صدى البلد:
2025-10-12@22:31:43 GMT

منتخب نيجيريا يرفض خوض مباراته ضد ليبيا

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

كشف الإعلامي مهيب عبد الهادى عن مفاجأة بشأن منتخب نيجيريا  ومباراة كاس أمم أفريقيا 2025عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب مهيب :"منتخب نيجيريا يعلن عدم خوض مباراته ضد ليبيا بسبب سوء الاستضافة، بعد أن واجهت البعثة أزمة استمرت أكثر من 12 ساعة في مطار الأبرق بمدينة البيضاء".

وأكمل :"بعثة المنتخب الليبي أيضًا كانت قد تعرضت لاستقبال سيئ،في مطار لاجوس بنيجيريا مما اضطر اللاعبين إلى افتراش أرضية المطار".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مهيب عبد الهادي البيضاء مدينة البيضاء منتخب نيجيريا الإعلامي مهيب عبد الهادي

إقرأ أيضاً:

مدغشقر تغلي.. الرئيس يغادر العاصمة والجيش يرفض قمع الشعب

أعلن رئيس مدغشقر أندريه راجولينا، اليوم الأحد، عن وجود محاولة للاستيلاء على السلطة بشكل غير قانوني وبالقوة، بعد انضمام فرقة من الجنود إلى آلاف المتظاهرين المناهضين للحكومة في العاصمة أنتاناناريفو.

وأكد راجولينا في بيان رسمي أن الحوار هو السبيل الوحيد للمضي قدماً، محذراً من الانقلاب على الدستور والمبادئ الديمقراطية للبلاد.

وكانت أفادت تقارير إعلامية بأن رئيس مدغشقر أندريه راجولينا غادر العاصمة أنتاناناريفو، على خلفية تصاعد الاحتجاجات الشعبية الواسعة المناهضة للحكومة، والتي بدأت منذ أسابيع احتجاجًا على تدهور الأوضاع المعيشية والانقطاعات المتكررة في الكهرباء والمياه.

ونقلت وسائل إعلام غربية عن مصادر مطّلعة أن الرئيس راجولينا، الذي يواجه ضغوطًا غير مسبوقة، غادر المدينة بعد تصاعد الغضب الشعبي ورفض وحدات من الجيش تنفيذ أوامر بقمع المحتجين، ما زاد من عزلة النظام وأضعف قدرته على ضبط الأوضاع الأمنية.

وفي تطور لافت، ذكرت وسائل إعلام محلية أن وحدة “كابسات” العسكرية، وهي المسؤولة عن إدارة شؤون الأفراد في الجيش، رفضت أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، وناشدت باقي الأجهزة الأمنية “عدم تنفيذ الأوامر غير القانونية، والانحياز إلى جانب الشعب”، بحسب وصف البيان الصادر عنها.

وأفادت التقارير أن محتجين، بدعم من بعض عناصر الوحدة العسكرية، تمكنوا من الوصول إلى “ساحة 13 مايو”، في قلب العاصمة، وهي ساحة ذات دلالة رمزية كبيرة في التاريخ السياسي لمدغشقر، حيث شهدت تحولات سلطوية مهمة منذ سبعينيات القرن الماضي.

هذا وبدأت شرارة الاحتجاجات يوم 22 سبتمبر الماضي، عندما خرج آلاف من الشباب إلى الشوارع تنديدًا بانهيار الخدمات الأساسية، خاصة الكهرباء والمياه. لكن سرعان ما تحوّلت المطالب إلى دعوات بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.

ورغم إعلان الرئيس راجولينا في 29 سبتمبر عن حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا هذه الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقًا تشكيل “لجنة تنسيق النضال”، تضم نشطاء من “جيل زد”، وممثلين عن المجتمع المدني، ومستشارين بلديين، لتنظيم المرحلة الأخيرة من الاحتجاجات.

ووفقًا لتقارير صادرة عن الأمم المتحدة، أسفرت الاحتجاجات حتى الآن عن مقتل 22 شخصًا، وإصابة أكثر من 100 آخرين، في حين نفت وزارة الخارجية في مدغشقر هذه الأرقام، دون تقديم حصيلة بديلة.

مقالات مشابهة

  • منتخب مصر لرجال الهوكي يفوز على نيجيريا 6-3 بالبطولة الأفريقية بالإسماعيلية
  • فيديو.. طائرة منتخب نيجيريا تتعرض لحادث خطير وتهبط اضطراريا
  • مدغشقر تغلي.. الرئيس يغادر العاصمة والجيش يرفض قمع الشعب
  • لحظات رعب في سماء أنغولا.. طائرة منتخب نيجيريا تواجه كارثة!
  • شاهد.. نجاة منتخب نيجيريا من كارثة محققة
  • الزبيدي يرفض قرارات رفاقه ويغادر منفرداً إلى عدن
  • نيجيريا تُشعل المجموعة الثالثة بسداسية تاريخية وصراع التأهل للمونديال
  • حزب الدعوة يرفض عودة رموز الارهاب والقتل
  • لافروف: عدم الاستقرار في ليبيا يعيق التعاون مع روسيا
  • يرفض حمايتهم.. جيش الاحتلال يتخلى عن عملائه في غزة / فيديوهات