من هو الفنان حمدي الرملي بعد إصابته بتليف بالكبد؟.. دخل مجال الفن في التسعينات
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
تعرض الفنان القدير حمدي الرملي لأزمة صحية مؤخرًا، ما أدى إلى دخوله إلى المستشفى نتيجة إصابته بتليف في الكبد، ثم خرج من المستشفى ليستكمل علاجه بالمنزل، وتوالت التعليقات من الجمهور للفنان متمنين له الشفاء العاجل.
معلومات عن الفنان حمدي الرملي- ولد الفنان حمدي الرملي في 27 مارس من عام 1960.
- دخل الوسط الفني في بداية التسعينات، ومن أهم أعماله في بداية مشواره الفني، فيلم «يا دنيا يا غرامي» و«رومانتيكا»، وتوالت عليه الأعمال.
- شارك خلال الجزء الخامس من المسلسل الشهير يوميات ونيس، وقدم من خلاله دور (حمزة).
حمدي الرملي أمام الزعيم عادل إمام- شارك الزعيم عادل إمام من خلال فيلم «عمارة يعقوبيان»، وجسد دور (موظف بالمحكمة ساكن بالسطوح)، وشارك في مسلسل فرقة ناجي عطا الله.
- شارك في ست كون «راجل و ست ستات» بجزأيه الثالث والخامس والسابع والثامن.
- شارك في العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية، منها مسلسلات «نيللي وشريهان، إزاي الصحة، شقة فيصل».
ابتعد فترة عن الوسط الفني لمدة تزيد عن 4 سنوات منذ عام 2020، ثم عاد للمشاركة في السباق الرمضاني في مسلسل فراولة بطولة الفنانة نيللي كريم، وتم عرضه في شهر رمضان الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فراولة نيللي كريم الفنانة نيللي ونيس
إقرأ أيضاً:
منال سلامة لـ "الفجر الفني": الشهرة لا تسلب إنسانيتك.. لكنها تسلبك حريتك!
رغم مسيرتها الفنية الطويلة، لم تفقد الفنانة منال سلامة شغفها بالتمثيل، ولا رؤيتها الواعية لقيمة الفن والثقافة في المجتمع. هي فنانة تؤمن أن النضج ميزة لا يجب أن تُهمَّش، وأن القراءة ليست رفاهية بل ضرورة لأي فنان حقيقي. في هذا الحوار الخاص مع "الفجر الفني"، فتحت منال سلامة قلبها وتحدثت عن الشهرة، والهوية الإنسانية، وتطور الفن، ودور الثقافة في تشكيل شخصيتها الفنية.
وأكدت منال سلامة أن الشهرة لم تسلبها إنسانيتها، لكنها أثّرت بشكل واضح على حريتها الشخصية، موضحة: "الشهرة ما بتسلبش إنسانيتك، لكن بتسلب حريتك.. لما أمشي في الشارع أو آكل في مطعم، بكون تحت الضوء، مش باخد راحتي زي الناس العادية."
وتابعت حديثها عن كونها فنانة وامرأة في مجتمع يميل أحيانًا لتهميش النضج النسائي، مشددة على أنها تتعامل مع الواقع من منطلق إنساني بحت، وليس بناءً على النوع أو الجنس، وقالت:
"أنا بتعامل كإنسانة أولًا، أبي رباني على إننا كلنا بشر، مش فرق بين امرأة أو رجل. اللي يهمش بيهمش الإنسان اللي مش بيشتغل، مش حسب جنسه."
وعن دور الثقافة والقراءة في حياتها، كشفت منال أنها نشأت في بيئة محبة للمعرفة، حيث تربت وسط مكتبة تضم نحو 2000 كتاب، مما نمّى لديها الفضول وحب الاطلاع منذ الصغر. وأضافت:
"وأنا صغيرة كنت بقرأ أي كتاب قدامي، كانت قراءتي غير منظمة، لكن لما دخلت المعهد العالي للفنون المسرحية بدأت القراءة تبقى أكثر ترتيبًا وتوجيهًا. تأثرت بكُتّاب كبار زي نجيب محفوظ، يوسف إدريس، إحسان عبد القدوس.. ودي كلها تراكمات ثقافية بتأثر على الفنان وتكوينه."
أما عن رأيها في الفن الحديث، فأكدت أن كل زمن له أسلوبه وطريقته الخاصة، لافتة إلى أن التطور التقني ألقى بظلاله على شكل الصورة الفنية، وأوضحت:
"كل عصر وله لغته الفنية. إحنا دلوقتي في عصر تكنولوجيا، فيه تطور في الصورة والصوت والإضاءة، وفي أدوات جديدة زي السوشيال ميديا والذكاء الاصطناعي. وده بيدي مساحة للسيناريست إنه يخلق موضوعات جديدة تتماشى مع العصر."