كيفية شراء بطاطين بأسعار مخفضة قبل الشتاء.. 4 أسواق تعرض الأرخص
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
توجد العديد من البطاطين في الأسواق بأسعار متفاوتة، وهناك بعض الأماكن التي توفر بطاطين قبل فصل الشتاء بأسعار مخفضة كثيرًا مقارنة بالأسواق الأخرى، وذلك تيسيرًا على الأسر الأكثر احتياجا.
ويمكن الحصول على أرخص البطاطين في الأسواق، من خلال الذهاب إلى أسواق بعينها مخصصة لبيعها.
أرخص البطاطين في الأسواقونعرض فيما يلي أسواق يمكن شراء البطاطين منها بأسعار مخفضة مقارنة بالأسواق الأخرى وفق جولة أجرتها «الوطن» في بعض الأسواق:
- وسط البلد بمنطقة الوكالة حيث يوجد على جانبي الشارع محال لبيع البطاطين بأسعار مخفضة تبدأ من 150 جنيها.
- يمكن شراء البطاطين من سوق الثلاثاء، الذي يقام يوم الثلاثاء من كل أسبوع في منطقة المرج حيث تبدأ الأسعار من 200 جنيه.
- توجد بطاطين بأسعار مخفضة في سوق الجمعة بحي مصر القديمة بأسعار تبدأ من 75 جنيه.
- سوق العتبة بمنطقة وسط البلد حيث تتراوح الأسعار بالسوق من 250 جنيه إلى 4 آلاف جنيه.
وتأتي أسعار البطاطين في الأسواق وفق إحدى مواقع التسوق الشهيرة عبر الإنترنت كما يلي:
بطانية من خامة بوليستر من مورانو، 220×240 سم، بسعر يصل إلى 1979 جنيها.
بطانية صوف فلانيل ناعمة ومقلمة ببطانة شربة من مينترا، 220 × 180 سم بسعر يصل إلى نحو 778 جنيها.
بطانية منقوشة من البوليستر بلون أسود مقاس 2.2 × 2.4 متر من مورانو إلى نحو 1299 جنيها.
بطانية انفينيتي من البوليستر مقاس 2.2 متر × 2.4 متر من مورانو، بسعر 1180 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطاطين بأسعار مخفضة
إقرأ أيضاً:
لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
#سواليف
أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.
يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.
وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.
مقالات ذات صلةويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.
بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.
ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.
ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.