حصلتله كارثة.. مخاطر حقن التخسيس بعد تجربة خالد الصاوي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف الفنان خالد الصاوي، عن رأيه في أفضل نظام غذائي لإنقاص الوزن، مشيرا إلى أن العمليات الجراحية أمر غير محبب بالنسبة له بالمرة، محذرا من الحقن التي تساعد على التخسيس.
وقال الصاوي خلال لقائه في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز: أنا خسيت 20 كيلو وناقص 20 كمان، وعايز أحذر الناس أنا أخدت الحقن حصلي كارثة بعد 3 أو 4 شهور حقنة منهم أدت إلى توقف الجهاز الهضمي وروحنا المستشفى وقعدت يومين».
تشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا الغثيان والانتفاخ والإسهال والإمساك، تميل هذه الآثار الجانبية إلى الحدوث في بداية العلاج ومع زيادة الجرعة.
بشكل عام، تقل الآثار الجانبية بمرور الوقت وتختفي إذا تم إيقاف الدواء أو الحقن، يمكن تقليلها أو منعها عن طريق البدء بجرعة منخفضة، وزيادة الجرعة ببطء بمرور الوقت، وتناول وجبات صغيرة.
بعض الآثار الجانبية الخطيرة نادرة، وأن الأشخاص الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي لأنواع معينة من سرطان الغدة الدرقية، ومشاكل الغدد الصماء، ومشاكل متعلقة بالأمعاء، ومشاكل نفسية حادة، أو اضطراب في الأكل هم أكثر عرضة لآثار جانبية خطيرة.
انخفاض وظائف العضلات
اضطرابات الإلكتروليت
انخفاض وظائف الكلى
مشاكل الجهاز الهضمي المزمنة
خلل في القولون
زيادة خطر العدوى
الاكتئاب والقلق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التخسيس حقن التخسيس مخاطر حقن التخسيس الآثار الجانبیة
إقرأ أيضاً:
قلادة ذهبية نادرة من اليمن تعرض في سوق آثار أمريكي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أعلن الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبدالله محسن، عن ظهور قلادة ذهبية فريدة تمثل إرث حضارة قتبان القديمة في سوق الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن ظلت محفوظة في متحف سميثسونيان بواشنطن منذ خمسينيات القرن العشرين.
وقال محسن في منشور عبر صفحته على “فيس بوك” إن القلادة التي يعود تاريخها للفترة الممتدة بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، تتميز بتصميم فني رائع، يجمع بين النقوش الدقيقة والعمل المتقن على الذهب. وتتألف القلادة من سلسلة قصيرة تحمل خرزات ذهبية كروية مجوفة، مع قلادة خارجية على شكل هلال مكتوب عليها اسم مالكتها الأصلية “فارعة”.
وأضاف الباحث أن القطعة الداخلية للقلادة هي دائرة صغيرة عليها نقش وجه إنسان بتفاصيل بارزة، بينما تزيّنت حواف الهلال الخارجي بحبيبات ذهبية دقيقة، ما يعكس مهارة الحرفيين اليمنيين القدامى.
وأشار محسن إلى أن القلادة التي يعتقد أنها كانت تستخدم لأغراض الحماية، ومن حجمها يتضح أنها كانت مخصصة لطفلة، قد ظهرت مجددًا في سوق الآثار، وهو ما يثير القلق من احتمال تعرض التراث اليمني القديم للنهب والتهريب غير القانوني.
وأكد الباحث نيته القيام بزيارة لمتحف سميثسونيان الوطني للفن الآسيوي في وقت قريب، للاطلاع عن قرب على القلادة وتوثيقها علميًا، داعياً إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الموروث الثقافي اليمني من خطر السرقة والتهريب.