منصور بن محمد: مطر الطاير بذل جهوداً كبيرة لتطوير القطاع الرياضي في دبي
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
شكر سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، لكافة أعضاء مجلس دبي الرياضي السابق وعلى رأسهم نائب رئيس المجلس مطر الطاير الذي بذل منذُ تأسيس المجلس في 2005 جهوداً كبيرة لإدارة وتطوير القطاع الرياضي في دبي.
وقال سموه عبر منصة «إكس» : «خلال انعقاد الاجتماع الأول لمجلس دبي الرياضي بتشكيله الجديد، وجهنا الشكر لكافة أعضاء المجلس السابق وعلى رأسهم نائب رئيس المجلس مطر الطاير الذي بذل منذُ تأسيس المجلس في 2005 جهوداً كبيرة لإدارة وتطوير القطاع الرياضي في دبي».
وأوضح سموه «نتطلع للعمل مع فريق المجلس الجديد بهدف تطوير أداء المنظومة الرياضية لآفاق جديدة بما يرسخ مكانة دبي العالمية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم مطر الطاير
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد: الإمارات متضامنة مع إيران وشعبها
أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، اتصالاً هاتفياً مع الدكتور مسعود بزشكيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، تناولا خلاله مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطرة على الأمن والسلم الإقليميين.
وتطرق الاتصال إلى الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث أعرب سموه عن تضامن دولة الإمارات مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وشعبها خلال هذه الظروف.
كما شدد سموه، على أن دولة الإمارات تواصل الاتصالات والمشاورات المكثفة مع الأطراف المعنية، بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكداً سموه دعم الدولة لأي خطوات تصب في هذا الاتجاه.
كما تلقى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اتصالاً هاتفياً من رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، بحثا خلاله مواصلة التعاون والعمل المشترك في جميع المجالات التي تخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما استعرضا القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتداعيات الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أمن المنطقة واستقرارها، مؤكدين ضرورة تكثيف الجهود لخفض التصعيد والعودة إلى الحوار، وحل جميع الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية لتجنيب المنطقة مزيداً من الأزمات، وبما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين. كما أكدا دعم البلدين كل ما يعزز أسباب السلام في المنطقة ويحقق الأمن والاستقرار لشعوبها. (وام)