هذه هي الفحوصات الطبية التي تكشف الإصابة بجدري القردة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
زنقة 20 | وكالات
ظهرت حالات جدري القرود فى العديد من الدول، وخلال هذا التقرير سنتعرف على أبرز وأهم الفحوصات الطبية التي تساعد في كشف حقيقة الإصابة بهذا الفيروس، وذلك وفقا لمنظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض والأوبئة “cdc”.
وأعراض الإصابة بجدري القرود تشمل: حمى وطفح جلدي، والتعب والإرهاق، وتعد اعراضه شبيهة بالجدري البشري، مع اختلاف المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة.
الفحوصات الطبية التي تكشف الإصابة بجدري القرود هي:
-PCR:
فالمسحة أو “PCR” دورها الكشف عن الإصابة ببعض الفيروسات داخل الجسم، لأنها من دورها البحث عن المواد الجينية للفيروس من خلال سحب العينة من الحلق أو الأنف، ولذا عند إجرائها ستعرف إذا كنت إيجابيا أم سلبيا.
-تحليل المقايسة المناعية الإنزيمية:
هذا الفحص يتم عن طريق سحب عينة من الدم، ويكشف عن الأجسام المضادة للعدوي، فثبت قدرته على اكتشاف الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي ب وسي، وفيروس نقص المناعة البشرية ، والهربس .
-اختبار المستضدات:
أحد أنواع الاختبارات المناعية، التي تساهم في وجود مستضد فيروسي، وهو شبيه بالمسحة، لأنه يتم عن طريق تحليل عينات من الأنف أو اللعاب، ولكنه لديه قدرة ملحوظة على إعطاء نتائج سريعة للإصابة.
-عزل الفيروس بواسطة زراعة الخلايا:
يتم إجراء هذا الفحص عن طريق أخذ عينة من الدم أو الأنف ، وثبت أنه لديه القدرة علي اكتشاف الفيروسات بسهولة
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
دراسة: لقاح الهربس يقلّل من خطر أمراض القلب بنسبة 23% أيضًا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لقاح الهربس النطاقي يحميك ليس فقط من الإصابة بالطفح الجلدي المؤلم ذات اللون الأحمر، بل قد يُقلّل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
هذا ما توصّلت إليه دراسة جديدة من كوريا الجنوبية، شملت أكثر من مليون شخص، ونُشرت في مجلة القلب الأوروبية في 6 مايو/ أيار.
يُسبب الفيروس الهربسي الشائع، والمعروف أيضًا باسم فيروس الحماق النطاقي (VZV)، مرض الحماق في الطفولة الذي قد يتحوّل لاحقًا إلى الهربس النطاقي عند البالغين الأكبر سنًا أو من يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
و يُعتبر لقاح الهربس النطاقي مضادًا أساسيًا للفيروس، لكنّ الدراسات الحديثة أظهرت فوائد صحية غير متوقّعة. فقد أظهرت دراسة تحليل نتائج صحية لـ1,271,922 شخصًا يبلغون من العمر 50 عامًا وما فوق، انخفاضًا بنسبة 23% في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بين الأشخاص الذين تلقوا لقاح الهربس النطاقي. وكان الخطر المُقلّل أكثر وضوحًا حتى ثماني سنوات بعد التطعيم، لا سيّما بين الرجال، والأشخاص ما دون سن 60، وحتى لدى من يتبعون أنماط حياة غير صحية مثل التدخين المزمن، أو شرب الكحول.