حصلتله كارثة.. مخاطر حقن التخسيس بعد تجربة خالد الصاوي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف الفنان خالد الصاوي، عن رأيه في أفضل نظام غذائي لإنقاص الوزن، مشيرا إلى أن العمليات الجراحية أمر غير محبب بالنسبة له بالمرة، محذرا من الحقن التي تساعد على التخسيس.
وقال الصاوي خلال لقائه في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز: أنا خسيت 20 كيلو وناقص 20 كمان، وعايز أحذر الناس أنا أخدت الحقن حصلي كارثة بعد 3 أو 4 شهور حقنة منهم أدت إلى توقف الجهاز الهضمي وروحنا المستشفى وقعدت يومين».
تشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا الغثيان والانتفاخ والإسهال والإمساك، تميل هذه الآثار الجانبية إلى الحدوث في بداية العلاج ومع زيادة الجرعة.
بشكل عام، تقل الآثار الجانبية بمرور الوقت وتختفي إذا تم إيقاف الدواء أو الحقن، يمكن تقليلها أو منعها عن طريق البدء بجرعة منخفضة، وزيادة الجرعة ببطء بمرور الوقت، وتناول وجبات صغيرة.
بعض الآثار الجانبية الخطيرة نادرة، وأن الأشخاص الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي لأنواع معينة من سرطان الغدة الدرقية، ومشاكل الغدد الصماء، ومشاكل متعلقة بالأمعاء، ومشاكل نفسية حادة، أو اضطراب في الأكل هم أكثر عرضة لآثار جانبية خطيرة.
انخفاض وظائف العضلات
اضطرابات الإلكتروليت
انخفاض وظائف الكلى
مشاكل الجهاز الهضمي المزمنة
خلل في القولون
زيادة خطر العدوى
الاكتئاب والقلق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التخسيس حقن التخسيس مخاطر حقن التخسيس الآثار الجانبیة
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يحذر من مخاطر اقتصادية جراء الضربات الأمريكية على إيران
الثورة نت /..
حذر صندوق النقد الدولي من أن تداعيات الضربات الأمريكية الأخيرة على إيران قد تمتد إلى ما هو أبعد من قطاع الطاقة، في ظل تصاعد حالة عدم اليقين العالمية وانعكاساتها السلبية المحتملة على النمو الاقتصادي.
وقالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا،اليوم الاثنين “إن التأثير الفوري الأكثر وضوحا حتى الآن يتمثل في ارتفاع أسعار الطاقة، حيث قفزت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 5.7% في بداية التعاملات الآسيوية لتسجل 81.40 دولار للبرميل، قبل أن تتراجع لاحقا”.
وأضافت “إن صندوق النقد يتابع تطورات الأوضاع عن كثب”، محذرة من أن أي تصعيد إضافي قد يؤدي إلى تراجع آفاق النمو في الاقتصادات الكبرى، وربما يدفع باتجاه خفض جديد في التوقعات الخاصة بالنمو العالمي.
وكان صندوق النقد قد خفض توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي في أبريل الماضي، مشيرا إلى تأثيرات ما وصفه بـ”إعادة تشغيل” التجارة العالمية بقيادة الولايات المتحدة، وهو ما أسهم في تباطؤ النشاط الاقتصادي العالمي.
ورغم أن الصندوق لا يتوقع دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود، إلا أن تصاعد مستويات عدم اليقين من شأنه أن يضعف زخم النمو خلال الفترة المقبلة.
ولفتت جورجيفا إلى أن الصندوق يركز حاليًّا على تداعيات التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، خصوصا فيما يتعلق بزيادة “علاوة المخاطر” على النفط والغاز، مشيرة إلى احتمالية حدوث اضطرابات في مسارات إمدادات الطاقة، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم الضغوط الاقتصادية.
وفيما يتعلق بالاقتصاد الأمريكي، توقعت جورجيفا أن يواصل التضخم مساره التنازلي، وهو ما قد يفتح المجال أمام الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة قبل نهاية العام.. لكنها حذرت في الوقت ذاته من أن تقلبات الأسواق المتزايدة قد تلحق ضررا كبيرا بقطاع الأعمال، إذ تؤدي حالة عدم اليقين عادة إلى كبح الاستثمارات وتراجع ثقة المستهلكين.