الجوازات والهجرة: نتخذ إجراءات تتماشى مع احترام حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تواصل الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية بوزارة الداخلية، في إتخاذ الإجراءات التى من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين فى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع إحترام حقوق الإنسان.
بالفيديو.. وزير الداخلية يستقبل نظيره بالمملكة العربية السعودية وزير الداخلية يعقد جلسة مباحثات موسعة مع نظيره السعودي الرئيس السيسي يستقبل وزير الداخلية وعضو مجلس الوزراء السعودي الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن و ضبط 316 قضية مخدرات الداخلية تضبط 3 أجانب متهمين بغسل 50 مليون جنيه الداخلية تنفذ 64 ألف حكم قضائي خلال يوم الداخلية تستجيب لاستخراج بطاقة الرقم القومي لشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة الحالات الإنسانيةوترصد الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية بوزارة الداخلية؛ الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم حيث قامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية بإستقبال عدد من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام ، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
كما تؤكد وزارة الداخلية على مواصلة إتخاذ كافة الإجراءات التى من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين فى إستخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية.. كأحد الثوابت الجوهرية التى ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية الإدارة العامة للجوازات والهجرة حقوق الإنسان إحترام حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
3 دول تحث روسيا البيضاء على إنهاء "حملة القمع"
واشنطن-رويترز
أدانت حكومات أستراليا وكندا وبريطانيا ما وصفته "بالقمع المتواصل وانتهاكات حقوق الإنسان" في روسيا البيضاء واتهمت السلطات بشن حملة تستهدف القضاء على المجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة وأي شكل من أشكال المعارضة السياسية.
وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك يوم السبت "نحن، أستراليا وكندا وبريطانيا، نقف متحدين على إدانة القمع المستمر وانتهاكات حقوق الإنسان".
وأضافت "آلاف الأشخاص اعتقلوا ظلما وتعرضوا للتعذيب أو أجبروا على النفي. هذه الممارسات تمثل انتهاكا صارخا لالتزامات روسيا البيضاء بموجب القانون الدولي وانتهاكا جسيما لحقوق الإنسان والحريات الأساسية"، مطالبة سلطات روسيا البيضاء بوقف "حملة القمع".
يمسك رئيس روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو، الحليف الوثيق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بزمام السلطة منذ أكثر من ثلاثة عقود من الحكم الذي يوصف بأنه استبدادي وأعيد انتخابه في يناير كانون الثاني لولاية سابعة مدتها خمس سنوات.
وكان لوكاشينكو قد أخمد احتجاجات شعبية حاشدة في 2020 بعد انتخابات اتهمته المعارضة والحكومات الغربية بتزويرها فيما تم سجن أو نفي جميع معارضيه البارزين.
وتم إطلاق سراح عدة مئات من المدانين في قضايا متعلقة بالتطرف أو بدوافع سياسية منذ منتصف 2024، في خطوة يراها محللون بمثابة محاولة من جانب لوكاشينكو لكسر عزلته عن الغرب. ومع ذلك، تقول جماعات حقوق الإنسان إن ما يقرب من 1200 شخص ما زالوا خلف القضبان.
وينفي لوكاشينكو وجود أي سجناء سياسيين في البلاد.
وفي الوقت الذي رحبت فيه أستراليا وكندا وبريطانيا بإطلاق سراح عدد من السجناء السياسيين مؤخرا، عبرت عن قلقها إزاء ما وصفته باستمرار اعتقال الأفراد واضطهادهم بسبب ممارستهم لحقوقهم الأساسية.