سواليف:
2025-06-06@23:22:22 GMT

كتائب القسام تعلن استشهاد أحد قادتها في لبنان

تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT

#سواليف

أعلنت #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية #حماس – #استشهاد قائدها الميداني #حسين_النادر “أبو صالح” إثر عملية #اغتيال إسرائيلية خلال #العدوان على #لبنان.

تاليا البيان :

{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}

مقالات ذات صلة طائرات الاحتلال تشن غارات عنيفة في البقاع وجنوب لبنان 2024/09/24

بيان عسكري صادر عن :

… ::: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::: …

“معركة طوفان الأقصى”

بأسمى آيات الفخر والشموخ والثقة بنصر الله القريب، تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أبناء شعبنا وجماهير أمتنا العربية والإسلامية فارساً من فرسانها الميامين:

القائد الميداني القسامي/

حسين محمود النادر “أبو صالح”

(من جديدة مرجعيون – جنوب لبنان)

الذي ارتقى شهيداً ضمن معركة طوفان الأقصى، اليوم الإثنين 20 ربيع أول 1446 هـ الموافق 23 سبتمبر 2024 م؛ إثر عملية اغتيال نفذتها طائرات الغدر الصهيونية خلال العدوان الغاشم على لبنان الشقيق.

وإننا إذ نزفُ شهيدنا البطل لنعاهد الله تعالى ثم نعاهد شعبنا وأمتنا على مواصلة طريق المقاومة، وستبقى دماء الشهداء نبراساً ينير لنا طريق التحرير ولعنات تلاحق هذا الكيان الهش حتى كنسه عن أرضنا ومقدساتنا بإذن الله تعالى.

وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،

كتائب الشهيد عز الدين القسام

الإثنين 20 ربيع الأول 1446 هـ

الموافق 2024/09/23 م

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس استشهاد حسين النادر اغتيال العدوان لبنان

إقرأ أيضاً:

كتائب حزب الله العراقي تهدد باستهداف القوات الأمريكية

هددت جماعة "كتائب حزب الله" العراقية، أحد أبرز الفصائل المسلحة الموالية لإيران، باستئناف عملياتها ضد المصالح والقواعد العسكرية الأمريكية في العراق، إذا لم تلتزم واشنطن بالانسحاب الكامل وفقاً للجدول الزمني الذي أعلنته الحكومة العراقية خلال جولات التفاوض مع الجانب الأميركي.

ويأتي هذا التهديد بعد أشهر من الهدوء النسبي، تراجعت فيه الهجمات ضد القوات الأمريكية، في إطار هدنة غير معلنة أعقبت سلسلة من عمليات الاغتيال الأمريكية التي استهدفت قيادات ميدانية بارزة في فصائل مسلحة.

وكانت بغداد وواشنطن قد اتفقتا، أواخر أيلول/سبتمبر 2023، على إنهاء مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" في العراق بحلول نهاية أيلول/سبتمبر 2025، عقب مفاوضات مطولة استجابت لمطالب متصاعدة من القوى السياسية والفصائل المرتبطة بطهران، الداعية إلى إنهاء الوجود العسكري الأجنبي في البلاد.

تحذير مباشر من "كتائب حزب الله" 
وفي بيان حاد، قال المسؤول الأمني لـ"كتائب حزب الله"، أبو علي العسكري، إن الجماعة تراقب عن كثب تنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين الحكومة العراقية والجانب الأمريكي، مشيراً إلى أن "الانسحاب الكامل من مواقع العمليات المشتركة، وقاعدة عين الأسد، ومعسكر فيكتوريا (الملاصق لمطار بغداد الدولي)، إضافة إلى سحب الطائرات التجسسية والحربية من الأجواء العراقية، يشكل أولوية". 

وهدد العسكري بأنه "إذا استمرت واشنطن في المماطلة، فستُجبر على الخروج تحت وابل من الضربات الشديدة".

ولم يصدر أي رد رسمي من الولايات المتحدة على هذا التهديد، كما لم تعلق الحكومة العراقية عليه، وسط دعوات من قوى سياسية داخلية إلى ضبط النفس وتفادي أي تصعيد قد يزعزع الأمن والاستقرار الاقتصادي في البلاد.


قلق من تقويض مسار الحوار العسكري 
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد استعداد الجانبين العراقي والأمريكي لإطلاق جولة تفاوضية جديدة هي الأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. 

وتتناول هذه الجولة مستقبل وجود قوات التحالف الدولي في العراق، والخطوات العملية لتنفيذ الانسحاب المرتقب، بالإضافة إلى إعادة هيكلة العلاقة الأمنية والعسكرية بين البلدين.

ويحذر مراقبون من أن التصعيد الكلامي من قبل "كتائب حزب الله" قد يُضعف فرص التفاهم في هذه المرحلة الدقيقة، وقد يدفع واشنطن إلى إعادة النظر في حساباتها العسكرية داخل العراق، لاسيما إذا تحول التهديد إلى واقع ميداني.

ويُذكر أن نحو 2500 جندي أمريكي ما زالوا ينتشرون في العراق ضمن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ عام 2014 لمحاربة تنظيم "داعش". 

وتتوزع هذه القوات على ثلاث قواعد رئيسية: قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار، وقاعدة حرير في إقليم كردستان قرب أربيل، ومعسكر فيكتوريا قرب مطار بغداد الدولي.

ولا تقتصر قوات التحالف على الجنود الأمريكيين فقط، إذ تشارك فيها أيضًا قوات من دول أخرى مثل فرنسا وأستراليا وبريطانيا، إلى جانب أفراد من بعثة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تقدم الدعم الفني والاستشاري للقوات العراقية.

ويرى مراقبون أن أي تصعيد جديد على الأرض من قبل الفصائل المسلحة قد يُعقّد جهود التهدئة، ويعرقل عملية الانتقال المرتقبة نحو مرحلة ما بعد التحالف الدولي، في ظل هشاشة الوضعين السياسي والأمني في العراق.

مقالات مشابهة

  • بدونه تحبط الأعمال وإن كانت جبالا.. خطيب عيد الأضحى بالحرم المكي: أصل الدين
  • قتـ.لى وجرحى في صفوف الاحتلال.. القسام تعلن تنفيذ كمين مركب شرق جباليا
  • القسام تعلن تنفيذ كمين مركب شرق جباليا وتدمير آليتين إسرائيليتين
  • القوات المسلحة تعلن استهداف مطار اللد بطائرتين مسيرتين
  • الحج في فكر الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي .. بين استهداف الصهيونية لفريضة الحج وجرائم العدوان على غزة
  • كتائب حزب الله العراقي تهدد باستهداف القوات الأمريكية
  • كتائب المجاهدين تنعي استشهاد قائدها بالمنطقة الوسطى
  • كتائب محمد الضيف تعلن انطلاق عملياتها من الجولان ضد إسرائيل.. والاحتلال يحمّل الشرع المسؤولية
  • “شبح القسام” .. من هو عز الدين الحداد آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة؟ .. معلومات لا تعرفها عنه
  • كتائب الشهيد محمد الضيف تنظيم مسلح بدأ مقاومته من الجولان