عاجل.. نيوم يعلن ضم أحمد حجازي قادمًا من اتحاد جدة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلن فريق الكرة الأول بنادي نيوم السعودي الناشط في دوري الدرجة الأولى السعودي التعاقد مع أحمد حجازي قادمًا من نادي اتحاد جدة.
نادي نيوم يُعلن تعاقده مع أحمد حجازي قادمًا من اتحاد جدةونشر الفريق السعودي مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على منصه X تداول فيه أبرز المحطات التي مر بها حجازي خلال مسيرته بجانب تقديم خبر التوقيع الرسمي معه.
أحمد حجازي لاعبًا في نادي نيوم الرياضي ✍️
مرحبًا بالحاجز ⚠️#صيفية_نيوم #نادي_نيوم_الرياضي pic.twitter.com/ExXl44a7cI
وسبق وأن تواجد حجازي في منطقة تبوك التي يقع بها نادي نيوم يوم أمس السبت تمهيدا لإتمام التعاقد بشكل رسمي.
نيوم وحلم مقارعة الكبارويعد نادي نيوم من الأندية التي تمتلك مشروع ضخم خاص ببناء فريق قوي للمساهمة في الوصول لدوري روشن ومقارعة الكبار الموسم القادم.
وبدأ الفريق مشروع التعاقد مع النجوم بالتعاقد مع رومارينيو من اتحاد جدة كما تعاقد مع المدرب البرازيلي شاموسكا الذي سبق وأن قاد فريق نادي التعاون التعاون للتأهل إلى المشاركة الآسيوية بعدما حسم المركز الرابع بالدوري السعودي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيوم أحمد حجازي نيوم السعودي دوري الدرجة الأولى السعودي المصري احمد حجازي أحمد حجازی نادی نیوم
إقرأ أيضاً:
اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، الاثنين، تنظيم مسيرة وطنية بالعاصمة في 21 آب/ أغسطس الجاري، احتجاجا على ما وصفه بـ "اعتداء مدبر" نفذه مناصرون للرئيس قيس سعيد على مقره المركزي الأسبوع الماضي، محمّلا السلطات المسؤولية الكاملة عن الحادثة.
وقال الاتحاد، في بيان صادر عن هيئته الإدارية العليا ونشره موقعه الإلكتروني “الشعب نيوز”، إن الاحتجاج سيتم عبر تجمع وطني في بطحاء محمد علي، يعقبه موكب سلمي نحو شارع الحبيب بورقيبة، مع إبقاء الهيئة في حالة انعقاد دائم لاتخاذ خطوات تصعيدية، بينها تحديد موعد إضراب عام إذا استمر “ضرب الحوار الاجتماعي وعدم تنفيذ الاتفاقيات الممضاة.
وجدد البيان اتهام السلطات بـ "التجييش والتحريض ضد الاتحاد"، مؤكدا أن مجموعات من "أنصار السلطة" خططت مسبقا للاعتداء على مقره، ومحذرا من تكرار مثل هذه الحوادث التي قد تجر البلاد إلى دوامة الفوضى.
وفي افتتاح اجتماع استثنائي، قال الأمين العام نور الدين الطبوبي: "لا نسعى للتصادم، لكننا جاهزون للدفاع عن العمال”، مشيرا إلى تعرض النقابيين لـ "حملة تشويه على فيسبوك وهتك للأعراض".
في المقابل، نفى الرئيس سعيد السبت وجود نية لدى المحتجين لاقتحام مقر الاتحاد، معتبرا أن ما يروج حول ذلك “ألسنة سوء”.
ويأتي التصعيد بين المنظمة النقابية الأبرز في تونس والرئاسة على خلفية أزمة سياسية ممتدة منذ إجراءات سعيد الاستثنائية في 25 تموز/ يوليو 2021، والتي تعتبرها قوى معارضة "تكريسا لحكم فردي"، فيما يصفها أنصاره بأنها "تصحيح لمسار الثورة".
وفي وقت سابق، شدد الأمين العام للاتحاد، نور الدين الطبوبي، خلال مؤتمر صحافي، على أن الاتحاد "منظمة وطنية عريقة ولا يمكن لأي طرف احتكار الوطنية"، معتبراً التشبيهات التي وصفت المعتدين على مقر الاتحاد بمجموعات "روابط حماية الثورة" في 2011، "تشويهاً مردوداً عليه"، وربما يدل على وجود "تنسيق في هذه المسألة".
وأوضح أن النقابيين مُنعوا من العبور نحو ساحة محمد علي في ذلك، بينما "هيّأت قوات الأمن كل الظروف لتواجد المعتدين أمام مقر الاتحاد"، مؤكداً أن "ساحة محمد علي لن تكون مباحة لأي كان".
وأضاف الطبوبي أن الاتحاد "نأى بنفسه عن المشاركة في الحوار السياسي عندما دُعي لذلك، ومنح العمال حق الاختيار في الاستفتاءات والانتخابات إيماناً بالتنوع".
وأشار إلى أن الوضع تغير مع تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد بعد 25 تموز/يوليو 2021، حيث "جرى ضرب الحق النقابي ومصداقية التفاوض".
ولفت إلى أن الاتحاد كان السباق في تسوية العديد من الملفات الاجتماعية، مشدداً على أنه "لن يقبل أن يُحدد له مربع أو أن تكون المفاوضات غير جادة"، مؤكداً أن فترة النقاش حول المفاوضات الاجتماعية "معطلة، في ضرب واضح للحق النقابي وللمفاوضات"، وأنهم "دعاة حوار مسؤول وجاد".