دروس في الشوارع.. طلبة الجامعات في الأرجنتين يحتجون على "فيتو" الرئيس ميلي
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
وضع طلبة الجامعات العامة في الأرجنتين مقاعدهم في الشوارع بدلا من القاعات، تعبيراً عن احتجاجهم على الفيتو الذي اتخذه الرئيس خافيير ميلي، ضد زيادة تمويل الجامعات العامة.
ويظهر الطلبة في لقطات مصورة، وهم يجسلون على مقاعد في شوارع عدد من المدن الأرجنتينية، حيث يتلقون الدروس أمام المارة.
كما نظموا احتجاجات في أرجاء البلاد، عقب جلسة الكونغرس التي أيدت، في أيلول/ سبتمبر الماضي، قرار الرئيس ميلي بنقض تحسين رواتب المعلمين وميزانية الجامعات العامة.
وأثناء التوقيع على النقض، قال ميلي إن القانون الذي وافق عليه البرلمان في وقت سابق "تجاهل" القيود المفروضة على الميزانية.
وذكر ميلي أن الجامعات العامة لا يرتادها سوى الطبقة العليا ولا توفر الحراك الاجتماعي.
لكن وفقا لأحدث البيانات المتاحة في سجلات الوزارة المعنية، فإن ما يقرب من نصف جميع المسجلين الجدد في الجامعات الوطنية والإقليمية في الأرجنتين في عام 2022 هم طلاب جامعيون من الجيل الأول في عائلاتهم.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: احتجاجات في مدريد.. الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي غير مرحب به في إسبانيا شاهد: الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي ينهار باكياً أمام "الحائط الغربي" في القدس الأرجنتين: تنصيب اللبيرالي واليميني المتطرف خافيير ميلي رسميا رئيسا للجمهورية السياسة الأرجنتينية الأرجنتين أمريكا الجنوبيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة لبنان إسرائيل حروب السياسة الإسرائيلية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة لبنان إسرائيل حروب السياسة الإسرائيلية الأرجنتين أمريكا الجنوبية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة لبنان إسرائيل حروب السياسة الإسرائيلية حزب الله ضحايا فيضانات سيول جنوب لبنان فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية الجامعات العامة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
رئاسة الجمهورية تنفي إجراء الرئيس لأي لقاء إعلامي مع صحف أجنبية
نفت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، إجراء رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لأي لقاء إعلامي مع صحف أجنبية.
وأشارت رئاسة الجمهورية، إلى أن عديد الحسابات على وسائط التواصل الاجتماعي، تداولت منذ ساعات، خبرا مفاده أن الرئيس قد أجرى حوارا مع جرائد فرنسية. ما دفع بعديد الصحف الإلكترونية إلى إعادة نشر محتواه.
واعتبرت الرئاسة الأمر محض افتراء، مصدره حسابات عدائية استعملت تقنية الفوتوشوب لتضليل الرأي العام الجزائري والدولي.
كما كذّبت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، إجراء رئيس الجمهورية لأي لقاء إعلامي مع صحف أجنبية. أين أدانت بشدة هذه الأساليب الوقحة وغير الأخلاقية، التي أصبحت تتيحها تكنولوجيات الإعلام والاتصال الجديدة لمرتزقة يمتهنون صناعة البهتان من وراء الشاشات.
ودعت الرئاسة كافة الإعلاميين داخل الوطن وخارجه إلى تحري الحقيقة إزاء أخبار مماثلة من مصدرها الرسمي.