يوليو 25, 2024آخر تحديث: يوليو 25, 2024

المستقلة/- يستعد 16 منتخباً للمشاركة في منافسات كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية (أولمبياد باريس 2024) التي ستُقام من 24 يوليو/تموز الجاري حتى 9 أغسطس/آب المقبل.

تُعد هذه البطولة فرصة رائعة للفرق لإظهار مهاراتها وأداء لاعبيها، وتكتسب أهمية خاصة بالنظر إلى القيمة السوقية للمنتخبات المشاركة.

فرنسا تتصدر قائمة الأغلى

وفقاً لموقع “ترانسفير ماركت” المتخصص في الإحصاءات الرياضية، يتصدر المنتخب الأولمبي الفرنسي قائمة أغلى المنتخبات المشاركة في الأولمبياد، بقيمة سوقية تبلغ 393 مليون يورو. تأتي القيمة السوقية العالية لمنتخب فرنسا بفضل عدد من اللاعبين الموهوبين الذين ينشطون في الدوريات الأوروبية الكبرى.

إسبانيا والأرجنتين في المقدمة

يأتي منتخب إسبانيا في المركز الثاني من حيث القيمة السوقية، حيث تصل قيمته إلى 370 مليون يورو. تليه الأرجنتين في المركز الثالث بقيمة سوقية تبلغ 248 مليون يورو. تعكس هذه القيم استثمار الفرق في تطوير اللاعبين الشباب والاستفادة من خبرات النجوم الدوليين.

المغرب يحتل المرتبة الرابعة والعراق في المركز الأخير

ضمن قائمة أغلى المنتخبات، احتل المنتخب المغربي المركز الرابع بقيمة سوقية تبلغ 165 مليون يورو، مما يعكس قوة الفريق وتقدمه في الكرة العالمية. في المقابل، جاء المنتخب العراقي في المرتبة الأخيرة بين المنتخبات المشاركة، بقيمة سوقية تصل إلى 6 ملايين دولار، ما يعكس تحديات الفريق في المنافسات الكبرى.

تفاصيل قيمة المنتخبات في المجموعات

المجموعة الأولى: منتخب فرنسا الأولمبي: 393 مليون يورو منتخب الولايات المتحدة: 82 مليون يورو منتخب غينيا: 14 مليون يورو منتخب نيوزيلندا: 8 ملايين يورو المجموعة الثانية: منتخب الأرجنتين: 248 مليون يورو منتخب المغرب: 165 مليون يورو منتخب أوكرانيا: 31 مليون يورو منتخب العراق: 6 ملايين يورو المجموعة الثالثة: منتخب إسبانيا: 370 مليون يورو منتخب أوزباكستان: 27 مليون يورو منتخب مصر: 15 مليون يورو منتخب جمهورية الدومنيكان: 11 مليون يورو المجموعة الرابعة: منتخب باراغواي: 54 مليون يورو منتخب إسرائيل: 52 مليون يورو منتخب اليابان: 23 مليون يورو منتخب مالي: 11 مليون يورو

توقعات البطولة

مع دخول هذه الفرق إلى المنافسات، يتوقع المتابعون أن تشهد البطولة مستويات عالية من الأداء والتنافس، حيث يسعى كل منتخب لتحقيق النجاح والتفوق على مستوى أولمبي.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: ملیون یورو منتخب بقیمة سوقیة

إقرأ أيضاً:

3 ملايين وظيفة مهددة بالاختفاء بسبب الذكاء الاصطناعي.. هل وظيفتك في القائمة؟

يواصل الذكاء الاصطناعي التسلل إلى سوق العمل في عدد من دول العالم من بينها المملكة المتحدة، وتشير دراسة جديدة إلى أن العقد المقبل قد يشهد تأثيره على ملايين العمال. 

ووفقا لتقرير جديد صادر عن المؤسسة الوطنية للبحوث التعليمية NFER، قد تختفي ما يصل إلى 3 ملايين وظيفة منخفضة المهارات بحلول عام 2035 نتيجة لتضافر تقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة. 

دراسة صادمة.. روبوتات الذكاء الاصطناعي تكشف طرق صنع القنبلة النوويةبعد استخدامه بجريمة المنشار الكهربائي.. تعرف على مخاطر الذكاء الاصطناعي للمراهقين

وعلى الرغم من أن التقرير يعترف بأن الاقتصاد بشكل عام قد يضيف حوالي 2.3 مليون وظيفة جديدة خلال نفس الفترة، فإن هذه المكاسب لن تكون موزعة بالتساوي. 

ويتعلق أكبر القلق بالعاملين في الحرف اليدوية، وتشغيل الآلات، والوظائف الإدارية، الذين يواجهون أعلى خطر من أن يتم استبدالهم بالآلات أو البرمجيات.

من جهة أخرى، يتوقع أن يزيد الطلب على المحترفين ذوي المهارات العالية مثل المهندسين والعلماء والمعلمين، مع زيادة الإنتاجية وتحميل الأعباء "على الأقل في المدى القصير إلى المتوسط".

الوظائف الأكثر تعرضا للخطر

حسب تقرير NFER، فإن الوظائف الأكثر عرضة للأتمتة تشمل مساعدي الإدارة، مشغلي المصانع والآلات، عمال المخازن، أمناء الصناديق، وبعض الحرف مثل السباكة، وتغطية الأسطح، والعمل الكهربائي. 

هذه الوظائف عادة ما تكون متكررة وقابلة للتنبؤ، مما يجعلها مرشحة رئيسية للاستخدام من قبل الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

في المقابل، من غير المحتمل أن يتم استبدال الوظائف التي تتطلب الإبداع والذكاء العاطفي واتخاذ قرارات معقدة. 

الوظائف الأكثر تعرضا للخطر

ووجد التقرير أن المحترفين في مجالات القانون، والإدارة، والرعاية الصحية، والتعليم، وعلم النفس قد يشهدون زيادة في الطلب، حيث يعزز الذكاء الاصطناعي أدوارهم بدلا من القضاء عليها.

الذكاء الاصطناعي سيغير شكل العمل حتى في المجالات المتخصصة

على الرغم من أن هذه المهن قد تشهد طلبا متزايدا، يتوقع التقرير أن الذكاء الاصطناعي سيغير طريقة أداء العمل، على سبيل المثال، قد يعتمد المحامون والمستشارون بشكل كبير على أدوات الذكاء الاصطناعي لإجراء الأبحاث، وصياغة الوثائق، وتحليل البيانات، مما يقلل من الحاجة إلى الوظائف الداعمة المبتدئة.

تحذيرات الخبراء من زيادة فقدان الوظائف

وصرح جود هيلاري، أحد مؤلفي التقرير، أن التنبؤات بفقدان وظائف واسعة النطاق بسبب الذكاء الاصطناعي قد تكون مبالغا فيها، على الأقل في الوقت الراهن. 

وقال: "هناك حالة من عدم اليقين بشأن الاتجاهات المستقبلية، ومدى سرعة التحسن في هذا المجال، هناك الكثير من الحديث عن الذكاء الاصطناعي والأتمتة دون أي مادة حقيقية". 

وأضاف هيلاري أن العديد من أصحاب العمل قلقون بشأن هذا التغيير.

وأوضح هيلاري أنه في حين أن العمال ذوي المهارات المنخفضة هم الأكثر عرضة للخطر، فإن القلق الأكبر يكمن في كيفية إعادة تدريبهم على وظائف جديدة. 

وأضاف: "الوظائف الإضافية التي ستظهر في سوق العمل تميل إلى أن تكون مهنية أو شبه مهنية، أما العمال الذين سيتم استبعادهم، والذين يصل عددهم إلى ما بين مليون إلى ثلاثة ملايين، فإنهم يواجهون حواجز كبيرة للعودة إلى سوق العمل".

دراسات أخرى تشير إلى نفس الاتجاه

تتوافق نتائج NFER مع موجة من الأبحاث الحديثة التي تربط تبني الذكاء الاصطناعي بتغيرات سوق العمل، ولكن هناك بعض الاختلافات بشأن القطاعات الأكثر تعرضا.

أشارت دراسة أجرتها كلية كينغ في أكتوبر الماضي إلى أن الصناعات ذات الأجور المرتفعة والمعتمدة على المعرفة قد تشهد تقليصا أكبر، حيث يقدر أن "الشركات ذات الأجور المرتفعة" فقدت حوالي 9.4% من وظائفها بين عامي 2021 و2025، خاصة بعد إصدار “شات جي بي تي” في أواخر عام 2022.

من جانبها، أدرجت الحكومة البريطانية الاستشاريين الإداريين، وعلماء النفس، والمحامين ضمن الوظائف "الأكثر تعرضا للذكاء الاصطناعي"، بينما تظهر وظائف مثل الرياضيين، وعمال الأسطح، وعمال البناء على أنها أكثر أمانا.

أمثلة حقيقية بدأت تظهر

الأمثلة الواقعية بدأت في الظهور بالفعل، وليس فقط في المملكة المتحدة، الأسبوع الماضي، أعلنت شركة Clifford Chance أنها ستسرح 10% من موظفيها في خدمات الأعمال بلندن، حوالي 50 موظفا، بسبب التغيرات المدفوعة بالذكاء الاصطناعي. 

وبالمثل، تراجعت PwC عن خططها لتوظيف 100000 شخص بين 2021 و2026، معترفة بأن "العالم أصبح مختلفا" بعد أن غير الذكاء الاصطناعي احتياجات التوظيف. 

كما أعلنت آبل عن تقليص بعض الأدوار في فرق المبيعات كجزء من جهودها لتحسين طريقة تواصل الشركة مع العملاء، وصرحت الشركة أن تخفيضات الوظائف ستؤثر على عدد قليل من الموظفين، وأكدت أنها لا تزال توظف في أقسام أخرى.

أعلنت جوجل أيضا عن تسريح أكثر من 100 موظف من فرق التصميم لديها، بما في ذلك وحدات "البحث الكمي لتجربة المستخدم" و"منصات وخدمات تجربة المستخدم"، إلى جانب بعض الأقسام الأخرى.

هل تعود التسريحات إلى الذكاء الاصطناعي؟

على الرغم من هذه التسريحات، يعتقد هيلاري أن التسريحات الحالية قد لا تكون مرتبطة بالذكاء الاصطناعي بقدر ما هي مرتبطة بالركود الاقتصادي الأوسع. 

وقال: "ما يحدث على الأرجح هو أن العديد من أصحاب العمل يفضلون التريث. هم غير متأكدين مما يعنيه الذكاء الاصطناعي عمليا".

في الوقت الحالي، يبدو أن مستقبل العمل في المملكة المتحدة سيكون صورة مختلطة، حيث ستزدهر بعض المهن وتخبو أخرى، وقد يحتاج ملايين العمال إلى إعادة تدريب للبقاء ذوي صلة في اقتصاد يتشكل بشكل متزايد من قبل الآلات الذكية.

طباعة شارك الذكاء الاصطناعي فقدان الوظائف الوظائف المعرضة للخطر التوظيف والذكاء الاصطناعي الوظائف الأكثر تأثرًا بالذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • تدشين 6 مشاريع صناعية كبيرة بقيمة 906 ملايين ريال
  • شاهد.. روكي يهدر هدفا بطريقة غريبة ويحرم برشلونة من مليون يورو
  • كأس العرب 2025 .. جدول مباريات و القنوات الناقلة المفتوحة
  • 3 ملايين وظيفة مهددة بالاختفاء بسبب الذكاء الاصطناعي.. هل وظيفتك في القائمة؟
  • القبض على تجار بالنقد الأجنبى بقيمة 7 ملايين جنيه
  • ضبط متورطين بالاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى بقيمة 7 ملايين جنيه
  • في يوم التضامن مع فلسطين.. هتافات تكسر صمت باريس
  • جدول مباريات كأس العرب 2025 والقنوات الناقلة المفتوحة
  • سفارة مصر في باريس تعلن مواعيد جولة الإعادة لانتخابات النواب 2025
  • محكمة مدريد تغرم ميتا 479 مليون يورو بسبب انتهاكات بيانات المستخدمين