أندرويد يتيح لأي تطبيق استخدام الفقاعات العائمة لجعلها أكثر فائدة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة إنتاج الغاز في ليبيا يترقب إضافة 850 مليون قدم مكعبة يوميًا
16 دقيقة مضت
21 دقيقة مضت
43 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
78 بوصة وكاميرا Sony IMX896
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
قدمت جوجل “الفقاعات” كوسيلة لتسهيل الوصول إلى تطبيقات المراسلة من خلال السماح لها بالطفو فوق التطبيقات الأخرى. وفي الإصدارات المستقبلية من أندرويد، يبدو أن جوجل قد تجعل هذه الفقاعات أكثر فائدة من خلال السماح لك بتشغيل أي تطبيق في “فقاعة”.
حاليًا، ترتبط “الفقاعات” في أندرويد بالإشعارات، المصممة للسماح لتطبيقات المراسلة بالظهور في نافذة عائمة، مما يمكنك من متابعة الرسائل بغض النظر عما تفعله. رغم أن هذه الميزة قد تكون مفيدة، إلا أنها قد تُنسى بسهولة.
ومع ذلك، من المحتمل أن تأخذ جوجل الوظيفة الأساسية وتمنحها ترقية كبيرة. فقد تمكن فريق Android Authority من الكشف عن ميزة جديدة تعمل عليها جوجل، قد تكون مخصصة لنظام Android 16، حيث يمكن تشغيل أي تطبيق في فقاعة.
سيسمح هذا الخيار الجديد للمستخدمين بوضع أي تطبيق يدويًا داخل فقاعة، مما يتيح الوصول إليه بنقرة واحدة فقط، ويقدم بذلك شكلاً جديدًا من المهام المتعددة.
تعمل هذه الميزة الجديدة من خلال إضافة زر فقاعة إلى أيقونة الشاشة الرئيسية للتطبيق، على الأقل على أجهزة Pixel. بالإضافة إلى ذلك، تعمل جوجل على إنشاء “شريط فقاعي” جديد لأجهزة أندرويد اللوحية، والذي من شأنه تنظيم النوافذ العائمة بشكل أفضل، مما قد يجعل هذه القدرة الجديدة أكثر فائدة.
حتى الآن، ليس من الواضح متى سيتم إطلاق هذه الميزة، ولكن حقيقة أنها تعمل بكامل طاقتها خلف الكواليس تشير بالفعل إلى أنها قد تصل قبل إطلاق أندرويد 16، ربما في الإصدار QPR القادم من أندرويد 15.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: هيغسيث استخدم تطبيق سيغنال على نطاق واسع بأعمال البنتاغون
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية -اليوم الثلاثاء- عن "استخدام واسع" لتطبيق سيغنال من قبل وزير الدفاع بيت هيغسيث في محادثات سيغنال متعددة لأعمال رسمية في وزارة الدفاع (البنتاغون) بما في ذلك مناقشة عمليات عسكرية، الأمر الذي يثير مخاوف تتعلق بالأمن وحفظ السجلات والامتثال لتوجيهات الوزارة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة القول إن هيغسيث "استخدم سيغنال على نطاق أوسع لأعمال البنتاغون الرسمية مما كشف عنه سابقا، حيث شارك في ما لا يقل عن 12 محادثة منفصلة".
وأوضحت أنه "طالب من مساعديه في إحداها إبلاغ حكومات أجنبية بعملية عسكرية جارية، كما استخدم خدمة الرسائل غير الحكومية لمناقشة ظهوره الإعلامي، وسفره إلى الخارج، وجدول أعماله، ومعلومات أخرى غير سرية ولكنها حساسة".
وحسب مصدرين مطلعين نقلت عنهما الصحيفة، فإن وزير الدفاع (المذيع السابق في قناة "فوكس نيوز") هو من نظم العديد من المحادثات بنفسه، موجها رسائل نصية من خط غير آمن في مكتبه بالبنتاغون ومن هاتفه الشخصي.
وأضاف المصدران أن بعض رسائل هيغسيث "نُشرت من قِبل مساعده العسكري العقيد البحري ريكي بوريا الذي مُنح حق الوصول إلى هاتف الوزير الشخصي".
وقالا إن بوريا "هو من نشر معلومات في مارس/آذار حول هجوم أميركي وشيك على جماعة الحوثيين باليمن، في مجموعة دردشة على تطبيق سيغنال ضمت زوجة الوزير وشقيقه ومحاميه الخاص".
إعلانوحسب المصدرين "فإن الرسائل التي تخول المساعدين بإبلاغ الحلفاء عن العمليات العسكرية هي من بين أكثر الرسائل حساسية التي أرسلها هيغسيث الذي فضل استخدام سيغنال لإدارة العمليات اليومية لوزارة الدفاع بدلا من استخدام شبكة الاتصالات الواسعة للبنتاغون".
ولم يبلغ سابقا عن استخدام هيغسيث المتكرر للتطبيق في مهامه اليومية، ولا عن دور مساعده العسكري في نشر المعلومات نيابة عنه. ولم يستجب البنتاغون وبوريا لطلبات التعليق.
وأعلن ستيفن ستيبينز القائم بأعمال المفتش العام للبنتاغون -الشهر الماضي- أنه يحقق في استخدام هيغسيث تطبيق سيغنال بعد كشف مجلة "أتلانتيك" أن الوزير نشر معلومات حول الغارات الجوية على اليمن في محادثة ضمت مسؤولين كبارًا بالإدارة الأميركية.
كما أن معلومات مماثلة نُشرت في محادثة منفصلة ضمت أفراد عائلة هيغسيث، وهي جزء من تحقيق المفتش العام. ومن بين الرسائل -التي نشرها وزير الدفاع في بعض المحادثات الأخرى- آراؤه حول شؤون الموظفين، وبرامج البنتاغون التي تواجه تخفيضات، وتفاصيل مناقشات الإدارة الأميركية حول الأمن القومي.
ويقول الخبراء إن الإدارات السابقة استخدمت تطبيقات المراسلة غير الحكومية، لكن استخدام سيغنال لمشاركة معلومات محمية بشدة قد يعرض المعلومات الحساسة لخطر "الوقوع في الأيدي الخطأ".