تنظيم فعالية بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات المصرية الكندية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
بمناسبة مرور ٧٠ عاماً على العلاقات المصرية الكندية، نظم السفير الدكتور سامح أبو العينين، مساعد وزير الخارجية للشئون الأمريكية، فعالية بالنادي الدبلوماسي المصري شهدت توديع سفير كندا بالقاهرة بمشاركة لفيف من المسئولين والبرلمانيين ورجال أعمال المصريين والكنديين.
تناول مساعد وزير الخارجية للشئون الأمريكية خلال المناسبة تطور العلاقات المصرية – الكندية، مستعرضاً أوجه التعاون المختلفة فى المجالات الاقتصادية والسياسية والتجارية والتعليمية والثقافية، معرباً عن تطلعنا لتعزيز التعاون فى هذه المجالات بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين.
تناول الحضور فرص الاستثمار الكندية الواعدة بمصر، وسبل تطوير التعاون المشترك فى المجال التعليمى والثقافى، وآفاق التعاون السياسى والاقتصادى بين البلدين، ودور الجالية المصرية فى كندا فى تعزيز الروابط المجتمعية بين الشعبين واسهاماتها الايجابية فى المجتمع الكندى، والمشاركة الكندية فى القوة متعددة الجنسيات فى سيناء، ودعم التعاون البرلمانى بين البلدين، فضلاً عن استعراض الترشيح المصرى لليونسكو والتعاون السياحى بين البلدين.
أعرب السفير الكندي عن امتنانه لجهود وزارة الخارجية للدفع بملفات التعاون المشترك بين البلدين مثمناً عمق العلاقات المصرية - الكندية وتشعبها فى المجالات المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير الدكتور سامح أبو العينين النادي الدبلوماسي المصري العلاقات المصریة بین البلدین
إقرأ أيضاً:
الإمارات وإيرلندا تبحثان توسيع التعاون ودعم التواصل بين مجتمعي الأعمال
دبي (الاتحاد)
أبوظبي (الاتحاد) عقد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، اجتماعاً ثنائياً، مع معالي بيتر بيرك، وزير المشاريع والسياحة والتوظيف في جمهورية إيرلندا، لبحث تعزيز آفاق التعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد والمشاريع السياحية المستقبلية واستكشاف الفرص المتاحة لدعم الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص في الإمارات وإيرلندا.
وأكد معالي عبدالله بن طوق خلال اللقاء أن العلاقات التي تجمع دولة الإمارات وجمهورية إيرلندا، تقوم على أُسس راسخة من التعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية ذات الأولوية للبلدين، بما يشمل قطاعات الاقتصاد الجديد والضيافة والتنمية السياحية.
أخبار ذات صلةوأشار معاليه إلى أن القطاع السياحي يمثّل أحد المحاور الأساسية لهذا التعاون، بما يدعم تنافسية بيئة الأعمال ويخدم مصالح الجانبين. ونوّه معاليه بأهمية استمرار التواصل بين مجتمعي الأعمال في الإمارات وإيرلندا، بما يسهم في تطوير المزيد من المبادرات المشتركة، ويدعم زيادة التدفقات الاستثمارية والتبادل السياحي بين أسواقهما، خاصة أن البلدين يرتبطان بـ32 رحلة جوية أسبوعياً، مما يعزّز من حركة السياحة والأعمال ويفتح فرصاً إضافية للتعاون في هذه المجالات الحيوية.
وقال: «نؤمن بأن تبادل الخبرات وتنمية القدرات في مجالات السياحة وريادة الأعمال وتوسيع الشراكات في القطاعات الاقتصادية الحيوية، يسهم في ترسيخ بيئة أكثر جاذبية للاستثمار، ويمكّن الشركات الإماراتية والإيرلندية من التوسع وابتكار حلول تدعم التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزّز مساهمة القطاع الخاص في دفع مسارات التعاون بين البلدين خلال المرحلة المقبلة». وبحث الطرفان آفاق تعزيز التعاون، بما يشمل دعم وتطوير مشاريع مبتكرة لدمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجالات ذات الصلة بقطاعات الاقتصاد الجديد، وتطوير قنوات جديدة وفاعلة للتنسيق والعمل المشترك في المستقبل.