"حسام لازم يتعود على الانتقاد"..ضياء السيد يعلق على تصريحات حسام حسن
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
علق ضياء السيد، مدرب منتخب مصر السابق، على تصريحات الكابتن حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، بأنها غير مقبولة لأنه دائما ما يضع ضغوطا على نفسه في كل مؤتمر بدون داع.
وأضاف ضياء السيد، خلال لقائه في برنامج “اللعيب” المذاع على شاشة إم بي سي مصر، بأنه لم يوجب عليه ذكر القائمة فكان عليه الاكتفاء بأنها رؤية فنية حتى لو لم يقتنع الناس، ويجب أن يكون كل الكلام في المؤتمر يدور حول الماتش.
ووجه الكابتن ضياء، حسام حسن بعد ضغط نفسه، والانتقاد مطلوب من الناس ولا يجب عليه الالتفات له.
ومن ناحية أخرى قرر حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر إعفاء محمد صلاح قائد منتخب مصر ولاعب نادي ليفربول الإنجليزي، وعمر مرموش لاعب آينتراخت فرانكفورت من السفر لموريتانيا، للمشاركة في المباراة المقبلة أمام موريتانيا سواء بعدم السفر أو السفر والجلوس على مقاعد البدلاء، بسبب أن ملعب المواجهة نجيل صناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر موريتانيا محمد صلاح مصر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.