15 جنديا إسرائيليا يرفضون العودة للمشاركة في حرب غزة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
#سواليف
ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن 15 جنديا إسرائيليا من #لواء_المظليين رفضوا العودة للمشاركة في #الحرب على قطاع #غزة.
وقالت القناة إنه “تم استدعاء 15 مظليا من لواء المظليين الذين أنهوا خدمتهم هذا الأسبوع في مدينتي دير البلح (وسط) وخان يونس (جنوب)، للعودة مرة أخرى ولكنهم رفضوا”.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، أن الفرقة 98 استكملت عملياتها العسكرية في منطقتي خان يونس ودير البلح بقطاع غزة، بعد نحو شهر على إطلاقها.
مقالات ذات صلة الدويري: التهجير والتدمير هما إنجاز الاحتلال في خان يونس ودير البلح 2024/08/31وأضافت القناة الإسرائيلية أن “من الأمور التي تصاحب انتهاء عمليات الفرق هو استنزاف الجنود فيغادرون للحصول على فترة راحة”.
وتابعت “يحاول الجيش التعامل مع مشكلة #الاستنزاف، لكن من الواضح للجميع أن هذا حدث حساس قد يؤثر في مزيد من الوحدات والجنود”.
وأردفت “في هذه الأثناء، مطلوب من القادة إجراء حوار منتظم مع الجنود، والعمل في الوقت نفسه على حلول إضافية وأفقية من شأنها دعم القوات”.
يشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية استدعت منذ بدء العدوان على غزة 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أكثر من 350 ألف جندي احتياط للمشاركة في الحرب. وخضع أمر الاستدعاء منذ ذلك الحين للتمديد عدة مرات، كان آخرها اليوم الجمعة.
المصدر : وكالة الأناضول
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لواء المظليين الحرب غزة الاستنزاف
إقرأ أيضاً:
“يديعوت أحرونوت”: كافة قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يرفضون خطة احتلال غزة
صراحة نيوز -ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، السبت، أن جميع قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أبدوا رفضهم لخطة احتلال قطاع غزة خلال اجتماع مجلس الوزراء “الكابينت”، رغم مناقشة القرار لنحو 10 ساعات.
وشملت الاعتراضات كبار المسؤولين الأمنيين مثل رئيس الأركان آيال زمير، ورئيس جهاز الأمن القومي تسحي هنغبي، ورئيس الموساد ديفيد برناع، الذين أشاروا إلى وجود بدائل أكثر ملاءمة، وحذروا من أن الاحتلال قد يعرض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر.
ورغم هذه التحذيرات، وافق “الكابينت” على خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للسيطرة التدريجية على مدينة غزة مع تقديم مساعدات إنسانية للسكان خارج مناطق القتال، في قرار أثار انتقادات حادة داخل إسرائيل وخارجها.
على الصعيد الدولي، أعلنت ألمانيا وقف إرسال الأسلحة لإسرائيل، وهددت بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطينية في حال استمرار الحرب، في حين عقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة بطلب بريطاني لمناقشة تصاعد العنف في غزة.
وردت إسرائيل على هذه الانتقادات مؤكدة استمرار عملياتها حتى تحرير جميع الرهائن وضمان أمن مواطنيها.