مقتل اثنين في انفجار شمال بغداد.. والسلطات تكشف ملابسات الحادثة (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
لقي شخصان بينهما عنصر أمن مصرعهما في تفجير وقع بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للجيش شمال العاصمة العراقية بغداد.
وأفادت وسائل إعلام عراقية، الثلاثاء، بوقوع انفجار بالقرب من دراجة نارية من نوع "توك توك" في منطقة الشعلة شمال بغداد، ما أسفر عن سقوط قتيلين وعدد من الجرحى.
وبحسب موقع شفق نيوز، فإن الانفجار وقع بالقرب من نقطة تفتيش في منطقة تابعة للجيش العراقي.
انفجار عجلة نوع "تكتك" على سيطرة أمنية يودي بحياة مدني ومنتسب أمني وإصابة اثنين آخرين في منطقة الشعلة بالعاصمة بغداد.#الساعة pic.twitter.com/WCrp9lWTag — الساعة (@alssaanetwork) September 9, 2024
وقال قائد عمليات بغداد الفريق الركن وليد التميمي، إن "الحادث الذي وقع في منطقة السلاميات في الشعلة كان جراء انفجار عبوة موضوعة داخل علبة أرسلت مع خدمة التوصيل عبر عجلة توك توك لمواطن كان ينتظر استلامها قرب نقطة عسكرية".
وأوضح التميمي في تصريحات صحفية نقلتها وكالة الأنباء العراقية "واع"، أن "العبوة الموضوعة داخل علبة الهدية انفجرت أثناء استلامها من المواطن، ما أسفر عن مقتل صاحب التوك توك واستشهاد جندي وإصابة آخر ضمن النقطة العسكرية مع إصابة المواطن المستهدف".
وشدد قائد عمليات بغداد، على أن "الحادث جنائي" على خلفية مشاكل شخصية و"ليس إرهابيا".
وأشارت قيادة عمليات بغداد، إلى أن السلطات قامت بتشكيل فريق أمني للوقوف على ملابسات الحادثة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية تفجير العراقية بغداد العراق تفجير بغداد المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی منطقة
إقرأ أيضاً:
مركز عمليات الطوارئ الصحية يوجه بإسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان
عقد مركز عمليات الطوارئ الصحية اجتماعه الدوري رقم (100) بمقره بوزارة الصحة بالخرطوم، مستعرضًا الأوضاع الصحية بالبلاد والتدخلات المنفذة خلال الأسبوع الماضي.وأشاد وكيل وزارة الصحة الاتحادية، د. هيثم محمد إبراهيم، خلال الاجتماع، بالجهود الكبيرة التي بذلها العاملون بالمركز من مختلف إدارات الوزارة، مؤكدًا أنهم ظلوا يؤدون واجبهم دون تقاعس منذ اندلاع الحرب، متنقلين بين الخرطوم ومدني وكسلا وبورتسودان.وأكد د. هيثم ضرورة تقديم إسناد مباشر لولايات دارفور وكردفان، بالإضافة إلى دعم آخر عبر المنظمات الدولية والأممية، مشددًا على أن “الإنسان السوداني هو مقصدنا بالخدمة في أي بقعة من البلاد”، وموجهًا بتوفير استحقاقات العاملين في الطوارئ بولايات دارفور.كما دعا إلى كسر الحصار الإنساني والصحي المفروض على شمال دارفور لإيصال الخدمات وإنقاذ الأرواح.واستعرض الاجتماع تقارير الإدارات المختلفة، كان أبرزها:الكوليرا حيث اشار التقرير الي تسجيل 1913 حالة إصابة، بينها 43 وفاة في 12 ولاية.حمى الضنك: 61 إصابة من ولاية الخرطوم دون تسجيل وفيات.الحصبة: تسجيل 35 إصابة بكل من ولايتي شمال دارفور والخرطوم دون وفيات.كما كشف تقرير الخريف عن تأثر 13 محلية بالأمطار في ثلاث ولايات، مما أدى لتضرر 60 أسرة.أما تقرير الاستجابة للطوارئ، فتناول الموقف اليومي لوباء الكوليرا، والتدخلات الجارية لاحتوائه، في حين أشار تقرير تعزيز الصحة إلى الأنشطة المنفذة في بعض الولايات، من خلال الرسائل التوعوية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل، والحوارات المجتمعية.ورصد تقرير الإمداد الطبي تفاوتًا في وفرة الأدوية ومستهلكات مكافحة الوبائيات بين الولايات، من جملة 56 صنفًا، كانت أكثرها وفرة في ولايات شمال كردفان، الشمالية، القضارف، نهر النيل، وكسلا.كما سُجل تفاوت في توفر محاليل معالجة الكوليرا وحمى الضنك في مخازن صندوق الإمدادات الطبية بالولايات.وفي جانب الحجر الصحي، سجل التقرير وصول 13,137 شخصًا إلى البلاد عبر نقاط الدخول المختلفة، مقابل مغادرة 12,982 شخصًا، كما عاد طوعًا من سلطنة عمان 142 مواطنًا.وأشار تقرير المعمل القومي للصحة العامة إلى عدد العينات المفحوصة في معامل الولايات ونتائجها، مؤكدًا دعم عدد من المعامل بمستهلكات الفحص السريع.واستمع الاجتماع كذلك إلى تقارير مفصلة من وزارات الصحة في ولايات شمال دارفور، جنوب دارفور، غرب كردفان، والجزيرة، بالإضافة إلى استعراض أنشطة ودعم كل من منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب