حصلتله كارثة.. مخاطر حقن التخسيس بعد تجربة خالد الصاوي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف الفنان خالد الصاوي، عن رأيه في أفضل نظام غذائي لإنقاص الوزن، مشيرا إلى أن العمليات الجراحية أمر غير محبب بالنسبة له بالمرة، محذرا من الحقن التي تساعد على التخسيس.
وقال الصاوي خلال لقائه في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز: أنا خسيت 20 كيلو وناقص 20 كمان، وعايز أحذر الناس أنا أخدت الحقن حصلي كارثة بعد 3 أو 4 شهور حقنة منهم أدت إلى توقف الجهاز الهضمي وروحنا المستشفى وقعدت يومين».
تشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا الغثيان والانتفاخ والإسهال والإمساك، تميل هذه الآثار الجانبية إلى الحدوث في بداية العلاج ومع زيادة الجرعة.
بشكل عام، تقل الآثار الجانبية بمرور الوقت وتختفي إذا تم إيقاف الدواء أو الحقن، يمكن تقليلها أو منعها عن طريق البدء بجرعة منخفضة، وزيادة الجرعة ببطء بمرور الوقت، وتناول وجبات صغيرة.
بعض الآثار الجانبية الخطيرة نادرة، وأن الأشخاص الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي لأنواع معينة من سرطان الغدة الدرقية، ومشاكل الغدد الصماء، ومشاكل متعلقة بالأمعاء، ومشاكل نفسية حادة، أو اضطراب في الأكل هم أكثر عرضة لآثار جانبية خطيرة.
انخفاض وظائف العضلات
اضطرابات الإلكتروليت
انخفاض وظائف الكلى
مشاكل الجهاز الهضمي المزمنة
خلل في القولون
زيادة خطر العدوى
الاكتئاب والقلق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التخسيس حقن التخسيس مخاطر حقن التخسيس الآثار الجانبیة
إقرأ أيضاً:
تقرير يحذر من مخاطر الشبكات الاجتماعية على الصحة النفسية للأطفال
حذرت منظمة « كيدز رايتس » من تفاقم أزمة الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين حول العالم؛ مسجلة أن « التوسع غير المنضبط » لوسائل التواصل الاجتماعي أسهم في بلوغ الأزمة « نقطة حرجة ».
وأظهر تقرير للمنظمة، التي يوجد مقرها في أمستردام، والذي أعد بالتعاون مع جامعة (إيراسموس) في روتردام، أن أكثر من 14 في المائة من المراهقين بين 10 و19 عاما يعانون من مشاكل نفسية، مع متوسط انتحار عالمي يبلغ 6 حالات لكل 100 ألف شاب بين 15 و19 عاما.
وسلط التقرير الضوء على العلاقة بين الإدمان الرقمي وتدهور الصحة النفسية، خاصة في أوربا، حيث يستخدم 39 في المائة من المراهقين في سن 15 عاما وسائل التواصل الاجتماعي باستمرار، فيما دعت عدة بلدان أوربية إلى تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الرقمية.
وأشارت « كيدز رايتس » إلى وجود « علاقة مقلقة » بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما تصفه بالاستخدام « الإشكالي » لوسائل التواصل الاجتماعي، وتحديدا الاستخدام القهري والإدماني لها، والذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين.
ويمثل نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال مشكلة رئيسية، وفقا للتقرير، الذي يكشف عن « حاجة ملحة » إلى اتخاذ إجراءات منسقة لمعالجة التأثير الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.
ويشير التقرير إلى اختلافات إقليمية كبيرة، حيث تعد أوربا المنطقة الأكثر عرضة لخطر الاستخدام الإشكالي لوسائل التواصل الاجتماعي بين المراهقين في سن الثالثة عشرة، بنسبة 13 في المائة، ويسجل فيها الإدمان الرقمي بين المراهقين في سن الـ15 مستوى « غير مسبوق »، إذ يتواصل 39 في المائة منهم باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.
كلمات دلالية الاطفال تقرير صحة نفسية