أسوان تشارك بالملتقى الأول للسياحة والمسئولية المجتمعية بمؤسسة مستشفى سرطان الأطفال
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
ضمن فعاليات الإحتفال باليوم العالمى للسياحة لعام 2024 نظمت " مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال – مصر 57357 " بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار الملتقى الأول للسياحة والمسؤولية المجتمعية ، وقد كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بقيام سهير مكى رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمشاتى بحضور فعاليات الملتقى ، والذى يهدف إلى تسليط الضوء على دور السياحة فى دعم المؤسسات الصحية من خلال مبادرات المسؤولية المجتمعية.
فضلاً عن تعزيز الوعى بدور القطاع السياحى فى دعم مستشفى " 57357 " الذى يمثل واحداً من أهم المستشفيات فى علاج الأطفال المصابين بالسرطان.
حيث يعكس الحدث إلتزام المؤسسات السياحية بتعزيز المسؤولية المجتمعية والمشاركة فى المبادرات الإنسانية التى تسهم فى تحسين خدمات الرعاية الصحية.
فضلاً عن أهمية التكافل بين القطاعات المختلفة من أجل التنمية المستدامة ليس فقط على المستوى الإقتصادى بل أيضاً فى الجانب الإنسانى والإجتماعى ، وقامت المؤسسة بتكريم محافظ أسوان ، وتسلمت رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمشاتى درع التكريم .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ادارة المركزية الأطفال المصابين بالسرطان مستشفى 57357 الإدارة المركزية المؤسسات الصحية وزارة السياحة والآثار مستشفى سرطان الأطفال وزارة السياحة رئيس الادارة المركزية الادارة المركزية للسياحة سرطان الأطفال علاج الأطفال
إقرأ أيضاً:
تجربة سريرية جديدة: العلاج المناعي فعّال ضد سرطان المعدة
أفادت تجربة سريرية جديدة أن العلاج المناعي مع العلاج الكيميائي يعطي المرضى فرصةً أكبر في مقاومة سرطان المعدة والمريء.
ويُمكن لدواء العلاج المناعي دورفالوماب أن يُعزز فرص نجاة مرضى سرطان المعدة أو المريء، مع العلاج الكيميائي.
ووفق “هيلث داي”، نجحت هذه الطريقة في القضاء على السرطان لدى ما يقرب من مريض واحد من كل 5 مرضى، وبعد عامين، بقي أكثر من ثلثي المرضى على قيد الحياة.
وقالت الدكتورة يلينا جانجيغيان، الباحثة الرئيسية ورئيسة قسم أورام الجهاز الهضمي في مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان في نيويورك: “هذه خطوة كبيرة إلى الأمام للمرضى الذين يواجهون هذا التشخيص الصعب”.
وقالت جانجيغيان: “إن إخبار المريض بأن سرطانه استجاب تماماً للعلاج – وأنه شُفي – هو من أكثر اللحظات المجزية في علم الأورام. وتُقرّبنا هذه النتائج من تحقيق هذه النتيجة للعديد من المرضى حول العالم”.
وأظهرت النتائج أن حوالي 19% ممن تناولوا دورفالوماب لم يُكتشف لديهم أي سرطان متبقٍ بعد الجراحة، مقارنةً بـ7% ممن تناولوا الدواء الوهمي مع العلاج الكيميائي.
ووجد الباحثون أنه بعد عامين، ظل 67% ممن تناولوا دورفالوماب على قيد الحياة دون أي مؤشر على تطور السرطان، مقارنةً بـ 58% في المجموعة الأخرى.
ودواء، دورفالوماب دواء يُعطى عن طريق الوريد، ويُعزز قدرة الجهاز المناعي على اكتشاف الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
ويُستخدم لعلاج مجموعة من الأورام، بما في ذلك سرطان الرئة والقناة الصفراوية والمرارة وبطانة الرحم والمثانة.
وأفاد الباحثون بأن الجراحة والعلاج الكيميائي هما المعياران المعتمدان حالياً للرعاية، لكن سرطان المعدة والمريء لا يزالان من أكثر أنواع السرطان فتكاً في جميع أنحاء العالم.وكالات