إطلاق 105 صاروخ من لبنان باتجاه الجليل وخليج حيفا وعكا (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
#سواليف
الجيش الإسرائيلي:
إطلاق 20 صاروخا من لبنان باتجاه خليج حيفا في الدفعة الثانية. إطلاق نحو 105 صواريخ من لبنان باتجاه خليج حيفا على دفعتين.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إطلاق 105 صاروخ من لبنان باتجاه الجليل وخليج حيفا وعكا، بعد كلمة نائب الأمين العام لـ”حزب الله” نعيم قاسم.
. حصيلة الإبادة الجماعية في أرقام / إنفوغراف 2024/10/08
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إنه بالتزامن مع خطاب قاسم، سمع دوي صافرات الإنذار في حيفا، حيث تم رصد إطلاق وابل كثيف من الصواريخ، كما طلب من السكان الدخول إلى المناطق المحمية.
وذكرت القناة 12 أن ما لا يقل عن 5 مواقع سقطت فيها الصواريخ في حيفا والكريوت.
بدورها أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن رشقة الصواريخ التي استهدفت حيفا هي الأكبر التي تتعرض لها المدينة، معلنة أن الجيش وجه ضربات للضاحية الجنوبية لبيروت بعد استهداف حيفا.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق 85 صاروخا من لبنان باتجاه اسرائيل بين الساعة 12:11 و 12:15 من بعد الظهر في التوقيت المحلي.
מטחים כבדים לאזור חיפה והקריות, עשרות יירוטים של מערכות ההגנה האווירית
צילום: נעשה מאמץ גדול לאתר את בעלי הזכויות בצילומים. השימוש נעשה לפי סעיף 27א. אם אתם בעלי הזכויות יש לפנות@rubih67 @hadasgrinberg pic.twitter.com/1NJl4v7Pbv
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف من لبنان باتجاه
إقرأ أيضاً:
مصدر عسكري إسرائيلي: نخشى آلاف الصواريخ وإسقاط مقاتلاتنا إذا هاجمنا إيران.. الجيش الأمريكي في خطر
#سواليف
حذر #مصدر #عسكري #إسرائيلي من #مخاطر جسيمة قد تترتب عن أي #هجوم مباشر ضد #إيران، في مقدمتها إغراق إسرائيل بآلاف #الصواريخ_الباليستية وإسقاط المقاتلات التي ستحلق في عمق الأجواء الإيرانية.
ونقل موقع “واللاه” العبري عن المصدر قوله إن أي هجوم من هذا النوع يتطلب استعدادات دفاعية مكثفة وتنسيقا عسكريا وثيقا مع الولايات المتحدة.
وقال إن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تدرك تماما “التكلفة الاستراتيجية العالية” لأي تحرك انفرادي ضد المنشآت النووية الإيرانية، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي أجرى مؤخرا تدريبات تحاكي هجمات من عدة جبهات متزامنة، بما في ذلك الجبهة الشرقية، في إشارة إلى احتمال رد إيراني مباشر.
مقالات ذات صلةوأضاف أن رئيس الأركان الجديد، اللواء إيال زامير، يواصل تعزيز التعاون مع الجيش الأميركي، لا سيما القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، حيث تنشط بطاريات “ثاد” الدفاعية الأميركية على الأراضي الإسرائيلية لحماية العمق الاستراتيجي من أي تهديدات جوية.
وأشار المصدر إلى أن طائرات نقل عسكرية أميركية حطت مؤخرا في مطار بن غوريون محملة بمعدات وجنود، ضمن مؤشرات على رفع الجاهزية المشتركة. لكنه شدد على أن “أي هجوم على إيران من دون تنسيق مسبق مع واشنطن يعد مخاطرة كبيرة”، ليس فقط من الناحية العسكرية، بل أيضا السياسية.
وتؤكد أوساط في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن الموقف الأميركي، خاصة في ظل المفاوضات الجارية مع طهران، يفرض قيودا على أي تحرك إسرائيلي مفاجئ، خوفا من أن ينظر إليه كجهد متعمد لإفشال مسار التفاوض. كما أن وجود قوات أميركية على الأراضي الإسرائيلية يزيد من تعقيدات أي هجوم محتمل، نظرا للمخاطر المباشرة التي قد تتعرض لها تلك القوات.
وقال مصدر أمني إن “التنسيق مع الولايات المتحدة ليس مجرد خيار مفضل، بل ضرورة عملياتية وسياسية”، مؤكدا أن “المستوى السياسي في إسرائيل يشارك هيئة الأركان هذا التقدير، ويمنع اتخاذ أي قرار بالهجوم دون تنسيق مع الجيش والحكومة الأميركيين”.
وختم المصدر بالقول: “من الأفضل دائما التعاون الكامل في حال تنفيذ الهجوم، ولكن في الحد الأدنى يجب تحقيق تنسيق محكم يراعي التحديات الميدانية والسياسية التي قد تنشأ عن أي خطوة خاطئة”.
ورغم استمرار المفاوضات بين واشنطن وطهران، يرفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب حاليا الخيار العسكري مع إيران، ما يثير قلق إسرائيل من اتفاق قد لا يخدم مصالحها.
وحذر ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل مباشر من شن هجوم مفاجئ على إيران خلال المحادثات، في ظل مخاوف من تقويض المسار الدبلوماسي.
وقال الرئيس الأمريكي أنه أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي “أننا قريبون من التوصل إلى حل”.
مصادر أمنية إسرائيلية متشددة وافقت على أن تنفيذ عملية دون تنسيق قد يعرض القوات الأميركية في إسرائيل للخطر ويضر بالثقة بين الجيشين.