الدفاع الروسية: خسائر الجيش الأوكراني وصلت إلى 1920 جنديا خلال آخر يوم
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسة اليوم الثلاثاء أن خسائر أوكرانيا بلغت نحو 1920 جنديا خلال اليوم الماصي، فيما واصلت القوات الروسية تحسين مواقعها على عدد من المحاور.
وفي ما يلي أبرز نقاط التقرير الذي صدر عن الدفاع الروسية اليوم:
ضربت وحدات من مجموعة قوات "الشمال" قوات ومعدات عسكرية معادية في مقاطعة خاركوف، وخسر العدو هناك نحو 230 عسكرياحسنت وحدات من مجموعة قوات "الغرب" وضعها على طول خط المواجهة واستهدفت تشكيلات للعدو في خاركوف ودونيتسك ولوغانسك، ووصلت الخسائر الأوكرانية إلى حوالي 545 جندياسيطرت وحدات من مجموعة قوات "الجنوب" على مواقع أكثر ملاءمة وضربت قوات ومعدات عسكرية معادية في مناطق من دونيتسك، وخسر الجيش الأوكراني هناك نحو 560 عسكرياحسنت وحدات من مجموعة قوات "الوسط" وضعها التكتيكي في دونيتسك حيث بلغت خسائر العدو نحو 320 عسكرياسيطرت وحدات من مجموعة قوات "الشرق" على مواقع أكثر ملاءمة وضربت قوات ومعدات عسكرية للعدو في دونيتسك وزابوروجيه، ووصلت الخسائر الأوكرانية إلى نحو 145 جنديااستهدفت وحدات من مجموعة قوات "دنيبر" قوات ومعدات عسكرية معادية في مناطق من مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون وفي مدينة خيرسون، خسر العدو هناك نحو 120 عسكرياإصابة تجمعات للقوات والمعدات العسكرية الأوكرانية في 124 منطقةإسقاط 6 صواريخ تكتيكية عملياتية من طراز ATACMS أمريكية الصنع، وقنبلتين موجهتين من طراز Hammer فرنسية الصنع، و7 قذائف من راجمات الصواريخ HIMARS أمريكية الصنع، إضافة إلى 28 طائرة بدون طيار وطائرة من طراز "ياك-52" مزودة بمدفع رشاش.
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: وحدات من مجموعة قوات
إقرأ أيضاً:
الوفد الأوكراني يلتقي مسؤولين أمريكيين في فلوريدا لمناقشة إطار إنهاء الحرب الروسية
تركز المحادثات على تفاصيل مسودة إطار لإنهاء الحرب، بعد أن قامت الولايات المتحدة بتقليص مسودة أولية اعتبرت متساهلة جدًا مع روسيا وفقًا لانتقادات من كييف وأوروبا. ومن المقرر أن يسافر ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل لمتابعة المباحثات.
تستعد أوكرانيا للجلوس مع مسؤولين أمريكيين في فلوريدا لمناقشة مقترحات واشنطن لإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، في وقت تواجه فيه كييف ضغوطًا عسكرية وسياسية متصاعدة.
ومن المتوقع أن يجلس وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، وصهر الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر، مع وفد أوكراني رفيع المستوى يوم الأحد، قبل أن تتجه المباحثات الأمريكية لاحقًا إلى موسكو لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وشهدت أوكرانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع هجمات دامية، أسفرت عن مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات. وتعرضت أطراف كييف لهجوم بطائرة مسيرة أسفر عن مقتل شخص وإصابة 11 آخرين.
كما أعلن مصدر أمني أوكراني أن بلاده نفذت هجمات بطائرات مسيرة على ناقلتين نفطيتين قبالة السواحل التركية، يشتبه في أنهما كانت تنقلان نفطًا روسيًا خاضعًا للعقوبات.
وتركز المحادثات على تفاصيل مسودة إطار لإنهاء الحرب، بعد أن قامت الولايات المتحدة بتقليص مسودة أولية اعتبرت متساهلة جدًا مع روسيا وفقًا لانتقادات من كييف وأوروبا. ومن المقرر أن يسافر ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل لمتابعة المباحثات.
وكانت الخطة الأمريكية الأصلية من 28 نقطة قد دعت أوكرانيا إلى الانسحاب من مناطقها في دونباس الشرقية، وتقليص حجم الجيش، وعدم الانضمام إلى الناتو، مع اعتراف ضمني أمريكي بسيطرة روسيا على دونيتسك ولوهانسك وقرم.
لكن خلال مفاوضات في سويسرا الأسبوع الماضي، تم تعديل الخطة بشكل كبير، حيث أكدت كييف وحلفاؤها الأوروبيون أن الخطوط الأمامية الحالية يجب أن تكون أساس أي نقاش حول الحدود، وأن أي اعتراف بالأراضي المحتلة من قبل روسيا غير مقبول، وأن لأوكرانيا الحرية الكاملة في قراراتها بشأن الانضمام للناتو أو الاتحاد الأوروبي.
Related ضغوط أميركية وتنازلات "ثقيلة" لصالح روسيا.. تفاصيل مسودة خطة ترامب لإنهاء حرب أوكرانياوسط رفض أوكراني للتخلي عن بعض الأراضي.. روسيا تبحث الخطة الأميركية للسلامآلاف في التشيك يعيدون تمثيل انتصار نابليون بأوسترليتز على روسيا والنمساويأتي الاجتماع في وقت تواجه فيه الحكومة الأوكرانية اضطرابات سياسية، إذ استقال رئيس مكتب الرئيس زيلينسكي أندري ييرماك بعد تفتيش شقته من قبل مسؤولي مكافحة الفساد، وكان ييرماك المفاوض الرئيسي مع واشنطن.
ويضم الوفد الأوكراني في فلوريدا: أندري هناتوف، رئيس القوات المسلحة، وأندري سيبيها، وزير الخارجية، وروسْتيم أوميروف، رئيس مجلس الأمن.
وتتعرض أوكرانيا لضغوط متزايدة من واشنطن للموافقة على شروط أي اتفاق، بينما تحقق روسيا مكاسب تدريجية على الجبهات، وتستمر الانقطاعات الكهربائية لساعات يوميًا نتيجة القصف المستمر لشبكة الطاقة.
وقال الرئيس زيلينسكي في خطاب له الأسبوع الماضي: "نمر بواحدة من أصعب لحظات تاريخنا، لكنني لن أخون بلدي". في حين تتزايد التحذيرات من أن "السلام المستعجل سيؤدي إلى هزيمة مدمرة وفقدان الاستقلال"، مشددًا على أهمية "الضمانات الأمنية الفعالة".
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيلينسكي في باريس يوم الإثنين، حيث أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نوييل بارو أن "السلام ممكن إذا تخلى بوتين عن أمله في إعادة الإمبراطورية السوفيتية عبر إخضاع أوكرانيا، وإلا فإن العقوبات الأوروبية والدعم المكثف لأوكرانيا سيستمر".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة