الإعلامية نانسي نور تصل حفل زوجها تامر عاشور بمهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
حرصت الإعلامية نانسي نور، على حضور حفل زوجها الفنان تامر عاشور المقام حاليًا بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات الدورة الـ 32 بمهرجان الموسيقي العربية.
ويشهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الفئات والأعمار، حيث بدأ توافد الجمهور على الحفل منذ السابعة مساءًا، أي قبل موعد انطلاق الحفل بـ 4 ساعات، إذ من المقرر صعود تامر عاشور إلى المسرح في تمام الحادية عشر مساءً.
ويشدو تامر عاشور بعدد كبير من أغانيه المميزة، على مسرح مهرجان الموسيقى العربية، من ضمنهم «هيجيلي موجوع، الرك على النية، حكايات، عشت معاك حكايات، أنا راجع».
مهرجان الموسيقى العربية يختتم فعالياته 24 أكتوبريذكر أن الدورة الـ 32 من المقرر أن تختتم فعالياتها يوم 24 أكتوبر الجاري، حيث شارك في هذه الدورة عدد كبير من المطربين، أبرزهم مدحت صالح، علي الحجار، ريهام عبدالحكيم، عزيز مرقة، مروة ناجي، الموسيقار عمر خيرت، نادية مصطفى وكوكبة من النجوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر عاشور حفل تامر عاشور مهرجان الموسيقى العربية الفنان تامر عاشور تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
برادة: أنشطة الرياضة و الموسيقى خفضت نسبة الهدر المدرسي
زنقة 20 ا الرباط
كشف محمد سعد برادة عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن “تعميم مدارس الريادة بإنزكان آيت ملول سيصل إلى 70% بعد عامين”.
وقال برادة خلال مشاركته في لقاء “نقاش الأحرار” الذي نظمه حزب التجمع الوطني للأحرار بجماعة أيت ملول، إن الدخول المدرسي القادم سيشهد رفع عدد “مدارس الريادة” بالتعليم الابتدائي بنسبة 50 في المائة، مبرزا أن وزارته تعمل سنويا على إعادة التأهيل الشامل لـ 2.000 مدرسة ابتدائية، و500 إعدادية.
ونوه المسؤول الحكومي، بنتائج برنامج TARL (التدريس وفق المستوى المناسب)، موضحا أنه ساهم في تسهيل عملية التحصيل لدى التلاميذ، وتحسين مهارات التعلم لديهم. وأضاف أن هذا البرنامج يتيح تقييم نتائج المهارات الأساسية كل 6 أسابيع.
وأشاد برادة بجهود الأساتذة والأطر الإدارية في إنجاح مشروع “مدارس الريادة”، مشيرا إلى تمكن الحكومة من تحسين الوضعية المادية والاعتبارية لرجال ونساء التعليم، مما جعلهم منخرطين في الإصلاح الحكومي لهذا القطاع.
وعرج عضو المكتب السياسي لحزب “الأحرار”، على مساعي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة لتقليص الهدر المدرسي، لاسيما وأن 300.000 تلميذ يغادرون المدرسة سنويا، من بينهم 160.000 في التعليم الإعدادي.
وأكد برادة أن محاربة الهدر المدرسي تتم عبر عدة مداخل، لا سيما “إعداديات الريادة” التي توفر للتلاميذ أنشطة موازية في مجالات الرياضة، والمسرح، والموسيقى وغيرها، من أجل استعادة الثقة في أنفسهم، لافتا إلى قيام الوزارة بإحداث خلية للتتبع التربوي والنفسي للتلاميذ المعرضين للهدر المدرسي.
وأضاف القيادي التجمعي أنه يجري الاشتغال أيضا على “مدارس الفرصة الثانية”، التي ستمكن آلاف الأطفال من الاستفادة من برنامج للتربية والتكوين في عدة حرف، مما سيعطيهم الأمل في المستقبل.