بالفيديو | محمد بن زايد: الإمارات تدعم التنمية والسلام إقليمياً ودولياً
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، «بحثت مع الرئيس فلاديمير بوتين في موسكو سبل تعزيز العلاقات الإماراتية-الروسية خاصة في المجالات التنموية والعمل المشترك لتحقيق أهداف الشراكة الإستراتيجية بين البلدين. دولة الإمارات حريصة على تعميق علاقاتها مع روسيا والشركاء الدوليين واستثمار كل الفرص المتاحة لما فيه ازدهار شعبها وشعوب العالم أجمع».
وأضاف سموه عبر منصة انستغرام «كما شاركت في قمة مجموعة «بريكس» في مدينة قازان الروسية في أول مشاركة لدولة الإمارات في القمة بصفتها عضواً في المجموعة. الإمارات تدعم العمل الدولي متعدد الأطراف الذي يخدم التنمية والسلام إقليمياً ودولياً ويعزز الجهود الجماعية في سبيل مواجهة التحديات العالمية المشتركة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محمد بن زايد فلاديمير بوتين بريكس فيديوهات
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد بن زايد يستقبل الرئيس السيسي في مطار أبوظبي الدولي.. فيديو
استقبل الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم، الرئيس عبدالفتاح السيسي في مطار أبوظبي الدولي.
وبعد مراسم الاستقبال، توجه الرئيسان إلى قصر الشاطئ، حيث عقدا اجتماعًا تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالح الدولتين وتطلعات شعبيهما الشقيقين، وبشكل خاص في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شمل أيضًا مناقشة الأوضاع الإقليمية وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، حيث أكد الجانبان على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى والمحتجزين.
من جانبه، أشاد الشيخ محمد بن زايد بالجهود المصرية المتواصلة منذ بدء الأزمة، سواء في إطار الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار في القطاع ولحماية أهالي غزة والسعي للتخفيف من المعاناة الانسانية التي يواجهونها.
وفي هذا السياق، أكد الزعيمان ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية الى غزة بالكميات اللازمة ودون عراقيل، لإنقاذ أهالي القطاع من الأوضاع الإنسانية الصعبة، مشددين على ضرورة مواصلة الجهود لتحقيق حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد نحو سلام دائم واستقرار شامل في الشرق الأوسط.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال ومجمل الأوضاع الاقليمية، حيث أكد الزعيمان على أهمية حماية أمن وسيادة تلك الدول الشقيقة بما يحقق مصالح وتطلعات شعوبها نحو الاستقرار والرخاء.