثرواتها الطبيعة الضخمة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
6/8/2023مقاطع حول هذه القصةآخر التطورات الميدانية في حرب روسيا على أوكرانياplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14الجزيرة ترصد عملية نقل النفط من "صافر" إلى ناقلة بديلة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38التطورات في النيجر.. استمرار المسيرات المؤيدة لقادة الانقلاب
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 09 seconds 02:09خطة تقليل تلوث الهواء في لندن تثير جدلا
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39المحيطات تسجل أعلى درجات حرارة على الإطلاق
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 10 seconds 03:10عقار جديد لعلاج اكتئاب ما بعد الولادة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15نقل 70% من نفط الناقلة المتهالكة "صافر" قبالة سواحل اليمن
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 36 seconds 01:36من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مياه دمشق وريفها: الفيديو المتداول حول فيضان نبع الفيجة غير صحيح ويعود لأعوام سابقة
دمشق- سانا
أعلنت المؤسسة العامة لمياه الشرب في محافظة دمشق وريفها أن الفيديو الذي تداولته بعض وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية لفيضان نبع الفيجة نتيجة لحدوث هزة أرضية غير صحيح، وربما يعود لأعوام سابقة.
وأوضحت المؤسسة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم أن المكان الظاهر في الفيديو ليس لنبع الفيجة، وإنما لحجرة التجميع التي يتم فيها جمع كميات المياه الواردة من نبعي الفيجة وبردى قبل ضخها نحو المناطق المستفيدة بدمشق وريفها.
وأشارت المؤسسة إلى أنه نتيجة لشح الهطولات المطرية هذا العام لم يحدث حتى تاريخه أي فيضان لنبع الفيجة، ولكن هذا لا يعني جفاف النبع، وإنما هناك انخفاض في كميات المياه المنتجة منه مقارنة بالأعوام السابقة، حيث لم تتجاوز 3 أمتار مكعبة في الثانية، بينما كانت سابقاً تتجاوز ال9 أمتار مكعبة في الثانية لمثل هذه الفترة من كل عام.
ولفتت المؤسسة إلى أنها بناءً على ما سبق أعلنت قبل عدة أيام برنامجاً لتزويد مدينة دمشق وريفها المحيطي المستفيد من شبكتها بالمياه، وسيخضع هذا البرنامج للتحديث بشكل دوري بما يلبي احتياجات المواطنين.
وتجنباً للتضليل دعت المؤسسة المواطنين إلى الحصول على المعلومات المتعلقة بالواقع المائي لدمشق وريفها عبر قنواتها الرسمية، والتعاون معها لتجاوز هذه الحالة الطارئة عبر ترشيد استهلاك المياه.
تابعوا أخبار سانا على