بعد طرح بقيت أسد لـ كارول سماحة..تعرف على كلماتها
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
طرحت المطربة كارول سماحة ألبوم جديد لها بعنوان مختلفة يضم مجموعة من الأغاني من ضمنهم "بقيت أسد " وهى من كلمات أحمد المالكي وألحان بلال سرور وتوزيع تميم.
من كتر ماشوفت وخدت مقالب
واتعرضت لمكر تعالب
طيبة قلبي بقت بالسالب
اصلها مافادتنيش
من كتر ما مر عليا تجارب
واتعودت لوحدي احارب
اتحولت أسد بمخالب
علشان اعرف اعيش
انا بقيت أسد بقيت أسد
انا بقيت أسد بقيت أسد
طلعلكوا وواقفلكوا في وشكوا
ووراكوا حيطة سد أسد
من كتر ماحبيت اللي أذوني
واتعشمت فناس خذلوني
اتعلمت اغير لوني
كل ما اروح ف مكان
من اول فرصة انا هقفل بابي
مش هزعل واتعب اعصابي
اتعلمت خلاص بعذابي
مبقاش علي انسان
انا بقيت أسد بقيت أسد
انا بقيت أسد بقيت أسد
طلعلكوا وواقفلكوا في وشكوا
ووراكوا حيطة سد أسد
والجدير بالذكر ان آخر أعمال كارول سماحة فيديو كليب أغنيتها "إجازة" والتى قدمت من خلالها جرعة غنائية استعراضية درامية مبهرة، وهى من إخراج بتول عرفة، وكلمات أحمد حسن راؤول، ألحان محمد رحيم، وتوزيع سليمان دميان.
خدنا الأجازة وخلاص
ننسى الضغوط دي يا ناس
وضبنا شنطتنا اهو وكله جاهز تمام
قعدتنا اخر مزاج
ضحك وهزار واندماج
لمة وسهر فيلم حلو ومحدش ينام
اه لالالاا تعبنا كتير أخيرا خدنا أجازة
اه لالالا مفيش تليفون نرد عليه
اه لالالا حلو التغيير وهمنا مالهوش عازة
اه لالالا نروّق يوم هيحصل ايه
بتروح وتيجي الفلوس
بس اللي باقي النفوس
دي الرحلة بالناس وبالناس بنقدر نعيش
ها احنا ايه ف جيبنا كام
هنعيش اللحظة وتمام
مش فارقة عادي احنا بنعيشها لو كان مفيش
كلمات اجازة كارول سماحة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعرف على كلماتها أحمد المالكي
إقرأ أيضاً:
تساؤلات
هل تعلم أنني كنت أنتظر أحدا ما حين اصطدمت بك؟ لم تكن بشرا عاديا، بل كنت مرضا غرست أعراضك في جسدي، وكنت أطوف بك بين الأسرة البيضاء، وتلك الغرف الضيقة الباردة، وصوت الأجهزة يسد فمي عن الحديث، وتشخص عيني بفعل الخوف الذي يطوقني.
حين باغتني ذات يوم، وقفت جامدة إلا من قرع نبضي الذي كان يهدر كقطار عابر بسرعة البرق الخاطف.
ماذا كنت تريدني أن أفعل؟ كنت في لحظة ما أراك في كل مسامي تتسلل كضوء خافت في عالمي.
لا أعلم لماذا قصدتني ودنوت مني ودرت في مداراتي وغرست اسمك في حقلي؟! حين قصدتني لم أكن ألتفت إليك، بل كنت واقفة على نافذة الحياة أنتظر كل الأشياء المدهشة، والمبهرة التي سوف تنتشلني من فوضى طفولتي الأولى، أعلم أنك لم تنساني يوما رغم كل هذه التحولات والتبدلات التي حولت فيها جغرافيتي إلى ما أنا عليها الآن، أو أدركت بأنك تسير بي إلى دهاليز مختلفة ومساحات متسعة بين فضاءات الكون.
كنت يوما أسألك: هل تقرأ لي أم أن الأمراض لا تعرف حبر الأقلام كما تعرف مداد دم وألم؟! وهل يصلك نزيف حبري كما يصلني نزيف وجودك؟! وكيف تبدو حين يصلك نحيب قلمي حين أكتبك؟ كنت أحاول أن أذيبك بكلماتي مرة وبدمعي مرة أخرى.
إنني أتساءل كيف نستيقظ صباحا ونحن محملون بالشعور الوردي الأرجواني ذاته، ونترك خيط الشمس تحط على أحلامنا لتزهر كدوار الشمس في داخلنا، ثم فجأة نستيقظ من حلم وهمي غامض، رغم أننا نعيش في منتصف عتمة ليل وظل نهار.