غدا.. ضعف المياه عن منطقة بحرى الواسطى ببني سويف
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببنى سويف، أنه تقرر ضعف المياه عن منطقة بحري بالواسطى،وذلك غدا الأحد 13 أكتوبر 2024،اعتبارا من الساعة 8 صباحا و حتى 1 ظهر نفس اليوم نظراً للقيام بأعمال تطهير بمحطة الرفع الرئيسية "1" بالواسطى ،مما يستلزم تخفيف الضغوط.
وتتقدم الشركة باعتذارها عن ضعف الخدمة خلال الفترة المذكورة بسبب أعمال التطهير ،مناشدة المواطنين ،وأصحاب المخابز وكافة المنشآت الحيوية تدبير إحتياجاتهم الأساسية من المياه خلال تلك الفترة، ومنوهة عن قيامها بتدبير سيارات مياه شرب نقية عند الحاجة إليها،مع التأكيد على الاتصال من أى تليفون أرضى على الخط الساخن (125) حال وجود شكوى في هذا الشأن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف مياه شرب نقية الواسطى بني سويف اعمال التطهير
إقرأ أيضاً:
السيطرة على حريق بجوار مديرية الصحة ومطاحن الدقيق ببني سويف
شهدت محافظة بني سويف، اليوم الاحد، اندلاع حريق داخل قطعة أرض فضاء تقع بجوار مطاحن شركة مصر الوسطى ومديرية الصحة بمدينة بني سويف، ما تسبب في تصاعد كميات كثيفة من الأدخنة، أثارت حالة من القلق بين سكان المنطقة والمواطنين المتواجدين بالقرب من موقع الحادث.
وعلى الفور، انتقلت سيارات الحماية المدنية ببني سويف إلى موقع الحريق، وتمكنت قوات الإطفاء من محاصرة النيران والسيطرة عليها، ومنع امتدادها إلى المنشآت الحيوية المجاورة، وفي مقدمتها مطاحن شركة مصر الوسطى ومديرية الصحة ببني سويف، وذلك دون وقوع أي خسائر بشرية، حسب ما أكدته المصادر الأمنية.
وتواصل فرق الإطفاء أعمال التبريد في موقع الحريق، إلى جانب إجراء عمليات فحص ميداني دقيق للتأكد من عدم وجود بؤر ساخنة قد تتسبب في اشتعال النيران مجددًا، وذلك في إطار الإجراءات الوقائية المتبعة في مثل هذه الحوادث.
من جانبها، بدأت الجهات المعنية أعمال المعاينة لموقع الحريق، للوقوف على الأسباب الأولية وراء اندلاعه، سواء كانت ناتجة عن إهمال أو بفعل فاعل، على أن يتم رفع تقرير فني مفصل لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأكدت مصادر مسؤولة أنه لا توجد أي إصابات أو خسائر في الأرواح، مشيدة بسرعة استجابة قوات الحماية المدنية التي ساهمت في احتواء الموقف في وقت قياسي، ومنع امتداد النيران إلى المؤسسات الحيوية المحيطة، الأمر الذي حال دون وقوع كارثة أكبر.