غادة عادل .. تعاقدت الفنانة غادة عادل على مسلسل سيد الناس، الذي قررت من خلاله خوض تجربة الدراما الصعيدية، الذي تشارك بطولته مع الفنان عمرو سعد، والمقرر عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2025.

مسلسل سيد الناس

من المقرر أن يبدأ تصوير مسلسل سيد الناسح في منتصف شهر نوفمبر المقبل، داخل أحد الديكورات الأساسية للعمل بمنطقة الصليبية، والذي سيكون منزل عمرو سعد في المسلسل بإحدى قرى الصعيد، وذلك بعد انتهاء المؤلف خالد صلاح، من كتابة ما يقرب من 20 حلقة من العمل.

ويعد مسلسل سيد الناس، هو التعاون الثاني الذي يجمع غادة عادل والمخرج محمد سامي، بعد تعاونهما في فيلم «أهواك»، الذي تم عرضه عام 2015.

غاده عادل أبطال مسلسل سيد الناس

يشارك في بطوله مسلسل سيد الناس عدد من الفنانين منهم، عمرو سعد، إلهام شاهين، خالد الصاوي، محمد شاهين، طارق النهري، غادة عادل.

وتواصل الشركة المنتجة ترشيح باقي الفنانين للمشاركة في بطولة العمل، خلال الأسابيع المقبلة، استعدادا لتصوير أول المشاهد في النصف الثاني من شهر نوفمبر المقبل، والعمل من إخراج محمد سامي، وتأليف خالد صلاح، وإنتاج صادق الصباح.

غادة عادل آخر أعمال غادة عادل

يذكر أن آخر أعمال الفنانة غادة عادل، فيلم أهل الكهف الذي تم عرضه في السينمات، ومن بطولة خالد النبوي، محمد ممدوح، محمد فراج، أحمد عيد، ريم مصطفى، بسنت شوقي، هاجر أحمد، صبري فواز، رشوان توفيق، أحمد وفيق، والعمل من إخراج عمرو عرفة، معالجة سينمائية للكاتب أيمن بهجت قمر.

اقرأ أيضاًدراما رمضان 2025.. غادة عادل تتعاقد على مسلسل «سيد الناس» لـ عمرو سعد

أكتوبر المقبل.. مصطفى شعبان يبدأ تصوير مسلسل «سيد الناس»

سيد الناس.. غادة عادل تخوض تجربة الدراما الصعيدية للمرة الأولى

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسلسل مسلسل ابن حلال مسلسلات رمضان مسلسلات مسلسلات رمضان 2023 مسلسل ضرب نار مسلسل عمرو سعد مسلسل مصري تتر مسلسل مسلسلات رمضان 2025 رمضان 2025 مسلسلات مسلسل سيد الناس سيد الناس مسلسل سيد الناس عمرو سعد مسلسل سيد الناس رمضان 2025 سيد الناس عمرو سعد سيد الناس عمرو سعد رمضان 2025 بداية مسلسل مسلسل سید الناس غادة عادل عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي

"نحن نكتب لأن هناك من يُصغي، حتى وإن لم نرَه... نكتب لأن الكلمات تخلق العالم، وتنقذنا من قسوته"، بهذه الروح، عاش الدكتور أحمد خالد توفيق، وبهذه الروح كتب، فصار للعربية جسرٌ جديد إلى قلوب الشباب، وصار هو العرّاب الذي قاد أجيالًا كاملة في رحلات بين السطور، بين الرعب والفانتازيا، بين الطب والحياة، بين الموت ومعناه الحقيقي.

أنغام: "كل ما أغني عن فرح غايب.. بعيط من قلبي"قافلة كسر حصار الاحتلال لغزة تعبر الحدود التونسية إلى ليبيانادين الراسي تعترف: جربت المخدرات وتخليت عنها بدعم ابنيمراسل القاهرة الإخبارية: الهجوم الروسي الواسع على كييف الأعنف منذ أشهر

وُلد أحمد خالد توفيق في 10 يونيو 1962 بمدينة طنطا، محافظة الغربية، نشأ في أسرة مصرية عادية، ودرس الطب في جامعة طنطا حتى حصل على الدكتوراه في طب المناطق الحارة، لم يكن الطب نهاية الطريق، بل كان بداية موازية لمسارٍ آخر، سلكه بشغف أكبر: الكتابة.

دخل عالم الأدب من أوسع أبوابه في التسعينيات، حين كتب أولى سلاسله الشهيرة "ما وراء الطبيعة" عام 1992، بعد أن رفضت المؤسسة العربية الحديثة روايته الأولى، لتعود وتطبعها بعد إصراره ومثابرته، كانت تلك البداية فقط، سرعان ما تبعتها سلاسل مثل "فانتازيا" و"سفاري"، التي أسرت القلوب وأطلقت الخيال من قيوده.

في زمنٍ كانت فيه المكتبات تمتلئ بالكتب المترجمة ويفتقر الشباب العربي لأدب يعبر عنهم، جاء أحمد خالد توفيق ليمنحهم بطلاً يشبههم، بأسلوب سهل عذب، يحمل عمقًا خلف بساطته، وروحًا ساخرة خلف وقاره، لم يتعالَ على القارئ، ولم يتكلف الفلسفة، بل خاطب القلوب قبل العقول، فتعلّق به القرّاء كأنهم وجدوا صوتهم في كلماته.

كتب أكثر من 500 كتاب بين سلاسل، وروايات، ومقالات، وترجمات، لكن روايته "يوتوبيا" التي صدرت عام 2008 كانت علامة فارقة، إذ خرج بها من إطار أدب الشباب إلى ساحة الرواية العربية الجادة، وتُرجمت إلى أكثر من لغة، لتُعرف كواحدة من أجرأ الروايات في نقد الواقع المصري.

ومع الوقت، تحوّل "العرّاب"- كما أطلق عليه قراؤه- إلى ظاهرة ثقافية، لم يكن فقط كاتبًا يروي قصصًا، بل كان أبًا روحيًا لجيلٍ بأكمله، منحهم الأمل حين ضاق الواقع، وفتح لهم أبواب الخيال حين أُغلقت النوافذـ، كان صوتًا حنونًا في زمنٍ صاخب، وخفيف الظل في عتمةٍ ثقيلة.

ولم تكن حياته تخلو من مواقف إنسانية، فقد عُرف بتواضعه الشديد، وحرصه على التواصل الدائم مع قرائه، لا سيما على الإنترنت، حيث كان يجيب على أسئلتهم، ويشاركهم مخاوفهم وطموحاتهم، حتى باتوا يشعرون بأنه صديق حقيقي لا مجرد مؤلف.

روى أحدهم مرة أنه التقاه مصادفةً في معرض الكتاب، وكان يرتدي ملابس بسيطة ويحمل حقيبة ظهر، كأي زائر عادي، لم يكن يحيط نفسه بهالة نجومية، بل بتواضع العلماء ودفء المعلمين، حكى له الشاب عن تأثره بسلسلة "ما وراء الطبيعة"، فابتسم العرّاب وقال: "الحمد لله إن الكلام ده نفعك.. أنا كنت بكتبه لنفسي في الأول."

رحل أحمد خالد توفيق في 2 أبريل 2018، عن عمر ناهز 55 عامًا، لكن وفاته لم تكن نهاية، بل بداية فصل جديد من الحب والوفاء، شيّعه الآلاف، وذرف القرّاء الدموع، وكأنهم فقدوا قريبًا لا كاتبًا، ومنذ ذلك اليوم، تحوّلت صفحاته ومؤلفاته إلى مزارات أدبية، يعود إليها الناس بحثًا عن الدفء، والفهم، والحنين.

طباعة شارك أحمد خالد توفيق العرّاب مدينة طنطا عالم الأدب ما وراء الطبيعة

مقالات مشابهة

  • منة فضالي عن واقعة طعن كلب في الشارع: إيه الوحشية دي؟
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي
  • احتجاجات حميدتي بصوت خالد عمر!
  • تفاصيل شخصية درة ضمن أحداث فيلم "الست لما"
  • ما أحلاكي يا مصر.. إلهام شاهين تشارك جمهورها أحدث ظهور
  • خالد.. بطل العاشر من رمضان الذي افتدى الناس بروحه
  • أخبار الفن| أسما شريف منير تكشف تفاصيل إصابتها بنوبات هلع.. وزفاف حفيد عادل إمام
  • وزير الأوقاف ينعي خالد محمد شوقي الذي افتدى "بجسده "أهل العاشر من رمضان
  • إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في الساحل الشمالي (صور)
  • لجنة الانضباط باتحاد الإمارات تُوقف خالد الظنحاني وسلطان عادل وتستبعدهما من المنتخب