بالأرقام.. تريزيجيه يواصل التوهج تحت قيادة حسام حسن
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
استمر محمود حسن تريزيجيه في تألقه كهداف لمنتخب مصر بعد تسجيله هدفًا في المباراة التي أقيمت مساء الجمعة ضد موريتانيا، ضمن الجولة الثالثة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس الأمم في المغرب 2025.
أرقام تريزيجيه مع منتخب مصريملك تريزيجيه الآن 5 أهداف مع المنتخب تحت قيادة حسام حسن، ليواصل تعزيز رصيده من الأهداف الدولية إلى 21 هدفًا حتى الآن.
سجل تريزيجيه الهدف الأول للمنتخب في الدقيقة 69، بعد عرضية من أحمد سيد زيزو، استغلها بتسديدة قوية سكنت أعلى يسار المرمى، وفي الدقيقة 80، أضاف محمد صلاح الهدف الثاني بعد تمريرة من محمد حمدي.
عاجل.. تريزيجيه يسجل هدف التقدم أمام موريتانيا من تسديدة صاروخية (فيديو) مدرب موريتانيا يعلق على الخسارة أمام مصر ويشكك في صحة هدف صلاحبهذا الفوز، عزز المنتخب الوطني صدارته للمجموعة برصيد 9 نقاط، بعد تحقيق انتصارات متتالية على كاب فيردي وبوتسوانا وموريتانيا، مما يقربه خطوة إضافية نحو التأهل لكأس الأمم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ارقام تريزيجيه التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس الأمم التأهل التصفيات الافريقية المنتخب الوطنى تريزيجيه يسجل تريزيجيه حسام حسن محمد صلاح محمود حسن تريزيجيه محمود حسن منتخب مصر موريتانيا
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
رصدت الأقمار الصناعية المخصصة لمراقبة الشمس يوم أمس توهجًا شمسيًّا قويًّا من الفئة (M8.3) مصدرة البقعة النشطة AR4114 وهو توهج قريب جدًّا من أن يصنف ضمن الفئة الأقوى إكس، وقد التُقط التوهج على شكل ومضة لامعة في الأطوال الموجية فوق البنفسجية الشديدة.
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الإشعاع الناتج عن هذا التوهج تسبب في انقطاع مؤقت لموجات الراديو القصيرة في مناطق من قارة أمريكا الشمالية وخاصة الترددات التي تقل عن 20 ميغاهرتز، ويُرجح أن هواة الراديو لاحظوا فقدانًا مفاجئًا في الإشارة خلال دقائق من الانفجار الشمسي وهي ظاهرة تعرف بـ "انقطاع الاتصالات الراديوية الناتج عن التوهج الشمسي".
وبين أن التوهج لم يكن الحدث الوحيد، فقد أعقبه انبعاث كتلي إكليلي وهو انفجار ضخم للغازات المشحونة من الهالة الشمسية.
وقال: "تشير النماذج الأولية إلى أن معظم مادة الانبعاث ستتجه شمال الأرض لكن جزءًا من طرفه (الطرف الجانبي أو الذيل) يتوقع أن يضرب المجال المغناطيسي لكوكبنا يوم 18 يونيو 2025".
وأضاف: "يحتمل أن يؤدي هذا الاصطدام الجانبي إلى عاصفة جيومغناطيسية من الدرجة G1 (ضعيفة إلى معتدلة) حسب تصنيف الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا)".
وأشار أبو زاهرة إلى أنه قد تنتج عنها اضطرابات طفيفة في أنظمة الملاحة واتصالات الأقمار الصناعية ومشاهد محتملة للشفق القطبي في خطوط العرض العليا وتقلبات طفيفة في شبكات الطاقة الكهربائية في بعض المناطق الشمالية.
وأكد أنه ستحدث التوقعات خلال الساعات المقبلة، مع مزيد من البيانات المستلمة من أقمار رصد الشمس والمجال المغناطيسي، وقد يؤدي تطور الوضع إلى تصنيف العاصفة بشكل أقوى إذا زادت كثافة الانبعاث الكتلي الإكليلي أو غير مساره نحو الأرض بشكل أكبر، لافتًا النظر إلى أن الانبعاث الكتلي الإكليلي يمكن أن يستغرق من 1 إلى 3 أيام للوصول إلى الأرض حسب السرعة، وقد تحدث تأثيرات كبيرة إذا كانت في اتجاه مباشرة إلى كوكبنا.
وخلص أبو زاهرة في حديثه بالإشارة إلى أن العواصف الجيومغناطيسية G1 هي الأدنى في سلم من 5 درجات (G1 إلى G5) لكنها كافية لإحداث آثار يمكن رصدها.
يُذكر أنه عند حدوث انبعاث كتلي إكليلي في اتجاه الأرض تعمل طبقات الغلاف المغناطيسي على الحماية من الإشعاع الخطر لكن ذلك قد يسبب "اهتزازًا" في المجال المغناطيسي يعرف بالعاصفة المغناطيسية وهو ما تلتقطه الأقمار ومراصد الفضاء بدقة كبيرة.
فلكية جدةالتوهج الشمسيقد يعجبك أيضاًNo stories found.