حاملة طائرات أمريكية تٌغادر بعد أن فشلت في دخول البحر الأحمر
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
الوحدة نيوز / متابعات:
غادرت حاملة الطائرات الأمريكية ، اليوم الخميس ، “يو إس إس تيودور روزفلت” بعد ان فشلت في دخول منطقة البحر الأحمر ولم تدخل منطقة العمليات العسكرية للقوات اليمنية .
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن انهاء مهمة حاملتي طائرات في الشرق الأوسط وقررت إعادتهما إلى قاعدتهما، وذلك بعد تعزيز واشنطن وجودها العسكري بالمنطقة لحماية إسرائيل من الهجمات الإيرانية المحتملة .
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن من المتوقع أن تكون حاملة الطائرات “يو إس إس تيودور روزفلت” والمدمرة “يو إس إس دانيال إينوي” في منطقة المحيطين الهندي والهادي اليوم.
وبحسب المسؤولين، فإن المدمرة الأخرى “يو إس إس راسل” غادرت الشرق الأوسط بالفعل وتعمل في بحر جنوب الصين، أما حاملة الطائرات “أبراهام لينكولن” فستبقى في منطقة خليج عمان التي وصلت إليها قبل 3 أسابيع.
وذكرت الوكالة أن عددا من السفن الأميركية ما زالت توجد في شرق البحر المتوسط، فضلا عن مدمرتين والغواصة الموجهة بالصواريخ “يو إس إس جورجيا” الموجودة في البحر الأحمر لمواجهة هجمات القوات المسلحة اليمنية.
ومنذ أن بدأت الحرب بين إسرائيل و”حماس” في قطاع غزة في الخريف الماضي، كان هناك وجود مستمر لحاملات الطائرات في المنطقة وما حولها، ولفترات قصيرة تداخلت هذه التواجدات بحيث كانت هناك حاملتان هناك في نفس الوقت.
ولعدة أشهر في وقت سابق من هذا العام، ظلت السفينة “يو إس إس دوايت دي أيزنهاور” في البحر الأحمر. وعادت الحاملة، المتمركزة في نورفولك بولاية فيرجينيا، إلى أمريكا بعد انتشار دام أكثر من ثمانية أشهر في القتال الذي قالت البحرية إنه الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي البحر الأحمر یو إس إس
إقرأ أيضاً:
«الليجا» تُطلق مشروعاً استراتيجياً في المنطقة
مدريد (الاتحاد)
أعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم «الليجا» و«سترايف»، وهي شركة استثمارية خاصة متخصصة في مجالات الرياضة والترفيه تتخذ من البحرين مقراً لها، عن توقيع مشروع مشترك يهدف إلى تسريع نمو «الليجا»، وتعزيز حضورها على المدى الطويل في أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا.
ومن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية، تستحوذ شركة سترايف على حصة تبلغ 50% في «الليجا» الشرق الأوسط وجنوب آسيا، التي يقع مقرها دبي، وتعمل من خلالها «الليجا» في المنطقة منذ أكثر من 11عاماً.
تظلّ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا من بين أكثر الأسواق العالمية الواعدة لـ«الليجا»، ويضم فريق العمل حالياً 20 متخصصاً يعملون في الإمارات، والسعودية، والعراق، ومصر، والمغرب، والهند، والأردن، وتركيا.
وأبرز خافيير تيباس، رئيس الليجا: «في سوق يُعدّ استراتيجيًا للغاية بالنسبة لليغا مثل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، سيسمح لنا هذا الاتفاق مع شركة سترايف بالنمو بوتيرة أسرع وفتح أسواق جديدة، من خلال العمل جنباً إلى جنب مع شريك يتمتع باحترافية قوية وسمعة واسعة وتأثير كبير في أنحاء المنطقة كافة».
وقالت مايتي فينتورا، المديرة العامة لليجا الشرق الأوسط وجنوب آسيا: «يعزّز هذا الاتفاق التزامنا طويل الأمد تجاه منطقة نراها أساسية لنمو الليجا العالمي، نهدف إلى أن نكون أقرب إلى جماهيرنا، وأن نفهم عاداتهم بشكل أفضل، وأن نبني شراكات محلية تتيح لنا الاستمرار في تقديم قيمة مستدامة بمرور الوقت».