سلطان لمن سجلوا بحضانات الشارقة: لا تخافوا سيحصل أبناؤكم على مقاعد
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أن كل من سجل في حضانات الشارقة سيحصل على مقعد خلال الفترة المقبلة.
وقال سموه في تصريحات لـ الخط المباشر، إن «عدد المقاعد المتاحة في حضانات الشارقة القديمة والجديدة التي أفتتحت حديثاً، يبلغ 1335 مقعداً وعدد من تقدموا لتسجيل أطفالهم بالحضانات 1781، ولذلك نحن بحاجة لـ 446 مقعداً إضافياً وسنقوم بتدبير تلك المقاعد وخلال هذا الشهر أو الشهر القادم سنقوم بإيجاد حضانات جديدة».
وأضاف سموه: «ونقول لكل من سجل لا تخف سيحصل ابنك على مقعد، وهذه الحضانات مهمة جداً لأننا نعمل في داخلها بمنهج راق، والأطفال الذين يلتحقون بها تصبح شخصياتهم مختلفة فلا يهابون الناس ويتكلمون ويتحدثون، فالتعليم في هذه الحاضانات لا يتم بشكل ارتجالي».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة
إقرأ أيضاً:
انطلاق الدورة التاسعة من مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي.. الجمعة المقبل
تنطلق فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي، بالشارقة برئاسة الفنان أحمد بو رحيمة، يوم الجمعة المقبل الموافق 12 ديسمبر 2025، بمنطقة الكهيف.
تشارك في الدورة التاسعة من مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي، والذي تقيمه إدارة المسرح بالشارقة برئاسة الفنان أحمد بو رحيمة، والتي من المقرر انطلاقها في ديسمبر المقبل، 5 دول عربية، وهم دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، ودولة الأردن، ودولة مصر، ودولة ليبيا.
يذكر أن فكرة المهرجان ترتكز على احتفاء وإيمان عميق بغنى وثراء الثقافة الصحراوية، هذه الثقافة الحيوية التى لطالما ألهمت أسفار الرحالة، وقصص الرواة، وألوان الرّسامين، بفضائها الواسع، وامتداداتها اللامحدودة، برمالها وكثبانها ووديانها وعمارتها وناسها وعاداتهم وتقاليدهم في شتى أحوالهم بين الاستقرار والانتقال.
ويسعى مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوى إلى استكشاف الصلات بين أشكال التعبير الأدائى والسردى التى تعمر الصحراء وفن المسرح، مسترشداً بتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، نحو مضاعفة الجهود لجعل تجربة المسرح في البلاد العربية فاعلة ومؤثرة ومتجددة، وذلك بمواكبة كل ما تشهده حياتنا من شواغل وأسئلة وتطلعات، أو من خلال اقتراح سبل وحلول إبداعيّة جديدة، تقرأ الحاضر وتستشرف المستقبل.