حاكم عجمان وولي عهده يحضران حفل عقد قران عمر النعيمي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
عجمان - وام
حضر صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، وسمو الشيخ ناصر بن راشد النعيمي نائب حاكم عجمان، حفل عقد قران الشيخ عمر بن عبد العزيز بن علي النعيمي على كريمة الشيخ الحسن بن علي بن راشد النعيمي.
وأعرب سموهم عن خالص التهاني والتبريكات للعروسين وذويهما متمنين لهما حياة مليئة بالسعادة والتوفيق والذرية المباركة، داعين الله العلي القدير أن يديم على دولتنا وشعبنا الأمن والسعادة والاستقرار.
كما حضر حفل الاستقبال - الذي أقيم بمنزل الشيخ محمد بن علي النعيمي في منطقة الرميلة بعجمان - الشيخ أحمد بن حميد النعيمي ممثل صاحب السموّ حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية والشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي رئيس دائرة التنمية السياحية والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط والشيخ راشد بن عمار النعيمي نائب رئيس نادي عجمان والشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان حاكم عجمان والشيخ سعيد بن راشد النعيمي والشيخ صقر بن راشد النعيمي والشيخ حمدان بن راشد النعيمي والشيخ أحمد بن راشد النعيمي والشيخ سلطان بن راشد النعيمي والشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي مدير عام مكتب شؤون المواطنين والشيخ محمد بن علي النعيمي واللواء الشيخ سلطان بن عبد الله النعيمي قائد عام شرطة عجمان وعدد من الشيوخ والمدعوين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حميد بن راشد النعيمي حاكم عجمان بن راشد النعیمی والشیخ بن حمید النعیمی حاکم عجمان بن علی
إقرأ أيضاً:
حاكم كاليفورنيا: نشر المارينز خطوة تحقق خيال رئيس ديكتاتور مضطرب
في مشهد غير مألوف على الأراضي الأمريكية، تسير شاحنات عسكرية في شوارع لوس أنجلوس وتحلق الطائرات فوق أحياء المدينة، بينما تنتشر قوات مشاة البحرية (المارينز) مدججة بالسلاح في نقاط استراتيجية.
وبينما تبرر الإدارة الفيدرالية ذلك بـ"استعادة النظام"، يراه حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم "خيالًا مضطربًا لرئيس ديكتاتوري".
نيوسوم، الذي لطالما خاض معارك سياسية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، أطلق هجومًا لاذعًا بعد إعلان البنتاغون إرسال 2000 عنصر اضافي من المارينز إلى لوس أنجلوس، في خطوة غير مسبوقة لم تشهدها الولايات المتحدة منذ أعمال الشغب في التسعينيات.
ووصف الحاكم الخطوة بأنها "انتهاك للدستور الفيدرالي" وتعدٍّ صريح على صلاحيات الولاية.
وقال "يجب ألا يُستخدم الجيش في مواجهة المدنيين الأمريكيين داخل حدود وطنهم"، وأضاف متسائلًا: "هل أصبح التعبير عن الرأي جريمة تستدعي عسكرة الشوارع؟".ساخرا من تصريحات اعتراض السفينة "مادلين".. ترامب: هل إسرائيل بحاجة لاختطافها؟
ترامب: إيران تُلحّ على السماح لها بتخصيب اليورانيوم
من كامب ديفيد.. ترامب يقود جلسة استراتيجية حاسمة بشأن إيران وغزة
البنتاجون: ترامب يرسل 2000 جندي إضافي من الحرس الوطني
وفي خلفية هذا المشهد، تقف احتجاجات اندلعت عقب حملة مداهمات نفذتها وكالة الهجرة (ICE) ضد مهاجرين غير نظاميين، سرعان ما تحولت إلى مواجهات مع الشرطة وأعمال عنف، لتمنح إدارة ترامب ذريعة للتصعيد الأمني. لكن الانتقادات تتجاوز مجرد رفض نشر القوات؛ إذ تُظهر أزمة ثقة بين الدولة الفيدرالية وحكومات الولايات، وخاصة في قضايا ترتبط بالحريات المدنية والحقوق الدستورية.
على الجانب الآخر، تصر إدارة ترامب أن ما يجري في لوس أنجلوس يهدد الاستقرار ويستدعي تدخلاً حاسمًا، مستندة إلى صلاحياتها بموجب "قانون Title 10" الذي يتيح للرئيس استخدام القوات الفيدرالية في حال فشل الولايات في حفظ الأمن.
لكن المشكلة لا تكمن فقط في النصوص القانونية، بل في الرمزية. فمشهد الجنود في الشوارع يوقظ ذاكرة أمريكية مؤلمة عن أزمنة القمع والتوتر العرقي، ويضع علامات استفهام حول توجه الدولة في التعامل مع الاحتجاجات: هل تُحتوى بالحوار أم تُقمع بالسلاح؟
تصريحات نيوسوم ليست مجرد موقف سياسي، بل تعبير عن قلق واسع من أن تتحول أدوات الدولة إلى أدوات سيطرة، لا حماية. وهو ما يعكس تحديًا أكبر يواجه الديمقراطية الأمريكية