التصريح بدفن جثة طفل قعيد لقى مصرعه بسبب حريق في العياط
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
أكدت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، عدم وجود شبهة جنائية، في حادث مصرع طفل قعيد، نتيجة اشتعال حريق بمنزله في إحدى قرى العياط، وأمرت النيابة بدفن الجثة عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
وعاين رجال المباحث المنزل، وتبين من خلال المعاينة والتحريات الأولية أن ماس كهربائي تسبب في اندلاع النيران، التي تسببت في مصرع الطفل الذي تصادف تواجده بمفرده في المنزل.
واستمع رجال المباحث لأقوال أفراد من أسرة الطفل الضحية، ولم يشتبهوا في وفاته جنائيا، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لغرفة النجدة باشتعال حريق في منزل بإحدى قرى العياط، انتقل رجال الحماية المدنية إلى مكان البلاغ، وتم محاصرة النيران وإخمادها، وأسفر الحريق عن مصرع طفل يبلغ من العمر 10 سنوات.
تبين من خلال تحريات رجال المباحث أن الطفل الضحية قعيد، وتصادف تواجده بمفرده في المنزل، وقت اشتعال الحريق مما أسفر عن مصرعه.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى العام، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مصرع طفل العياط حريق بالعياط مصرع طفل في حريق امن الجيزة رجال المباحث
إقرأ أيضاً:
مصرع صغير صدمته سيارة مسرعة بمدخل مدينة طامية بالفيوم
لقي صغير مصرعه، إثر تعرضه لحادث سير عند مدخل مدينة طامية بمحافظة الفيوم، بعد أن صدمته سيارة مسرعة، وتم نقل جثته إلى مشرحة مستشفى طاميه المركزي، وتحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المختصة التحقيق.
وكان اللواء أحمد عزت مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم قد تلقى إخطارا من العميد أحمد سيف مأمور مركز شرطة طامية جاء مفاده ورود إشارة من مستشفى طاميه المركزي، واستقبالها جثة صبي إثر تعرضه لحادث دهس بطريق الفيوم القاهرة الصحراوي عند مدخل مدينه طاميه،
وعلى الفور انتقلت قوات الأمن إلى موقع البلاغ وكشفت المعاينة الأولية أن الطفل يُدعى يوسف محمد سيد، ويبلغ من العمر 12 عام، مقيم بمدينه طاميه، وأكد الكشف الطبي أن الطفل لقي مصرعه بعد أن صدمته سيارة تسير بسرعة.
تم إيداع الجثة في مشرحة المستشفى تحت تصرف الجهات المختصة وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام