مارك كلاتنبرج: حاولت الارتقاء بالتحكيم المصري.. وفترة عملي لم تشهد فضائح تحكيمية
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تحدث مارك كلاتنبرج رئيس لجنة الحكام الأسبق بالاتحاد المصري لكرة القدم، عن فترة عمله في مصر والدوري المصري الممتاز.
مارك كلاتنبرج: حاولت الارتقاء بالتحكيم المصري.. وفترة عملي لم تشهد فضائح تحكيمية
وقال مارك كلاتنبرج فى تصريحات تليفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي قناة MBC MASR 2: "كنت أعيش بشكل كامل في مصر وأتابع مهمتي الاستشارية في اليونان".
وتابع: "عندما حضرت لمصر أخبرت الاتحاد المصري أنني لدي عقد عمل بشكل استشاري مع الاتحاد اليوناني".
وأردف: "قمت بإدارة أعظم المباريات الأوروبية بجانب السعودية والصين ولدي سجل حافل في المناسبات الكبرى".
وشدد: "كل حكم كان يعرف حدوده خلال فترة عملي بمصر، ولم يكن يتم فرض أسماء لحكام بعينها خلال فترة عملي أو استبعاد بعض الأسماء".
وأكمل: "سعيد بالتقدم الذي قمت به في مصر رغم أنها طفيفة لمدة 6 أشهر فقط".
وأردف: "فترة عملي بالدوري المصري لم تشهد فضائح تحكيمية، وكنا نتسم بالشفافية ونناقش الحكام حال حدوث أخطاء".
واستطرد: "كنت أناقش الحكام في الأخطاء التي تحدث في المباريات عبر تطبيق زووم".
واختتم مارك كلاتنبرج رئيس لجنة الحكام الأسبق بالاتحاد المصري، حديثه قائلًا: "حاولت الارتقاء بالتحكيم المصري خلال فترة عملي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد المصرى لكرة القدم الاتحاد المصري الدوري المصري الممتاز الدوري المصري الكورة مع فايق تصريحات تليفزيونية تليف رئيس لجنة الحكام
إقرأ أيضاً:
خمسة عشر عامًا من العطاء: كيف قاد الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة رحلة التبرع بالدم في مصر؟
على مدار خمسة عشر عامًا، يواصل الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة جهوده في نشر ثقافة التبرع بالدم داخل المجتمع المصري.
فمن خلال حملته السنوية تحت شعار "أنا متبرّع دائم"، يعمل الاتحاد على تشجيع المواطنين على التبرع المنتظم، وتعزيز الوعي بفوائد التبرع وأهميته في إنقاذ الأرواح.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لرؤية مصر 2030 التي تهدف إلى رفع نسبة المتبرعين وتحقيق الاكتفاء الذاتي من أكياس الدم في مختلف المحافظات.
كلية الطب بجامعة السويس تدخل خريطة علاج الإدمان رسميًا لأول مرة بخدمات مجانية عبر الخط الساخن 16023 رحلة جديدة لطلاب يخوضها الاتحاد المصريفي رحلة جديدة يخوضها الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة (EPSF )لخدمة المجتمع، أطلق الاتحاد حملة التبرع بالدم السنوية تحت شعار "أنا متبرّع دائم"، حتى يثبت دوره المحوريّ في تطوير طالب صيدلة وخدمة المجتمع وتحقيق رؤية مصر لعام 2030 في الاكتفاء الذاتي من التبرع بالدّم، حتى تصبح نسبة المتبرعين 3 بالمئة بدلًا من 1 بالمئة، مما يجعل في ذلك وفرة في أكياس الدم في اللحظات الحرجة.
جديرٌ بالذّكر أن الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة قد بدأ حملته تلك منذ خمسة عشر عامًا، تم خلالهم جمع وتوعية الآلاف من المجتمع المصريّ بمختلف طبقاته عن التبرع بالدم وفوائده، وترسيخ فكرة أن المتبرع المصري متبرّع دائم.
احصائيات حملة التبرع بالدم في 40 جامعة مصريةطبقًا لإحصائيّات حملة التبرع بالدّم التي أقيمت في أكثر من 40 جامعة على مستوى مصر، وكذلك العديد من القرى والمدارس والأماكن العامة التي يتكدّس بها المارة، قام أفراد الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة بالآتي:
-توعية 354،793 شخصًا
-جمع 4،318 كيس دم
ولم تكن تلك الأرقام وليدة اللحظة، بل إنها جهود استمرّت من أكثر من عقدٍ ونصف، سعيًا لخدمة المجتمع والإنسان، وقد لوحظ ذلك أثناء توعية المتبرعين وإعلامهم أن كيس الدم لا يُنقذ روحًا واحدة، بل ثلاثة، ناهيك عن الأثر الصحي الذي يعود على المتبرّع من حمايته من الإصابة بالسرطان وتجديد خلايا الدورة الدموية، والحماية من أمراض القلب وتجديد خلايا النّخاع.
يُطلق الاتحاد هذه الحملة مرتين في العام، ساعيًا لزيادة الوعي المجتمعي، وترسيخ فكرة التطوّع والتبرّع بالدم بداخل كل إنسانٍ راشد، ولاشكّ أنه لتذكيرٌ لكافّة أفراد المجتمع بقدراتهم واستطاعتهم على صناعة الفرق، فالرّوح الواحدة تساوي ثلاثة أرواح عندما يتعلّق الأمر بالتبرّع بالدم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟