3 خطوات فعّالة لإزالة بقع طلاء الأظافر من الملابس
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تعد بقع طلاء الأظافر من المشكلات الشائعة التي تواجهها العديد من السيدات، خاصة عند تساقط قطرات من الطلاء على الملابس.
قد تكون هذه البقع صعبة الإزالة وقد تتسبب في تلف الأقمشة، خاصة إذا كانت الألوان زاهية أو فاتحة. إليكِ ثلاث خطوات فعّالة للتخلص من بقع طلاء الأظافر من الملابس، استنادًا إلى نصائح موقع «Martha Stewart»:
إزالة الطلاء الزائدقبل البدء في عملية التنظيف، يجب أولًا إزالة أي كمية زائدة من طلاء الأظافر التي لم تتشربها الملابس.
بعد إزالة الطلاء الزائد، تكون الخطوة التالية معالجة البقعة الملتصقة. اتبعي هذه الخطوات:
نقع قطعة قطن في صابون الغسيل: اختاري صابون غسيل مناسب واغمري قطعة قطن في السائل.فرك البقعة برفق: قومي بفرك البقعة باستخدام قطعة القطن من الحافة الخارجية نحو الداخل لتجنب انتشار الطلاء إلى مناطق أخرى من القماش.تكرار العملية: استبدلي قطعة القطن بأخرى نظيفة كلما لزم الأمر، وكرري الفرك حتى تلاحظين زوال البقعة.الشطف الجيدفي الخطوة الأخيرة، يجب شطف المكان الذي كانت فيه البقعة بشكل جيد:
استخدام ماء فاتر: اشطفي البقعة باستخدام تيار من الماء الفاتر مباشرة عبر الصنبور. تجنبي استخدام الماء الساخن، حيث قد يتسبب في تثبيت البقعة بدلًا من إزالتها.التجفيف: بعد الشطف، اتركي الملابس لتجف في الهواء الطلق. إذا كنتِ بحاجة لتجفيفها بسرعة، يمكنك استخدام مجفف الملابس، ولكن تأكدي من أن البقعة قد زالت تمامًا قبل وضعها في المجفف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إزالة بقع طلاء الأظافر طلاء الأظافر طلاء الأظافر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة يد نادرة عمرها 4 آلاف سنة على قطعة أثرية مصرية
اكتشفت بصمة يد تركت قبل 4 آلاف عام على أثر طيني صنع ليوضع داخل قبر مصري، وذلك أثناء التحضير لمعرض في أحد المتاحف.
وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج إن بصمة اليد الكاملة "النادرة والمثيرة" ربما تكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة "مسكن الروح" - وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن. ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 1650-2055 قبل الميلاد. وكان به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور. وربما كانت مساكن الروح تعمل كصواني للقرابين أو توفر مكانا لروح المتوفى للعيش داخل القبر.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، لكنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا".وتابعت "لقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين"، مضيفة "لم أر مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل".
وواصلت الباحثة، وهي أيضا أمينة معرض المتحف الجديد "صنع في مصر القديمة": "يمكنك أن تتخيل الشخص الذي صنع هذا، وهو يلتقطه لنقله خارج الورشة ليجف قبل الحرق".
وقالت "مثل هذه الأشياء تأخذك مباشرة إلى اللحظة التي صنعت فيها القطعة وإلى الشخص الذي صنعها، وهو محور معرضنا". ويشير تحليل القطعة إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعوما بأعمدة. ووفقا للباحثين، ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن. واستخدم الفخار على نطاق واسع في مصر القديمة، ومعظمها كأشياء وظيفية ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية. وسيعرض مسكن الروح في معرض فيتزويليام "صنع في مصر القديمة" الذي يفتح أبوابه للجمهور في 3 أكتوبر.