طريقة عمل اللوزية| حلوى لذيذة ومقرمشة احتفالًا بالمولد النبوي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
اللوزية هي واحدة من أشهر الحلويات التي تتميز بنكهتها الغنية وقوامها الرائع، وتُعد اللوزية خيارًا مثاليًا للضيوف في المولد النبوي الشريف، حيث تجمع بين طعم اللوز الطازج وقوام الحلوى القرمشي. إذا كنت تبحث عن طريقة لتحضير هذه الحلوى الشهية في المنزل، إليك الوصفة البسيطة واللذيذة.
المكونات:
- 2 كوب من اللوز المقشر والمحمص
- 1 كوب من السكر
- 1/2 كوب من الماء
- 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون
- 1/4 كوب من الزبدة (اختياري)
- 1/2 ملعقة صغيرة من الفانيليا (اختياري)
طريقة التحضير:
1.
2. اترك الخليط يغلي حتى يصبح لونه ذهبيًا فاتحًا ويصل إلى درجة حرارة 115 درجة مئوية (237 درجة فهرنهايت) باستخدام ميزان حرارة للحلويات.
3. أضف اللوز إلى الخليط وقلّب جيدًا حتى يتغطى بالكامل.
4. قم بتصفية الخليط بواسطة ملعقة مخرمة وضع اللوز في صينية مغطاة بورق زبدة.
5. اترك اللوز يبرد تمامًا، ثم قم بتكسير اللوزية إلى قطع صغيرة حسب الرغبة.
نصائح:
- يمكن إضافة الفانيليا أو الزبدة لتحسين النكهة وجعل القوام أكثر نعومة.
- تأكد من مراقبة درجة حرارة الخليط بعناية لتجنب احتراقه.
استمتع بتحضير اللوزية وتقديمها كحلوى لذيذة ومميزة في أي مناسبة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللوزية عمل اللوزية اللوزية حلاوة المولد المولد النبوي الشريف کوب من
إقرأ أيضاً:
احترس.. الإستحمام بالماء البارد في الحر يضر أكثر مما ينفع
في ظل موجة الحر، لجأ كثيرون إلى الاستحمام بالماء البارد بحثًا عن الانتعاش، لكن خبيرًا بريطانيًا حذر من أن هذه العادة قد تكون خاطئة تمامًا بل وقد تؤدي إلى نتائج عكسية وخطيرة على الجسم.
كيف يؤثر الإستحمام بالماء البارد على الجسم؟وقال البروفيسور آدم تايلور، أستاذ التشريح في جامعة لانكستر، في تصريحات نشرها موقع "The Conversation"، إن الاستحمام بالماء البارد بعد التعرض للشمس قد لا يساعد على خفض حرارة الجسم كما يعتقد كثيرون، بل قد يؤدي إلى احتباس الحرارة داخل الجسم بدلاً من التخلص منها.
أوضح البروفيسور أن درجة حرارة الجسم المثالية تبلغ حوالي 37 درجة مئوية، وعندما ترتفع حرارة الجسم، يعمل على توسيع الأوعية الدموية القريبة من سطح الجلد للسماح للحرارة بالخروج.
وأفاد تايلور، أنه عند التعرض للماء البارد، تنكمش هذه الأوعية، مما يقلل تدفق الدم إلى الجلد ويحبس الحرارة داخل الأعضاء الحيوية.
وقال البروفيسور تايلور، "أنت تخدع جسمك ليظن أنه بحاجة إلى الحفاظ على الحرارة، بينما في الحقيقة هو بحاجة للتبريد"، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية
وحذر تايلور، من أن التعرض المفاجئ لدرجات حرارة منخفضة جدًا – خاصة في المياه التي تقل عن 15 درجة مئوية – قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ"صدمة البرد"، وهي استجابة مفاجئة قد تسبب ارتفاعًا حادًا في ضغط الدم، وتُشكل خطرًا على الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، مثل: انسداد الشرايين التاجية.
وتابع تايلور، انه"رغم أن هذه الحالات نادرة، إلا أن من الأفضل تجنب الغطس في مياه باردة جدًا أو أخذ حمامات ثلجية خلال موجات الحر"، أضاف تايلور.
ونصح البروفيسور بعدم الاستحمام بالماء البارد جدًا ولا الحار جدًا، لأن الماء الساخن قد يرفع درجة حرارة الجسم الداخلية.
بل يُفضل استخدام ماء فاتر أو "مائل للبرودة" بدرجة حرارة تتراوح بين 26 و27 درجة مئوية، حيث تكون هذه الدرجة الأكثر فعالية في التبريد دون صدمات للجسم.
كذلك، حذر تايلور من أن الماء البارد أقل فعالية في تنظيف الجلد مقارنة بالماء الدافئ، إذ لا يساعد على تفكيك الزيوت الطبيعية (الزهم) أو إزالة البكتيريا من المسام، مما قد يؤدي إلى استمرار الروائح الكريهة وظهور الرؤوس السوداء وحب الشباب.
في المقابل، أكد تايلور، ان الماء الفاتر يساعد على إذابة الدهون وتنظيف المسام بعمق.
ولا تُنصح تايلور باستخدام الماء البارد جدًا للاستحمام في الحر، وذلك لأنها قد تؤدي إلى حبس الحرارة داخل الجسم و"صدمة باردة".
وأختتم تايلور، أن الماء الفاتر هو الأفضل لتبريد الجسم وتنظيفه، والماء البارد لا يُزيل الزيوت والبكتيريا بكفاءة.