الكابتن طيار ميرولا ماجد تكشف كواليس أول رحلة لقيادة الطائرة منفردة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قالت الكابتن طيار ميرولا ماجد، إن أول رحلاتها المنفردة بالطائرة كانت تحتوي على رهبة كبيرة، رغم التدريب المستمر، معقبة: "بعد الانتهاء من قيادة الطائرة بشكل منفرد يكون التدريب أسهل بكثير".
وأضافت "ماجد"، خلال حوارها مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن ما أحدثته من ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي يرجع إلى أن الصعيد كان سعيدًا بأن هناك فتاة أصبحت كابتن طيار لأول مرة.
وأشارت إلى أن والدها تردد في البداية عندما علم برغبتها في دراسة الطيران، ولكن عندما وجدها مصممة على دراسة الطيران وافق على رغبتها، ولكنه اشترط قيامها بالدراسة في كلية أخرى، فاختارت كلية الإعلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الإجتماعى طيران كابتن الطيران رحلات الإعلام فضاء
إقرأ أيضاً:
قبل اختراع السيارات الحديثة..دراسة تكشف أولى مؤشرات الاحتباس الحراري الناجم عن الأنشطة البشرية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن تأثير البصمة البشرية على ظاهرة الاحتباس الحراري بالغلاف الجوي للأرض في وقت أبكر مما كان يُعتقد سابقًا، حتى قبل اختراع السيارات الحديثة.
باستخدام مزيج من النظريات العلمية، والملاحظات الحديثة، ونماذج حاسوبية متعددة ومتطورة، وجد الباحثون أن هناك إشارة واضحة لتغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية يُحتمل أن تكون قابلة للكشف منذ عام 1885، أي قبل ظهور السيارات التي تعمل بالبنزين، ولكن بعد بداية الثورة الصناعية.
نُشرت هذه النتائج بورقة بحثية، الإثنين، في الدورية العلمية "Proceedings of the National Academy of Sciences"، ما يزيد من احتمالية أن البشرية كانت تغير مناخ الكوكب بطريقة يمكن اكتشافها منذ وقت أطول مما كان يُعتقد سابقًا، ويبرز أهمية تتبّع التغيرات في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.
بدأ العلماء في تسجيل ملاحظات درجات الحرارة السطحية بحلول منتصف القرن التاسع عشر. وكان يُعتقد بشكل عام أن الإشارة البشرية القابلة للكشف في درجات الحرارة السطحية بدأت في أوائل إلى منتصف القرن العشرين، رغم أن أجزاءً أخرى من نظام المناخ أظهرت علامات تغير في أوقات مختلفة.
في هذه الدراسة، طرح الباحثون في علم المناخ السؤال التالي: باستخدام أدوات الرصد المتوفرة اليوم، ما هو أقدم وقت يمكن فيه اكتشاف علامات تغير المناخ الناتج عن النشاط البشري في الغلاف الجوي؟
ركّزت الدراسة بشكل خاص على الإشارات الموجودة في "الستراتوسفير"، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي. وتحدث غالبية الظواهر الجوية في أدنى طبقة من الغلاف الجوي، وهي "التروبوسفير".
بينما تؤدي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى تسخين الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، فإنها تُحدث تأثيرًا معاكسًا في "الستراتوسفير"، لا سيما في مناطقها العليا.