#سواليف

أثارت #دمية #ضخمة على شكل #طفل مخيف الهلع والغضب في مدينة بريطانية، حيث وصفها السكان بأنها ” #كابوس على أرض الواقع” ولا تناسب #الأطفال.

ووصلت الدمية “ليلي” البالغ طولها 8.5 مترا إلى وسط مدينة #روتشديل، كجزء من مشروع لتشجيع الأطفال على التحدث عن تغير المناخ.

ورحب مجلس المدينة بالدمية من خلال منشور عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، مشيراإلى أنها ستكون ضيفا خاصا خلال مهرجان الفنون البيئية “وايلد واندرز”، الذي سيقام من تنظيم المجلس في الهواء الطلق خلال الشهر المقبل.

مقالات ذات صلة بعد 3500 عام من وفاته.. إعادة رسم وجه أحد أهم فراعنة مصر بتفاصيل مذهلة (صور) 2024/09/28

ودعا المجلس في منشوره تلاميذ المدارس المحلية للحضور ومقابلتها هذا الأسبوع، من أجل “معرفة رأيهم في مستقبل بيئتنا”.

في غضون ذلك، كان السكان المحليون أقل حماسا بشكل ملحوظ تجاه الحدث، حيث عبّر أغلبهم عن امتعاضهم من لجوء المجلس لهذه الدمية المخيفة، من أجل توعية الأطفال بقضية عالمية مهمة، فيما اعتبره آخرون هدر للمال العام.

ودافع المجلس عن الدمية مشيرا إلى أنه تم تمويل تكلفة بنائها من قبل مجلس الفنون في إنجلترا والمؤسسة الخيرية المحلية “غارفيلد ويستون”.

وأردف: “قامت مجموعات مدرسية بزيارة ساحة البلدة للتحدث مع الطفل عن أفكاره حول تغير المناخ، وخططه لرعاية الطبيعة والحيوانات”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف دمية ضخمة طفل كابوس الأطفال روتشديل

إقرأ أيضاً:

“توهج فاس”.. خطة طموحة لإعادة الجهة إلى مصاف أفضل ثلاث وجهات سياحية وطنية

أطلق المكتب الوطني المغربي للسياحة، بشراكة مع المجلس الجهوي للسياحة لجهة فاس-مكناس والسلطات المحلية، عملية “Shining Fès” (توهج فاس)، بهدف تعزيز الإشعاع السياحي للجهة وإعادتها إلى مكانتها الطبيعية ضمن أفضل ثلاث وجهات سياحية وطنية.

وأكد أحمد السنتيسي، رئيس المجلس الجهوي للسياحة، أن هذه المبادرة تأتي في إطار خطة شاملة بشراكة مع وزارة السياحة والمهنيين، وتتمحور حول شقين رئيسيين: التسويق والتواصل، وتحسين الربط الجوي، مع دعم قوي من مختلف الفاعلين الترابيين والوطنيين.

وقد انطلقت المرحلة الأولى المتعلقة بالترويج الإعلامي، حيث شهدت الجهة تغطية إعلامية واسعة من قبل قنوات دولية مثل TF1 وTV5 وM6، إلى جانب استضافة مؤثرين وصحفيين من أسواق جديدة ككوريا الجنوبية وبريطانيا.

كما تم تنظيم لقاءات مع وكالات أسفار من البرتغال والأندلس، والتوجه نحو استكشاف أسواق واعدة كالهولندية والبلجيكية.

وفي الجانب المتعلق بالربط الجوي، يجري العمل على تعزيز شبكة الرحلات نحو مطار فاس سايس، بوصفه بوابة رئيسية لاستقبال السياح، عبر التواصل المستمر مع شركات طيران دولية.

وتعتمد الجهة على مقومات قوية، من بينها فاس ومكناس كمدن إمبراطورية، فضلاً عن وجهات طبيعية واستشفائية في إفران وبولمان ومولاي يعقوب، ما يعزز جاذبيتها سياحياً وثقافياً.

مقالات مشابهة

  • رئيس مدينة العياط يؤدي صلاة العيد بالنادي ويوزع الهدايا على الأطفال
  • دمية لابوبو تثير هوسا عالميا ودهشة على المنصات
  • “توهج فاس”.. خطة طموحة لإعادة الجهة إلى مصاف أفضل ثلاث وجهات سياحية وطنية
  • تحذيرات “بابا فانغا اليابان” تثير الرعب في آسيا وأوروبا
  • “سرايا القدس” تستهدف جيباً صهيونيا شرق مدينة غزة
  • “اليونيسف”: انهيار القطاع الصحي يهدد حياة الأطفال في غزة
  • غضب للانقتالي بعد تقارب قبائل أبين مع “الحوثيين”
  • “الروائي المريب” لفواز حداد .. يتجول في خفايا الواقع الثقافي زمن النظام البائد
  • مجلس الوزراء يقرر تعطيل الدوام الرسمي بمناسبة “عيد الغدير”!
  • “شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)