السيدة انتصار السيسي تهنئ الشعب المصري بمناسبة المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
في مناسبة عظيمة تمثل الاحتفال بمولد النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، تقدمت السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، بتهنئة خاصة إلى الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية. وجاء في رسالتها:
"أهنئ الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة حلول ذكرى مولد نبينا الكريم، الذي كان مثالا للطهر والنقاء والتواضع والعمل بصدق وإخلاص في سبيل الله.
وأضافت السيدة انتصار السيسي: "وإنني أدعو الله عز وجل، أن يعيد هذه الذكرى العطرة بالخير واليمن والبركات على وطننا الحبيب مصر."
واختتمت تهنئتها قائلة: "كل عام وأنتم بخير."
مناسبة المولد النبوي الشريفيعد المولد النبوي الشريف ذكرى سنوية عطرة يحتفل بها المسلمون حول العالم، إذ تأتي لتجدد قيم التسامح، والتواضع، والعمل الجاد من أجل خدمة الإنسانية، على خطى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان قدوة في الأخلاق الحميدة والعمل الصالح.
في هذه المناسبة، تحرص العديد من الشخصيات العامة على توجيه التهاني والدعوات إلى الأمتين العربية والإسلامية، متمنين أن يعم السلام والازدهار والبركة على الجميع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيدة انتصار السيسي تهنئ الشعب المصري بمناسبة المولد النبوي الشريف انتصار السيسي السيسي المولد المولد النبوي الشعب الشعب المصري
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
يُهنئ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الرئيس، عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
ويؤكِّد مفتي الجمهورية، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.