بوابة الفجر:
2025-08-01@11:25:20 GMT

اليوم.. تشييع جثمان الفنان أحمد فرحات (تفاصيل)

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

رحل عن عالمنا الفنان أحمد فرحات، مساء أمس، عن عمر ناهز الـ 73 عامًا، وذلك بعد تعرضه لأزمة صحية، نقل على إثرها لأحد المستشفيات، ومن المقرر أن يتم تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير اليوم، من مسجد عمرو بن العاص بمصر القديمة عقب صلاة الظهر.

نبذة عن أحمد فرحات

 

وُلد الفنان أحمد فرحات في القاهرة عام 1950.
ظهر لأول مرة على الشاشة الفضية في سن مبكرة، حيث شارك في فيلم "مجرم في أجازة" عام 1958، ليصبح من أشهر أطفال السينما المصرية.

 

مشوار أحمد فرحات الفني

 

شارك فرحات في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية خلال مسيرته الفنية التي امتدت لأكثر من 6 عقود.

 

من بين أبرز أعماله: "معبودة الجماهير، سر طاقية الإخفاء، إشاعة حب، نهر الحب، بين الأطلال، شمس لا تغيب، آخر شقاوة"، لم يقتصر نشاطه على التمثيل فقط، بل شارك أيضًا في بعض الأعمال الإخراجية والإنتاجية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان أحمد فرحات السينما المصرية أحمد فرحات وفاة أحمد فرحات أحمد فرحات

إقرأ أيضاً:

فضوليٌّ بطبعه.. كيف يتفاعل الأخطبوط مع الأعمال الفنية؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما كان الفنان الياباني شيمابوكو في الحادية والثلاثين من عمره، اصطحب معه أخطبوطًا في جولة سياحية حول طوكيو، بعدما اصطاده بمساعدة صيّاد محلي في مدينة أكاشي الساحلية.

وتبعد أكاشي أكثر من ثلاث ساعات بالقطار عن العاصمة اليابانية، فما كان منه إلا أن نقل صيده الثمين في حوض ماء بحري مضبوط الحرارة ليريه معالم طوكيو، ليُعيده سالمًا إلى موطنه في ذات اليوم.

وقال الفنان البالغ من العمر الآن 56 عامًا، والمُقيم في مدينة ناها اليابانية، عن هذه التجربة لـCNN: "ظننت أن الأمر سيكون لطيفًا. بدأت السفر عندما كنت في العشرين من عمري. لكن الأخطبوطات ربما لا تسافر كثيرًا،  وعندما تفعل، فعادةً ما يكون الهدف أكلها. أردت أن آخذ أخطبوطًا في رحلة، لكن ليس ليُؤكل".

وقد وثّق شيمابوكو هذه التجربة بالفيديو، حيث أخذ الأخطبوط لرؤية برج طوكيو، ثم زار سوق "تسوكيجي" للأسماك، حيث قال إن الحيوان "تفاعل بقوة شديدة" عند رؤيته لأخطبوطات أخرى معروضة للبيع. 

وأضاف الفنان: "الأخطبوطات ذكية، ربما أخبر صديقه الأخطبوط في البحر عن هذه التجربة بعد عودته".

بخلاف بعض الحيوانات الأخرى التي تقضي أيامها في الأكل أو النوم أو التزاوج، فإن الأخطبوطات "لديها وقت للتجوال ووقت للهوايات"، بحسب الفنان شيمابوكو. Credit: Courtesy the artist

وقد أسفرت هذه الرحلة بين الأنواع عن عمل فيديو بعنوان "قررت أن آخذ أخطبوط أكاشي بجولة حول طوكيو" في العام 2000، الذي كان بداية سلسلة من المشاريع التي قام بها شيمامبوكو على مدى العقود الماضية، تتفاعل مع الأخطبوطات بطرق مرحة واستكشافية. 

ويُعرض جزء من هذا العمل حاليًا في المملكة المتحدة ضمن معرضين يستكشفان علاقة الإنسان بالطبيعة والحياة الحيوانية، وهما: 

معرض "أكثر من مجرد بشر" في متحف التصميم بلندن (حتى 5 أكتوبر/ تشرين الأول)، ومعرض "بحر في الداخل" في مركز ساينسبري في نورويتش (حتى 26 أكتوبر/ تشرين الأول).

ونظرً لشغفه بمعرفة ما الذي تفكّر فيه مخلوقات البحر أو تشعر به، قام شيمابوكو بتوثيق ردود أفعالها تجاه تجارب مختلفة، بدءًا من جولة في مدينة طوكيو، ووصولًا إلى تلقيها أعمالًا فنية مصممة خصيصًا لها. 

وقال: "لديها (الأخطبوطات) فضول. فبعض الحيوانات الأخرى، تتمحور اهتماماتها فقط حول الأكل والتزاوج. لكنني أعتقد أن الأخطبوطات لديها وقت للتجول، ووقت للهوايات".

وعندما كان يعيش في مدينة كوبي اليابانية، كان شيمابوكو يذهب في رحلات صيد مع الصيادين المحليين، مستغلًا الفرصة لتعلُّم المزيد عن الأخطبوطات. وقال: "تقليديًا نصطاد الأخطبوطات في أوانٍ خزفية فارغة، هذه عادة بلدتي". 

وكان الصيادون يلقون مئات الأواني في البحر، ثم ينتظرون يومين قبل أن يعيدوا انتشالها، ليجدوا الأخطبوطات بداخلها. وشرح شيمابوكو أن "الأخطبوطات تحب الأماكن الضيقة، لذا تدخل إليها ببساطة".

أهدى شيمابوكو كرات زجاجية صغيرة إلى الكائنات البحرية لمعرفة كيفية استجابتها.Credit: Courtesy the artist/Air de Paris, Romainville/Barbara Wien, Berlin

وعندما رأى الحيوانات داخل الأواني، اكتشف أنها كانت "تحمل  أشياء" معها مثل أصداف، وحجارة، وحتى قطعًا من زجاجات بيرة مكسورة. وبدأ  بالاحتفاظ بالأغراض الصغيرة التي جمعتها الأخطبوطات.

وبالنسبة إلى عادة الكائنات في جمع الأشياء، بدأ شيمابوكو يفكر: "ربما يمكنني أن أصنع لهم منحوتات". وفي عمله للعام 2010 بعنوان "منحوتة للأخطبوطات: استكشاف ألوانها المفضلة"، صنع شيمابوكو مجموعة من الكرات الزجاجية الصغيرة والأوعية بألوان متنوعة. 

في البداية، استقل قارب صيد وألقى بالمنحوتات في البحر، "كهدية للأخطبوطات". لكنه بعد ذلك أراد أن يرى كيف ستتفاعل هذه الكائنات مع الأجسام.

وبالتعاون مع منتزه Suma Aqualife في مدينة كوبي (الذي أُغلق لاحقًا)، كرر التجربة داخل خزان مياه كبير، حيث تمكن من تصوير تفاعل الأخطبوطات.

وقال شيمابوكو: "لقد لعبت بها، وأحيانًا كانت حملها. ربما لديها الكثير من الأذرع فيرغبون بالإمساك بشيء ما".

ويُظهر الفيلم الناتج، إلى جانب الصور الفوتوغرافية، الأخطبوطات وهي تلف مجساتها حول بعض الأجسام الزجاجية، تمسك بها وتدحرجها عبر الرمال، بل وتحملها بمجساتها أثناء تحركها على جانب الخزان.

في محاولة للتفاعل مع الأخطبوطات بطرق مرحة وفضولية، أسقط شيمابوكو أوان في المحيط على أمل أن تنجذب إليها بعض الأنواع.Credit: Courtesy the artist

وفي العام 2024، قدّم الفنان شيمابوكو معرضًا فرديًا بارزًا في مركز Botín بمدينة سانتاندير بإسبانيا. وخصيصًا لهذا المعرض، جمع مجموعة متنوعة من الأواني الزجاجية والخزفية ليقدّمها كـ"هدايا" للأخطبوطات المحلية. بعض هذه الأواني صنعها الفنان بنفسه، والبعض الآخر حصل عليه من "محلات الأدوات المستعملة وموقع إيباي".

وقبالة سواحل المدينة الإسبانية، أسقط شيمابوكو هذه الأواني إلى قاع البحر، ثم غاص بكاميرا تصوير تحت الماء ليراقب كيف ستتفاعل الأخطبوطات معها. وكما كان متوقعًا، دخل بعضها إلى داخل الأواني.

ورغم أن الأخطبوطات لا ترى الألوان، أراد شيمابوكو من خلال هذا المشروع أن يستكشف ما إذا كانت تنجذب إلى أشياء ذات ألوان معينة. 

وقال: "ما سمعته من الصيادين هو أن الأخطبوطات تحب اللون الأحمر"، وأضاف: "منذ وقت طويل في مدينة كوبي، وجدت أخطبوطًا داخل وعاء أحمر، لذلك أؤمن بأنهم يحبون الأحمر".

وربما أكثر من اللون، يعتقد شيمابوكو أن الأخطبوطات تنجذب إلى الأشياء الزجاجية "الناعمة واللامعة جدًا". 

ورغم أنه لا يملك دليلًا علميًا على ذلك، لكنه لا يسعى أساسًا لإثبات نظريات علمية من خلال مشاريعه. فهو مجرد رجل مفتون بهذه الكائنات ذات الأرجل الثمانية يكرّس وقته للتواصل معها عبر الفن.

اليابانطوكيوفنوننشر الجمعة، 01 اغسطس / آب 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • تشييع جثمان الشهيد خميس عياد في سلواد
  • فضوليٌّ بطبعه.. كيف يتفاعل الأخطبوط مع الأعمال الفنية؟
  • جنازة مهيبة شهدت حضورا واسعا لنجوم الفن ومحبي الراحل لطفي لبيب
  • بالصور.. خروج جثمان الفنان لطفي لبيب من كنيسة مار مرقس إلى مدفنه
  • وداعا «صانع البهجة».. كنيسة مارمرقس تودع جثمان الراحل لطفي لبيب
  • بالصور.. الاستعدادات النهائية لخروج جثمان لطفي لبيب لتشييع الجنازة
  • نقابة المهندسين بأسيوط تُشارك كلية الهندسة احتفالها بتخرج الدفعة 64
  • موعد ومكان جنازة الفنان الراحل لطفي لبيب
  • شارك بحرب أكتوبر وأثرت بوجدانه.. محطات في حياة الفنان الراحل لطفي لبيب
  • مكان وموعد تشييع جنازة لطفي لبيب.. خاص