كير الدولية تحصل على شهادة التصنيف بالدرجة الأولى وتتوقع أثرا إيجابيا
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: منحت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان شركة كير الدولية شهادة التصنيف بالدرجة الأولى لقطاع التشييد والبناء لأنشطة الإنشاءات العامة للمباني السكنية وغير السكنية.
وأوضحت الشركة في بيان، على موقع "تداول" اليوم الأحد أن أن الشهادة تتضمن التصنيف كدرجة أولى في أعمال الاتصالات والكهرباء والطرق والبناء الحديث والتي تشمل (المدارس، المستشفيات والفنادق.
ويشمل التصنيف صيانة محطات وأبراج الاتصالات السلكية واللاسلكية، تمديدات الشبكات، تركيب وصيانة الأجهزة الأمنية، تصميم وبرمجة البرمجيات الخاصة، تقنيات الروبوت، تطوير التطبيقات، تقنيات الذكاء الاصطناعي، حلول التقنية المالية، التطوير العقاري.
ونوهت الشركة إلى أنه سيكون لهذا التصنيف الأثر الإيجابي في تقديم الخدمات بأفضل الممارسات المهنية إلى عملاءها بالقطاعيين العام والخاص.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
أشارت دراسة كبيرة إلى أن مرضى السكري من النوع الثاني أكثر عرضة للإصابة بالسعال المزمن عند استخدام أدوية تحاكي عمل هرمون "جي.إل.بي-1" مقارنة بأدوية السكري الأخرى.
وترتبط هذه الأدوية بمستقبلات هرمون "جي.إل.بي-1" في البنكرياس الذي تفرزه الأمعاء بعد تناول الطعام مما يؤدي إلى زيادة إفراز الإنسولين حسب مستوى السكر في الدم وإبطاء إفراغ المعدة وخفض الشهية.
وخلص الباحثون في دورية "الجمعية الطبية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة" إلى أن احتمال الإصابة بسعال يستمر لأكثر من شهرين، في غضون خمس سنوات من بدء العلاج، كان أعلى بنسبة 12 بالمئة لدى من يتناولون دواء يعتمد على "جي.إل.بي-1".
واستندت النتائج إلى بيانات أميركية جرى جمعها بين عامي 2005 و2025 من أكثر من مليوني مصاب بالسكري من النوع الثاني، أكثر من 400 ألف منهم كانوا يتناولون أدوية "جي.إل.بي-1"، ومنها "سيماغلوتايد"، وهو المكون الرئيسي في عقاقير "جي.إل.بي-1" التي تنتجها "نوفو نورديسك" مثل "أوزمبيك".
ومن المعروف أن أدوية "جي.إل.بي-1" لها آثار جانبية معوية لأنها تبطئ عملية الهضم.
وأشار الباحثون إلى أن هذا قد يزيد أيضا من حدوث ارتجاع المريء، وهو عامل خطر مسبب للسعال.
وقال الباحثون إن استخدام الأدوية كان مرتبطا بالسعال حتى في المرضى الذين لا يعانون من ارتجاع المريء.
وأوصى الباحثون الأطباء بأخذ هذا الارتباط المحتمل في الاعتبار عند تشخيص حالات السعال المزمن، خاصة إذا لم تتطابق الأعراض مع الأسباب الأخرى.
وقالت الدكتورة أنكا باربو من مركز سيدارز سيناي الطبي في لوس أنجلوس "نوصي الأطباء الذين يوقعون الكشف على مرضى يعانون من السعال المزمن بأن يكونوا على دراية بهذه العلاقة المكتشفة حديثا بين أدوية جي.إل.بي-1 والسعال، وبالتالي سؤال المرضى عن استخدام هذه الأدوية".