تنسيق كلية الهندسة 2024 في الأقاليم والمحافظات.. المنصورة تتصدر
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
مع إعلان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن نتائج تنسيق المرحلة الأولى لعام 2024، تزداد التساؤلات حول الحدود الدنيا للقبول في كليات الهندسة في مختلف المحافظات والأقاليم.
و عتبر الالتحاق بكلية الهندسة حلمًا يراود الكثير من طلاب الثانوية العامة، حيث تقدم هذه الكليات برامج تعليمية متقدمة في مجالات الهندسة المختلفة، وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، الحدود الدنيا للقبول في كليات الهندسة لعام 2024، وكذلك الأوراق المطلوبة للتقديم.
فيما يلي قائمة بأبرز كليات الهندسة في الأقاليم والمحافظات المصرية، إلى جانب الحدود الدنيا للقبول في تنسيق 2024:
هندسة المنصورة 374.0
هندسة عين شمس 373.5
هندسة سوهاج 373.0
هندسة قناة السويس بالإسماعيلية 372.5
هندسة الزقازيق 372.0
هندسة دمياط 371.0
هندسة طنطا 370.0
هندسة بورسعيد 369.5
هندسة الإسكندرية 369.0
هندسة بنها بشبرا 369.0
هندسة بنها 368.0
هندسة كفر الشيخ 368.0
هندسة حلوان 367.5
كلية الهندسة جامعة دمنهور 367.5
هندسة السويس 367.0
هندسة المنوفية بشبين الكوم 367.0
هندسة حلوان بالمطرية 366.5
هندسة جنوب الوادي 366.5
هندسة الفيوم 365.5
هندسة بني سويف 364.5
هندسة أسيوط 364.0
هندسة أسوان 364.0
هندسة المنيا 364.0
عند قبول الطالب في كلية الهندسة، يتعين عليه تقديم مجموعة من الأوراق والمستندات الضرورية لضمان تسجيله في الكلية، وتشمل:
1. شهادة الثانوية العامة الأصلية: لتأكيد درجات الطالب.
2. شهادة الميلاد المميكنة: مطلوبة لتوثيق البيانات الشخصية.
3. بطاقة الرقم القومي: ونسخة واضحة من البطاقة الشخصية.
4. 6 صور شخصية حديثة: تستخدم في الملفات الرسمية.
5. إيصال سداد المصروفات الدراسية: لإثبات دفع الرسوم المطلوبة.
6. استمارة 2 أو 6 جند للذكور: مطلوبة لتحديد موقف الخدمة العسكرية.
ارتفاع الحدود الدنيا للقبول في كليات الهندسة لعام 2024مع ارتفاع الحدود الدنيا للقبول في كليات الهندسة لعام 2024، يجب على الطلاب المقبولين الاستعداد جيدًا لتقديم الأوراق المطلوبة والبدء في رحلة دراسية مليئة بالتحديات والفرص. يمثل الالتحاق بكلية الهندسة خطوة هامة نحو مستقبل مهني ناجح في أحد المجالات الأكثر طلبًا في سوق العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق كلية الهندسة 2024 تنسيق الجامعات 2024
إقرأ أيضاً:
الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
#سواليف
أعلن #الفنان_السويسري_نيمو، الفائز بمسابقة #يوروفيجن، الخميس، عزمه #إعادة_الكأس، في #خطوة_احتجاجية جديدة على استمرار مشاركة #دولة_الاحتلال الإسرائيلي في المسابقة رغم #الحرب_على_غزة.
وأوضح نيمو، الذي حصد لقب عام 2024 بأدائه أغنية “ذا كود” التي تمزج بين (الدرم آند بيس والأوبرا والراب والروك)، أن #مشاركة_إسرائيل تتناقض مع القيم الأساسية للمسابقة المتمثلة في الشمول والكرامة للجميع.
وتعد تصريحات نيمو أحدث حلقة في سلسلة الاحتجاجات ضد اتحاد البث الأوروبي، المنظم لمسابقة يوروفيجن، والذي شهد انسحاب خمس دول بعد قراره الأسبوع الماضي بالسماح لإسرائيل بالمنافسة في نسخة 2026 المقرر إقامتها بالنمسا.
مقالات ذات صلةوفي منشور على “إنستغرام”، كتب نيمو أن “يوروفيجن تزعم أنها تمثل الاتحاد والاندماج والكرامة لجميع البشر، وهي القيم التي منحت هذه المسابقة أهمية كبيرة بالنسبة لي”.
وأضاف أن استمرار مشاركة إسرائيل، في ظل ما اعتبرته لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة إبادة جماعية، يكشف عن تعارض صارخ بين هذه القيم وقرارات اتحاد البث الأوروبي.
وأعلنت هيئة البث العامة في أيسلندا، الأربعاء، عدم مشاركتها في يوروفيجن العام المقبل، لتنضم إلى إسبانيا وهولندا وأيرلندا وسلوفينيا، وذلك احتجاجا على أفعال دولة الاحتلال خلال الحرب.
وبين نيمو أن انسحاب تلك الدول يعكس وجود خطأ جسيم يفرض موقفا حازما، مؤكدا أنه سيعيد كأس المسابقة إلى مقر اتحاد البث الأوروبي في جنيف.
وأشار إلى أن القضية لا تتعلق بفنانين أو أفراد، بل بكون المسابقة تستخدم مرارا لتجميل صورة دولة متهمة بانتهاكات جسيمة، في وقت يدعي فيه اتحاد البث الأوروبي أن المنافسة غير سياسية.
وأوضح المغني أنه يوجه رسالة مباشرة للاتحاد الذي ينظم فعالية يتابعها نحو 160 مليون شخص حول العالم.
وصرح قائلا: “كن كما تدعي. إذا لم نطبق القيم التي نحتفي بها على المسرح في حياتنا، فحتى أجمل الأغاني ستكون بلا معنى”.
واختتم حديثه قائلا إنه يتمنى أن تتوافق الأقوال مع الأفعال، مضيفا: “حتى ذلك الحين، هذه الكأس لكم”.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.