أدعية استقبال شهر ربيع الأول.. رددها
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ربيع الأول.. ساعات قليلة ويهل علينا شهر ربيع الأول والذي يعد من أعظم الشهور الهجرية عند الله عز وجل نظرًا لمولد المصطفى "محمد" صلى الله عليه وسلم"، فهو شهر الأنوار والبركة والخيرات.
وقيل إن شهر ربيع الأول كان يداوي أمراضًا وعللًا في النفس لا تُداوى في غيره من شهور السنة، وذلك ببركة ميلاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم والاحتفاء به واتباع سنته.
ويبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"جوجل"، عن أدعية استقبال شهر ربيع الأول.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير الآتي أدعية استقبال شهر ربيع الأول:
اللهم في هذا الشهر ارزقني الإخلاص في طاعتك، وأعني على حسن عبادتك برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم صلّ على سيدِنا محمدٍ صلاةً تملأُ بها خزائنَ السّمواتِ والأرضِ نورا، وتجعلُها لنا وللمومنينَ والمومناتِ فرَجَا وفرَحَا وسرورا، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.
اللهم اجعل القرآن نورًا لقلوبنا، وسببًا في ذهاب حزننا، وجلاء همّنا، يا مفرِّج الهموم. اللهمَّ فرِّج عنَّا ما أهمَّنا وما أغمَّنا، اللهمَّ زدنا ولا تنقصنا
يا رب في هذا الشهر هب لنا بابًا في الجنة، واسقنا من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، واحشرنا في زمرته.
اللهمّ إنّي أعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك.
يا فارج الهمّ ويا كاشف الغمّ فرّج همي ويسرّ أمري، وأرحم ضعفي وقلة حيلتي وارزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ربيع الأول شهر ربيع الأول الشهور الهجرية المواطنين شهر ربیع الأول
إقرأ أيضاً:
أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
اللَّهُمَّ إِنِّا نَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهك الْعَظِيمِ الَّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِك أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ ذِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِ نَبِيِّ الله الْعَظِيمِ بِقَدْرِ ذَاتِ الله الْعَظِيمِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَد مَا فِي عِلْمِك صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ الله الْعَظِيمِ تَعْظِيماً لنَبِيِّنَا مُحَمَّد ذُو الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِا وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِراً وَبَاطِناً يَقَظَةً وَمَنَاماً وَاجْعَلْهُ يَا رَبِّ شَفِيعاً لَنَا يَوْمَ الحِسَاب.
صَلَّى الَّله عَلَيْكَ يَا حَبِيبِي يَا رَسُولَ الله