أعلن الجيش الإسرائيلي ليل الجمعة السبت أنه نفذ ضربات ضد أهداف لحزب الله في منطقة صور بجنوب لبنان.

كما أكد الجيش الإسرائيلي، أنه أنهى موجة من الضربات التي استهدفت مبانٍ تم فيها تخزين وسائل قتالية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان.

 وقال إن الغارات دمرت فوهات ومنصات إطلاق القذائف الصاروخية التي أُطلقت منها القذائف قبل وقت قصير باتجاه منطقة الجليل الأعلى.

وأضاف بيان الجيش أن الطائرات المقاتلة أكملت قبل قليل موجة من الهجمات على أهداف وصفها بـ "الإرهابية" في منطقة صور في  جنوب لبنان، حيث تم استهداف عدة مبان تم فيها تخزين وسائل قتالية تابعة لمنظمة حزب الله المدرجة على لائحة  الإرهاب الأميركية.

وأكد أن الهجمات ستتواصل لضرب وإضعاف القدرات والبنية التحتية العسكرية لحزب الله في لبنان.

أتى هذا بعد شن ضربات إسرائيلية على مبانٍ تم فيها تخزين وسائل قتالية تابعة لحزب الله في الضاحية الجنوبية بيروت. 

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي في تغريدة إن الجيش "يهاجم في هذه الأثناء بشكل موجّه بدقة وسائل قتالية تابعة لحزب الله والتي تم تخزينها أسفل مباني مدنية في الضاحية الجنوبية في بيروت". 

ونفى حزب الله وجود أسلحة في "مبان مدنية". 

يأتي هذا بعد سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مواقع في الضاحية الجنوبية بالعاصمة، بيروت، تسببت بمقتل ستة أشخاص على الأقل في حصيلة "غير نهائية"، وفق ما ذكرته وزارة الصحة اللبنانية، وكانت قد استهدفت المقر الرئيسي" لحزب الله، وفق ما ذكره الجيش الإسرائيلي. 

وأطلق حزب الله صواريخ باتجاه إسرائيل، أكدت الأخيرة سقوط أحدها على أراضيها. 

هجمات صاروخية متبادلة بين إسرائيل وحزب الله عقب الهجوم بعد استهداف الجيش الإسرائيلي للمقر المركزي لمنظمة حزب الله، يتبادل الجانبان ضربات صاروخية الجمعة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی لحزب الله فی

إقرأ أيضاً:

قيادي في أنصار الله يكشف عن دور سعودي مع أطراف داخلية بمقتل الرئيس الأسبق “صالح”

الجديد برس| كشفت حركة أنصار الله “الحوثيين”، اليوم الأحد، عن دور سعودي وآخر لحزب الإصلاح في مقتل الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، في سياق صراع إقليمي على النفوذ داخل اليمن، وذلك في أول تعليق من الحركة على الفيلم الذي بثته قناة العربية مؤخراً حول مقتل صالح. وكشف حزام الأسد، عضو المكتب السياسي للحركة، في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي، عن خلفيات خطة إماراتية كانت تهدف إلى نقل صالح إلى مديرية الجوبة بمحافظة مأرب، وتوطينه هناك كـ”قوة موازية” لحزب الإصلاح، الذي كان آنذاك يحظى بدعم سعودي واسع في المحافظة النفطية. وأشار الأسد إلى أن الإمارات، بعد طرد ميليشياتها من مأرب، سعت لإيجاد موطئ قدم جديد لها عبر ورقة صالح، مؤكداً أن مخططها كان يلقى معارضة من قبل حلفائها المفترضين، وعلى رأسهم السعودية والإصلاح. وحمل المنشور تلميحات غير مباشرة بدور سعودي واخر لحزب الإصلاح بقتل صالح لإجهاض المخطط الاماراتي بمأرب. يأتي هذا التعليق عقب عرض قناة “العربية” فيلماً وثائقياً جديداً، أكد رواية صنعاء الرسمية حول مقتل صالح أثناء محاولته الفرار إلى مأرب، وليس داخل منزله كما تم تداوله سابقاً.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يغتال مسؤول عمليات ومدفعي في حزب الله جنوب لبنان
  • قيادي في أنصار الله يكشف عن دور سعودي مع أطراف داخلية بمقتل الرئيس الأسبق “صالح”
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين اثنين في جنوب قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن عن موعد بدء الهدنة التكتيكية ومواقعها في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تعليق الأعمال العسكرية بمناطق محددة في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن عن استئناف عمليات إسقاط المساعدات جوا في غزة
  • الاحتلال يعلن قتل قيادي في حزب الله جنوبي لبنان
  • الجيش يوقف 90 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ من اليمن
  • بناء على مبادرة من السلطات اللبنانية.. الجيش يشارك في إخماد حرائق في قبرص