عاجل | زعيم جماعة أنصار الله في #اليمن: استهداف العدو لقادة المقاومة لم يكسر إرادة المقاومة والشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
عبد الملك الحوثي:
اغتيال القائد هنية يعد انتهاكا سافرا وواضحا لكل الأعراف والحرمات جريمة استهداف هنية فضحت الأوروبيين ودولا عربية لم تتخذ حتى موقف تنديد جريمة استهداف القائد إسماعيل هنية أتت في إطار تصعيد واضح بعد عودة نتنياهو من أمريكا جريمة العدوان على الضاحية الجنوبية واستهداف فؤاد شكر كانت عدوانا واضحا وتصعيدا خطيرا استهداف العدو لقادة المقاومة لم يكسر إرادة المقاومة والشعب الفلسطيني مهما كان مستوى الإجرام الإسرائيلي وشريكه الأمريكي لن يوهن من عزم المجاهدين مع زيادة جرائم العدو الإسرائيلي يزداد اقترابه من الزوال إجرام العدو الإسرائيلي يقابله ازدياد في جبهات الجهاد استهداف العدو لقادة المقاومة لم يكسر إرادة المقاومة والفلسطينين.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
إصابة 3 مهاجرين أفارقة بنيران العدو السعودي في صعدة
أفادت مصادر في صعدة بأن ثلاثة مهاجرين من جنسيات أفريقية مختلفة تعرضوا لإطلاق نار مباشر من قبل قوات العدو السعودي المرابطة على الحدود اليمنية.
وأوضحت أن عملية الاستهداف الوحشية وقعت في المناطق المقابلة لمديريتي قطابر ومنبه الحدوديتين، مشيراً إلى أن المصابين تم نقلهم على وجه السرعة لتلقي العلاج.
وتأتي هذه الجريمة الجديدة لتؤكد استمرار العدوان السعودي في استهداف المهاجرين الأفارقة الذين يعبرون الحدود سعياً وراء العمل أو النجاة، حيث تشهد المناطق الحدودية في صعدة بشكل شبه يومي استهدافاً وحشياً بالمدفعية والنيران المباشرة للمدنيين والمهاجرين، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية.
كما أن استمرار هذه الاعتداءات يبرهن على عدم اكتراث قوى العدوان بأي قيم إنسانية أو أخلاقية، ويؤكد سياستها القائمة على التنكيل بالبشر العزل، والاستمرار في سياسة التعنت والابتعاد عن مسار السلام تجاه الجمهورية اليمنية.
ويطالب الأهالي والجهات المعنية المنظمات الدولية وحقوق الإنسان بتحمل مسؤوليتها إزاء هذه الجرائم الممنهجة والضغط على النظام السعودي لوقف استهداف المدنيين والمهاجرين في المناطق الحدودية.
ويبقى سجل العدوان حافلاً بجرائم القتل التي تستهدف كل من تطأ قدمه تلك الأراضي، او بجوارها، سواء كان مواطناً يمنياً أو مهاجراً وافداً.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟